‌يحيى بن الحسين سهيل - تتمة الأعلام - محمد خير رمضان - جـ ٣

مناهج الوصول إلى علم الأصول للقاضي البيضاوي.- القاهرة: مكتبة الكليات الأزهرية، 89 - 1393 هـ.

وله بحث مسهب عن حكم شهادات الاستثمار في الإسلام قدمه للمؤتمر السابع لمجمع البحوث الإسلامية.

‌

‌يحجب بن خطري

(1316 - 1403 هـ- 1898 - 1983 م)

شاعر، قاض.

ولد في تزنيت بالمغرب. تعلم على جدّه، وعليه تتلمذ وتثقف حتى نبغ.

احترف مهنة القضاء مدة مديدة حتى وفاته، ودفن في مسقط رأسه.

من شعره:

للشمس ضوء ظاهر عمّ الورى

…

يبدو لغير المقلة العمياء

والحقّ يسمع من ذويه لمثله

…

إن لم يكن من ميت الأحياء

والحقّ يظهر رغم كل معاند

…

ومعارض في البحر والإخفاء (1)

‌

‌يحيى إيدّر السوسي

(000 - 1399 هـ- 000 - 1979 م)

محسن، وجيه.

ثري كريم من المغرب، تبرع بالأرض التي أقيمت عليها كلية الشريعة الجديدة بسوس. توفي بأحد مستشفيات فرنسا أول السنة المذكورة، ودفن بالمغرب (2).

‌

‌يحيى بن الحسين سهيل

(1316 - 1408 هـ- 1899 - 1988 م)

من علماء الزيدية.

هو عماد الإسلام يحيى بن الحسين بن إسماعيل بن إبراهيم سهيل اليماني. أخذ العلم عن محمد بن أحمد الظاهري، وعبد الله بن أحمد المؤيد، ويحيى بن صلاح ستين وغيرهم. عكف على الإفتاء والتدريس والإرشاد، وتخرج على يديه الكثير (3).

‌

‌يحيى الطاهر عبد الله

يلاحظ في ترجمته:

ورد اسمه في أحد المصادر (4):

«عبد الفتاح يحيى الطاهر محمد عبد الله» .

ويضاف إلى مؤلفاته:

- الحقائق القديمة قابلة للدهشة (قصص)، 1397 هـ.

- تصاوير من التراب والماء والشمس (رواية)، 1401 هـ.

- حكايات للأبد (قصص).

- الراقصة المباحة (قصص).

- الكتابات الكاملة، 1403 هـ (5).

‌

‌يحيى بن علي شعبي

(1344 - 1413 هـ- 1925 - 1993 م)

قاض.

ولد بمدينة صامطة بالسعودية. درس العلوم الشرعية على أيدي علماء، منهم عبد الله بن محمد القرعاوي. عين قاضيا في عدد من المحاكم، وكان على جانب كبير من الاستقامة يتوخى العدل والإنصاف، انتفعت به المحاكم التي كان بها. توفي في 27 رمضان (6).

‌

‌يلماز حميد غوني

(1356 - 1408 هـ- 1937 - 1984 م)

مخرج سينمائي.

اسمه الحقيقي «يلماز بوتون» واسم والده حميد. كردي الأصل. ولد في قرية ينيجة التابعة لأضنة في تركية.

عمل في قطاعات الحياة المختلفة، ومارس التسكع، ودرس الاقتصاد في استانبول، ثم عمل كاتبا وعاملا في تشغيل الأفلام. أصدر مجلتين مع زملائه هما «دوروك» و «بوران» لم تعيشا طويلا بسبب الافتقار إلى المال.

كتب قصصا، تعرض بسبب إحداها إلى السجن 18 شهرا. ونفي إلى قونية 6 أشهر. أنجز روايته الأولى واليتيمة «ماتوا وأعناقهم ملوية» سنة 1962 وفازت بجائزة أورها كمال لعام 1972.

بدأ نشاطه السينمائي عام 1958 مساعد مخرج، ومساعد كاتب سيناريو، وممثلا، وأخذ أدوارا فيما يقرب من مائة فيلم. قام بتجربته الأولى في الإخراج عام 1968 حين أخرج فيلم «سيد خان» . حصل على 17 جائزة في التمثيل والسيناريو والإخراج، وكان أكثر فناني بلاده حصولا على الجوائز، واعتبره المسئولون عن متحف السينما الدولي ذا قيمة عالمية، ومن ثم قاموا بتعليق صورته على جدار ذلك المتحف الرسمي.

وعند ما كان يقوم بتصوير أحد أفلامه في مطعم بمدينة «أضنة» كان أحد قضاة المحكمة العليا هناك أيضا .. وحدث شجار .. وقتل القاضي، واتهم هو