المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌مسندعبد الله بن أنيس الأنصاري - الأحاديث المختارة - جـ ٩

[ضياء الدين المقدسي]

فهرس الكتاب

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ السَّدُوسِيِّ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أُنَيْسٍ الْجُهَنِيِّ

- ‌مُسْنَدُعَبْدِ اللهِ بْنِ أُنَيْسٍ الْأَنْصَارِيِّ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ بْنِ بَدْرٍ الْجُهَنِيِّ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ بْنِ بَدْرٍ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ الْمَازِنِيِّ

- ‌أَزْهَرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَرَازِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌أَزْهَرُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌حُدَيْرُ بْنُ كُرَيْبٍ، أَبُو الزَّاهِرِيَّةِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌حَرِيزُ بْنُ عُثْمَانَ الرَّحَبِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌الْحَسَنُ بْنُ أَيُّوبَ الْحَضْرَمِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌حَسَّانُ بْنُ نُوحٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌حَفْصُ بْنُ رَوَاحَةَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌الْحَكَمُ بْنُ الْوَلِيدِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌خَالِدُ بْنُ مَعْدَانَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌سَلِيمُ بْنُ عَامِرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ أَبِي بِلَالٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌عُبَيْدُ اللهِ بْنُ أَبِي زِيَادٍ الْبَكْرِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْجَنَدِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ، عَنْ أَبِيهِ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌عَمْرُو بْنُ بِلَالٍ الْقُرَشِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌عُمَرُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ الْأُحْمُوسِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌عَمْرُو بْنُ قَيْسٍ الْكِنْدِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌الْعَلَاءُ بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ الْأَلْهَانِيُّ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عِرْقٍ الْيَحْصَبِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ الْحِمْصِيُّ أَبُو الْقَاسِمِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌الْمُثَنَّى بْنُ وَائِلٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌يَحْيَى بْنُ حَسَّانَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌يَزِيدُ بْنُ خُمَيْرٍ الرَّحَبِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌مِنَ الْكُنَى أَبُو عُبَيْدَةَ الْحِمْصِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌أَبُو الْوَازِعِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ

- ‌مُسْنَدُعَبْدِ اللهِ بْنِ ثَعْلَبَةَ الْعُذْرِيِّ

- ‌مُسْنَدُعَبْدِ اللهِ بْنِ جَابِرٍ الْعَبْدِيِّ

- ‌مُسْنَدُعَبْدِ اللهِ بْنِ جَابِرٍ الْأَنْصَارِيِّ الْبَيَاضِيِّ

- ‌مُسْنَدُعَبْدِ اللهِ بْنِ جُبَيْرٍ الْخُزَاعِيِّ

- ‌مُسْنَدُعَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي الْجَدْعَاءِ

- ‌مُسْنَدُعَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ

- ‌إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌بُدَيْحٌ مَوْلَى عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ، عَنْ مَوْلَاهُ

- ‌الْحَسَنُ بْنُ سَعْدِ بْنِ مَعْبَدٍ الْكُوفِيُّ مَوْلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ

- ‌خَالِدُ بْنُ سَارَةَ، وَقِيلَ: ابْنُ عُبَيْدِ بْنِ سَارَةَ، الْمَخْزُومِيُّ الْمَكِّيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي رَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ

- ‌عُبَيْدُ بْنُ أَبِي كِلَابٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ

- ‌عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ

- ‌عُقْبَةُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَارِثِ وَقِيلَ: عُتْبَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ

- ‌الْقَاسِمُ بْنُ الْحَسَنِ الثَّقَفِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ

- ‌الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ

- ‌مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ

- ‌مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْفَهْمِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ

- ‌مُعَاوِيَةُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمٍ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ الْبَاهِلِيِّ أَبِي مُجِيبَةَ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ بْنِ حُبْشِيٍّ الْخَثْعَمِيِّ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي حَبِيبَةَ الْأَنْصَارِيِّ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي حَدْرَدٍ الْأَسْلَمِيِّ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَدِيٍّ، السَّهْمِيِّ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي الْحَمْسَاءِ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ بْنِ حَنْظَلَةَ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ بْنِ حَوَالَةَ الْأَزْدِيِّ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللهِ بْنِ خُبَيْبٍ الْجُهَنِيِّ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ الْأَسَدِيِّ

