الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
{وَمَتَاعٌ}
(111)
- وَمَا أَدْرِي سَبَبَ تَأخِيرِ وُقُوعِ الجَزَاءِ بِكُمْ؛ لَعَلَّ فِي ذَلِكَ زِيَادَةً فِي فِتْنَتِكُمْ وامْتِحَانِكُمْ لِيَنْظُرَ رَبُّكُمْ كَيْفَ تَعْمَلُونَ؛ أَوْ لَعَلَّهُ يُؤَهِّرُمُنْ إلى حِينٍ كي تَتَمَتَّعُوا بِلَذَّاتِ الدُّنْيَا مَع اسْتِمْرَارِ إِعْرَاضِكُم عَنِ الإِيْمَانِ، فَيَكُونَ ذَلِكَ سَبَباً لاِسْتِحْقَاقِكُمْ العَذَابَ.
فِتْنَةٌ لَكُمْ - امْتِحانٌ وَاخْتِبَارٌ.