الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
-
أ
-
آدم عبد الله الألوري
يضاف إلى ترجمته:
اسمه الكامل: آدم عبد الباقي بن حبيب الله بن عبد الله الألوري.
نيجيري الموطن. تعلّم من مشايخ نيجيريين، منهم صالح الواعظ إبادن، وعمر الإمام الإيجي، وآدم نماج الكنوي. حصّل ثقافة واسعة من خلال زيارته لكثير من البلاد العربية واتصاله برجالات الإسلام شرقا وغربا منذ عام 1366 هـ. واشترك في مؤتمرات إسلامية بالقدس والصومال ومكة المكرمة، وهو عضو في مجمع البحوث الإسلامية بمصر وليبيا وموريتانيا وطرابلس، كما اشترك في ندوات ثقافية بالجامعات النيجيرية.
درّس طويلا، وتخرّج على يديه نحو ألف أو يزيدون من أبناء نيجيريا والداهومي- بنين وغيرها. وأدار «مركز التعليم العربي الإسلامي» في أجيجي أكثر من ربع قرن، وكان يخطب في مسجد المركز الذي يحضره كل جمعة أكثر من 1200 مسلم، ويلقي فيه الدروس.
ألّف عدة كتب مدرسية لطلاب الإعدادي والثانوي .. ويضاف إلى مؤلفاته:
- نظام التعليم العربي.
- الإسلام وتقاليد الجاهلية: بحث يهدف إلى مواجهة تيارات إحياء التقاليد الوطنية في إفريقيا. القاهرة: مطبعة المدني، 1397 هـ، 174 ص (1).
آدم مالك
(1336 - 1404 هـ- 1917 - 1984 م)
سياسي، دبلوماسي مناضل.
ولد في سومطرة، وعمل في الصحافة، حيث أسهم في تأسيس وكالة الأنباء الأندونيسية سنة 1937 م.
اعتقله الهولنديون لنشاطه السياسي، وأطلقت القوات اليابانية سراحه عند وصولها إلى أندونيسيا سنة 1942.
ناضل من أجل استقلال أندونيسيا، وكان عضوا قياديا في حزب مورابا.
عيّن سفيرا لبلاده في الاتحاد السوفييتي، كما عمل وزيرا للتجارة.
وتقلّد منصب الأمين العام للأمم المتحدة بين 1971 و 1972، ووزير الخارجية أندونيسيا خلال الفترة 1966 - 1977 م، ثم عيّن نائبا لرئيس الدولة في الفترة من عام 1978 وحتى 1983 م (2).
آغا رحيم بن علي بناه أرباب
(1297 - 1396 هـ- 1879 - 1976 م)
من علماء الإمامية.
آية الله آقا رحيم بن علي بناه الجهارمحالي الأصفهاني الشهير ب «أرباب» ولد في «جهار محال» (شهركرد). درس في أصفهان، دخل مدرسة الصدر، قرأ على محمد الكاشي ومحمد باقر الدرجه اي وغيرهما. استقل بالتدريس، وحصلت له زعامة عند الناس، وكان يقتدي به في الصلاة خلق كثير. ما بدّل زيّه القروي حتى وفاته، ودفن في تخت فولاذ (3).
آغا شاران
(000 - 1400 هـ- 000 - 1980 م)
سياسي.
زعيم إيراني يساري. أعدم بتاريخ 24 تموز بتهمة الولاء للشاه، وعدم الاعتراف بشرعية المحكمة التي حاكمته (4).
آغا محمد يحيى خان
(1336 - 1400 هـ- 1917 - 1980 م)
سياسي، عسكري. رئيس باكستان.
ولد بالقرب من بيشاور. تخرّج في الأكاديمية العسكرية الهندية في دهرا دون. أسس كلية الأركان الباكستانية عام 1947. حارب الهند في الصراع حول كشمير، وأصبح أصغر جنرال في وطنه، حيث بلغ عمره وقتئذ 40 عاما.
عيّن قائدا أعلى للقوات المسلحة عام 1386 هـ. ثم مديرا مسئولا عن الأحكام العرفية عند ما ضعفت سلطة الرئيس أيوب خان. وأصبح رئيسا لباكستان في عام 1389 هـ، ثم أجريت الانتخابات العامة في 1390 هـ، إلا أن الاضطرابات في شرقي باكستان عجلت بسقوطه، ثم انفصل شرقي باكستان عن باقيه عام 1391 هـ، ثم سلّم يحيى خان الحكومة الباكستانية إلى ذي الفقار علي بوتو (5).
آقا- آغا آمنة حيدر الصدر
يلاحظ في ترجمتها:
ومن انحرافها الفكري قولها ببنوّة فاطمة فقط للرسول صلى الله عليه وسلم، وادّعت أن رقية وزينب وأم كلثوم- رضي الله عنهن ربيباته من أم المؤمنين خديجة
(1) والترجمة من الغلاف الأخير لهذا الكتاب، بقلم تلميذه عبد الرحيم حمزة.
(2)
الموسوعة العربية العالمية 22/ 118.
(3)
الإجازة الكبيرة ص 59.
(4)
كيهان ع 10790 (3 شهريور 1358 هـ. س)، الظاهرة الخمينية ص 107.
(5)
الموسوعة العربية العالمية 27/ 295.