- ‌زُرْعَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌سُلَيْمَانُ بْنُ عَتِيقٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌طَاوُسُ بْنُ كَيْسَانَ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌عَامِرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ أَبِيهِ

- ‌عَامِرُ بْنُ شَرَاحِيلَ الشَّعْبِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌عَبَّادُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَسِيدٍ الطَّاحِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌عَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ عُمَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌عَبِيدَةُ بْنُ عَمْرٍو السَّلْمَانِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ، عَنْ أَخِيهِ عَبْدِ اللهِ

- ‌عَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌عِمْرَانُ السُّلَمِيُّ أَبُو الْحَكَمِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي يَحْيَى الْأَسْلَمِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌مُسْلِمُ بْنُ جُنْدُبٍ الْهُذَلِيُّ الْقَاصُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌نَافِعُ بْنُ ثَابِتِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ الْأَسَدِيُّ أَبُو عَبْدِ اللهِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌نُسَيْرُ بْنُ ذُعْلُوقٍ أَبُو طُعْمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌وَهْبُ بْنُ كَيْسَانَ مَوْلَى آلِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌يَحْيَى بْنُ عَبَّادِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ جَدِّهِ

- ‌يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَاطِبٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌يُوسُفُ بْنُ الزُّبَيْرِ، مَوْلًى لِآلِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ زَمْعَةَ بْنِ الْأَسْوَدِ بْنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ الْأَسَدِيُّ رضي الله عنه

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَاصِمِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَوْفِ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَبْدِ رَبِّهِ الْأَنْصَارِيُّ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ السَّائِبِ بْنِ صَيْفِيِّ بْنِ عَائِذِ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ سَبْرَةَ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ سَرْجِسَ الْمُزَنِيُّ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ سَعْدٍ الْأَنْصَارِيُّ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ سُفْيَانَ الْأَزْدِيُّ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ سَلَامٍ أَبُو يُوسُفَ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ الشِّخِّيرِ بْنِ عَوْفِ بْنِ كَعْبِ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ مَالِكِ

- ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ

- ‌إِبْرَاهِيمُ بْنُ عِكْرِمَةَ بْنِ يَعْلَى بْنِ مُنَبِّهٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

- ‌إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَعْبَدِ بْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبَّاسٍ

- ‌إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي خِدَاشٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

- ‌أَرْبَدُ وَقِيلَ: أَرْبِدَةُ التَّمِيمِيُّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

- ‌أَرْقَمُ بْنُ شُرَحْبِيلَ الْأَوْدِيُّ الْكُوفِيُّ، أَخُو هُزَيْلٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

- ‌إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ كِنَانَةَ الْمَدَنِيُّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

- ‌إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الشَّيْبَانِيُّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

- ‌إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّدِّيُّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

- ‌بَرَكَةُ بْنُ عُرْيَانَ أَبُو الْوَلِيدِ الْمُجَاشِعِيُّ الْبَصْرِيُّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

- ‌بَكْرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْمُزَنِيُّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

- ‌ثَابِتُ بْنُ يَزِيدَ الْخَوْلَانِيُّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

- ‌جَابِرُ بْنُ زَيْدٍ الْأَزْدِيُّ أَبُو الشَّعْثَاءِ الْبَصْرِيُّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

- ‌جَعْفَرُ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

- ‌حَبِيبُ بْنُ أَبِي ثَابِتِ بْنِ قَيْسِ بْنِ دِينَارٍ الْكُوفِيُّ، أَبُو يَحْيَى عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

- ‌حُصَيْنُ بْنُ جُنْدُبٍ الْجَنْبِيُّ أَبُو ظِبْيَانَ الْكُوفِيُّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

الفصل: ‌مسندعبد الله بن أنيس الأنصاري

‌مُسْنَدُ

عَبْدِ اللهِ بْنِ أُنَيْسٍ الْأَنْصَارِيِّ

⦗ص: 25⦘

عَبْدُ اللهِ بْنُ أُنَيْسٍ الْأَنْصَارِيُّ، أَبُو عِيسَى رضي الله عنه

وَهُوَ غَيْرُ الْهُنَائِيِّ، فَرَّقَ بَيْنَهُمَا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ، وَشَبَّابٌ، خَلِيفَةُ بْنُ خَيَّاطٍ

