المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌في «النهاية» (4/ 212): (كهر): [كهر (هـ) في حديث معاوية - الموازنة بين «الفائق» للزمخشري (ت ٥٣٨ هـ) و «النهاية» لابن الأثير (ت ٦٠٦ هـ)

[إبراهيم بن عبد الله المديهش]

فهرس الكتاب

- ‌أولاً: التعريف المختصر ب‌‌ الزمخشري

- ‌ الزمخشري

- ‌اسمه وكنيته ولقبه:

- ‌مولده:

- ‌من مؤلفاته:

- ‌عقيدة:

- ‌مذهبه الفقهي:

- ‌قيل عنه:

- ‌وفاته:

- ‌ عنوان الكتاب:

- ‌«الفائق في غريب الحديث»

- ‌ معلومات الطباعة:

- ‌ الخدمات حول الكتاب:

- ‌ سبب تأليفه، ووقته:

- ‌ تأثره بمن قبله:

- ‌ تأثيره فيمن بعده:

- ‌ قيمة الكتاب العلمية:

- ‌ ترتيب مواد الكتاب، ومنهجه في عرض المادة:

- ‌ منهجه في اختيار ألفاظ الغريب:

- ‌ منهجه في تفسير الألفاظ:

- ‌ مذهبه العقدي وأثره في الكتاب:

- ‌ مذهبه الفقهي وأثره في الكتاب:

- ‌ المآخذ على الكتاب:

- ‌ثانياً: التعريف المختصر ب‌‌ابن الأثيروكتابه «النهاية»:

- ‌ابن الأثير

- ‌اسمه وكنيته ولقبه:

- ‌مولده:

- ‌من مؤلفاته:

- ‌عقيدته:

- ‌مذهبه الفقهي:

- ‌قيل عنه:

- ‌ عنوان الكتاب:

- ‌«النهاية في غريب الحديث والأثر»

- ‌ معلومات الطباعة:

- ‌ قيل فيه:

- ‌ الخدمات حول الكتاب:

- ‌ سبب تأليفه:

- ‌ مقدمة الكتاب:

- ‌ تأثره بمن قبله:

- ‌ تأثيره فيمن بعده:

- ‌ قيمة الكتاب العلمية:

- ‌ ترتيب مواد الكتاب، ومنهجه في عرض المادة:

- ‌ منهجه في اختيار ألفاظ الغريب:

- ‌ منهجه في تفسير الألفاظ:

- ‌ مذهبه العقدي وأثره في الكتاب:

- ‌ مذهبه الفقهي، وأثره في الكتاب:

- ‌ المآخذ على الكتاب:

- ‌ معالم‌‌ الاتفاق

- ‌ الاتفاق

- ‌الاختلاف

- ‌ الترجيح:

- ‌ نموذج من الكتابين:

- ‌في «الفائق»

- ‌في «النهاية»

الفصل: ‌ ‌في «النهاية» (4/ 212): (كهر): [كهر (هـ) في حديث معاوية

‌في «النهاية»

(4/ 212): (كهر): [كهر (هـ) في حديث معاوية بن الحكم السلمي: «فبأبي هو وأمي ما ضربني ولا شتمني ولا كهرني» الكهر: الانتهار، وقد كهره يكهره: إذا زبره واستقبله بوجه عبوس. وفي حديث المسعى: «أنهم كانوا لا يدعون عنه ولا يكهرون» هكذا يروى في كتب الغريب، وبعض طرق مسلم، والذي جاء في الأكثر: يكرهون، بتقديم الراء، من الإكراه].

وإلى هنا ينتهي هذا البحث الموجز

والله تعالى أعلم، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

* * *

ص: 40