ص: 22

10 -

أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَجْدِ زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ الثَّقَفِيُّ، أَنَّ الْحُسَيْنَ بْنَ عَبْدِ الْمَلِكِ الْخَلَّالَ أَخْبَرَهُمْ، أَبْنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَنْصُورٍ، أَبْنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أَبْنَا أَبُو يَعْلَى أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَوْصِلِيُّ، ثَنَا شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخَ،

⦗ص: 26⦘

ثَنَا هَمَّامٌ، ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، أَنَّ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللهِ حَدَّثَهُ قَالَ:«بَلَغَنِي حَدِيثٌ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، سَمِعَهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم لَمْ أَسْمَعْهُ مِنْهُ، قَالَ: فَابْتَعْتُ بَعِيرًا، فَشَدَدْتُ عَلَيْهِ رَحْلِي، فَسِرْتُ إِلَيْهِ شَهْرًا حَتَّى أَتَيْتُ الشَّامَ، فَإِذَا هُوَ عَبْدُ اللهِ بْنُ أُنَيْسٍ الْأَنْصَارِيُّ، فَأَرْسَلْتُ إِلَيْهِ أَنَّ جَابِرًا عَلَى الْبَابِ، قَالَ: فَرَجَعَ إِلَيَّ الرَّسُولُ، فَقَالَ: جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ؟ فَقُلْتُ: نَعَمْ، قَالَ: فَرَجَعَ الرَّسُولُ، فَرَجَعَ إِلَيَّ فَاعْتَنَقَنِي وَاعْتَنَقْتُهُ، قَالَ: فَقُلْتُ: حَدِيثًا بَلَغَنِي أَنَّكَ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِي الْمَظَالِمِ، لَمْ أَسْمَعْهُ، فَخَشِيتُ أَنْ أَمُوتَ أَوْ تَمُوتَ قَبْلَ أَنْ أَسْمَعَهُ، سَمِعْتَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: يَحْشُرُ اللهُ الْعِبَادَ - أَوْ قَالَ: يَحْشُرُ اللهُ النَّاسَ - قَالَ: وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى الشَّامِ، عُرَاةً غُرْلًا بُهْمًا، قُلْتُ: مَا بُهْمًا؟ قَالَ: لَيْسَ مَعَهُمْ شَيْءٌ، قَالَ: فَيُنَادِيهِمْ بِصَوْتٍ يَسْمَعُهُ مَنْ بَعُدَ كَمَا يَسْمَعُهُ مَنْ قَرُبَ: أَنَا الْمَلِكُ أَنَا الدَّيَّانُ، لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ أَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ وَأَحَدٌ مِنْ أَهْلِ النَّارِ يَطْلُبُهُ بِمَظْلَمَةٍ، وَلَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ أَهْلِ النَّارِ يَدْخُلُ النَّارَ وَأَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ يَطْلُبُهُ بِمَظْلَمَةٍ، حَتَّى اللَّطْمَةُ، قَالَ: قُلْنَا: كَيْفَ هُوَ وَأَنَّا إِنَّمَا نَأْتِي اللهَ عُرَاةً غُرْلًا بُهْمًا؟ قَالَ: بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ» .

رَوَاهُ الْإِمَامُ أَحْمَدُ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ هَارُونَ، عَنْ هَمَّامِ بْنِ يَحْيَى بِإِسْنَادِهِ بِطُولِهِ.

⦗ص: 27⦘

وَرَوَاهُ الْبُخَارِيُّ أَوَّلَهُ مُسْتَشْهِدًا بِهِ بِغَيْرِ إِسْنَادٍ تَعْلِيقًا.

ص: 25

آخَرُ

ص: 27

11 -

أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الصَّيْدَلَانِيُّ، أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ عَبْدِ اللهِ أَخْبَرَتْهُمْ، أَبْنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، أَبْنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ، ثَنَا مُصْعَبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ حَمْزَةَ الزُّبَيْرِيُّ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ الدَّرَاوَرْدِيُّ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْهَادِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ أُنَيْسٍ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ لِي مِنْ خَالِدِ بْنِ نُبَيْحٍ - رَجُلٍ مِنْ هُذَيْلٍ، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ بِعَرَفَةَ - قَالَ عَبْدُ اللهِ: فَقُلْتُ: أَنَا يَا رَسُولَ اللهِ، انْعَتْهُ لِي، فَقَالَ: لَوْ رَأَيْتَهُ هِبْتَهُ، فَقُلْتُ: وَالَّذِي أَكْرَمَكَ مَا هِبْتُ شَيْئًا قَطُّ، فَخَرَجْتُ حَتَّى لَقِيتُهُ بِجِبَالِ عَرَفَةَ قَبْلَ أَنْ تَغِيبَ الشَّمْسُ، فَلَقِيتُهُ فَرُعِبْتُ مِنْهُ، فَعَرَفْتُ حِينَ رُعِبْتُ مِنْهُ الَّذِي قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: مَنِ الرَّجُلُ؟ فَقُلْتُ: بَاغِي حَاجَةٍ، فَهَلْ مِنْ مَبِيتٍ؟ قَالَ: نَعَمْ، فَالْحَقْ بِي، قَالَ: فَخَرَجْتُ فِي إِثْرِهِ، فَصَلَّيْتُ الْعَصْرَ رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ، ثُمَّ خَرَجْتُ وَأَشْفَقْتُ أَنْ يَرَانِي، ثُمَّ لَحِقْتُهُ فَضَرَبْتُهُ بِالسَّيْفِ، وَكَمَنْتُ حَتَّى إِذَا ذَهَبَ النَّاسُ خَرَجْتُ حَتَّى قَدِمْتُ

⦗ص: 28⦘

عَلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم الْمَدِينَةَ فَأَخْبَرْتُهُ الْخَبَرَ.

قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ كَعْبٍ: فَأَعْطَاهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مِخْصَرَةً فَقَالَ: تَخَصَّرْ بِهَذِهِ حَتَّى تَلْقَانِي بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَأَقَلُّ النَّاسِ يَوْمَئِذٍ الْمُتَخَصِّرُونَ»، قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ كَعْبٍ: فَلَمَّا تُوُفِّيَ عَبْدُ اللهِ بْنُ أُنَيْسٍ أَمَرَ بِهَا فَوُضِعَتْ عَلَى بَطْنِهِ، وَكُفِّنَ عَلَيْهَا، وَدُفِنَتْ مَعَهُ.

ص: 27

12 -

وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ عُمَرُ بْنُ عَلِيٍّ الْوَاعِظُ، أَنَّ هِبَةَ اللهِ أَخْبَرَهُمْ، أَبْنَا الْحَسَنُ، أَبْنَا أَحْمَدُ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ، حَدَّثَنِي أَبِي (ح).

ص: 28

13 -

وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْمَجْدِ زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ الثَّقَفِيُّ، أَنَّ الْحُسَيْنَ بْنَ

⦗ص: 29⦘

عَبْدِ الْمَلِكِ الْخَلَّالَ أَخْبَرَهُمْ، أَبْنَا إِبْرَاهِيمُ سِبْطُ بَحْرَوَيْهِ، أَبْنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أَبْنَا أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ، ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، قَالَا: ثَنَا يَعْقُوبُ، ثَنَا أَبِي، عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنِ ابْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أُنَيْسٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: «دَعَانِي رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: إِنَّهُ قَدْ بَلَغَنِي أَنَّ خَالِدَ بْنَ سُفْيَانَ بْنِ نُبَيْحٍ الْهُذَلِيَّ يَجْمَعُ لِيَ النَّاسَ لِيَغْزُوَنِي وَهُوَ بِعُرَنَةَ، فَأْتِهِ فَاقْتُلْهُ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ انْعَتْهُ لِي حَتَّى أَعْرِفَهُ، قَالَ: إِذَا رَأَيْتَهُ وَجَدْتَ لَهُ أُقْشَعْرِيرَةً، قَالَ: فَخَرَجْتُ مُتَوَشِّحًا بِسَيْفِي حَتَّى وَقَفْتُ عَلَيْهِ وَهُوَ بِعُرَنَةَ مَعَ ظُعُنٍ يَرْتَادُ لَهُنَّ مَنْزِلًا، وَحِينَ كَانَ وَقْتُ الْعَصْرِ، فَلَمَّا رَأَيْتُهُ وَجَدْتُ مَا وَصَفَ لِي رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِنَ الْأُقْشَعْرِيرَةِ، فَأَقْبَلْتُ نَحْوَهُ وَخَشِيتُ أَنْ يَكُونَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ مُحَاوَلَةٌ تَشْغَلُنِي عَنِ الصَّلَاةِ، فَصَلَّيْتُ وَأَنَا أَمْشِي نَحْوَهُ أُومِئُ بِرَأْسِي الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ، فَلَمَّا انْتَهَيْتُ إِلَيْهِ، قَالَ: مَنِ الرَّجُلُ؟ قُلْتُ: رَجُلٌ مِنَ الْعَرَبِ سَمِعَ بِكَ وَبِجَمْعِكَ

⦗ص: 30⦘

لِهَذَا الرَّجُلِ، جَاءَكَ لِذَلِكَ، قَالَ: أَجَلْ، أَنَا فِي ذَلِكَ، قَالَ: فَمَشَيْتُ مَعَهُ شَيْئًا حَتَّى إِذَا أَمْكَنَنِي حَمَلْتُ عَلَيْهِ بِالسَّيْفِ حَتَّى قَتَلْتُهُ، ثُمَّ خَرَجْتُ وَتَرَكْتُ ظَعَايِنَهُ مُكِبَّاتٍ عَلَيْهِ، فَلَمَّا قَدِمْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَرَآنِي، قَالَ: قَدْ أَفْلَحَ الْوَجْهُ، قَالَ: قُلْتُ: قَتَلْتُهُ يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ: صَدَقْتَ، قَالَ: ثُمَّ قَامَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَدَخَلَ بِي بَيْتَهُ فَأَعْطَانِي عَصًا، فَقَالَ: أَمْسِكْ هَذِهِ عِنْدَكَ يَا عَبْدَ اللهِ بْنَ أُنَيْسٍ، قَالَ: فَخَرَجْتُ بِهَا عَلَى النَّاسِ، فَقَالُوا: مَا هَذِهِ الْعَصَا؟ قَالَ: قُ ْتُ: أَعْطَانِيهَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَأَمَرَنِي أَنْ أُمْسِكَهَا، قَالُوا: أَوَلَا تَرْجِعُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَتَسْأَلَهُ عَنْ ذَلِكَ، قَالَ: فَرَجَعْتُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ لِمَ أَعْطَيْتَنِي هَذِهِ الْعَصَا؟ قَالَ: آيَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، إِنَّ أَقَلَّ النَّاسِ الْمُخْتَصِرُونَ يَوْمَئِذٍ، قَالَ: فَقَرَنَهَا عَبْدُ اللهِ بِسَيْفِهِ، فَلَمْ تَزَلْ مَعَهُ حَتَّى إِذَا مَاتَ أَمَرَ بِهَا فَضُمَّتْ مَعَهُ فِي كَفَنِهِ، ثُمَّ دُفِنَا جَمِيعًا».

لَفْظُ حَدِيثِ الْإِمَامِ أَحْمَدَ، وَرِوَايَةُ أَبِي خَيْثَمَةَ نَحْوَهُ.

وَرَوَاهُ الْإِمَامُ أَحْمَدُ أَيْضًا عَنْ يَحْيَى بْنِ آدَمَ، عَنِ ابْنِ إِدْرِيسَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ بَعْضِ وَلَدِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أُنَيْسٍ - أَوْ قَالَ: عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أُنَيْسٍ - فَذَكَرَ نَحْوَهُ.

إِنَّمَا أَخْرَجْنَا هَذِهِ الرِّوَايَةَ اسْتِشْهَادًا لِرِوَايَةِ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أُنَيْسٍ، فَإِنَّ رِوَايَةَ مُحَمَّدَ بْنَ جَعْفَرِ بْنِ الزُّبَيْرِ لَمْ يُسَمَّ فِيهَا ابْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أُنَيْسٍ مَنْ هُوَ.

ص: 28

آخَرُ

ص: 31

14 -

وَأَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بِأَصْبَهَانَ، أَنَّ فَاطِمَةَ أَخْبَرَتْهُمْ، أَبْنَا مُحَمَّدٌ، أَبْنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَاشِمٍ الْبَغَوِيُّ (ح).

ص: 31

15 -

آخَرُ

وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْمَجْدِ زَاهِرٌ الثَّقَفِيُّ، أَنَّ الْحُسَيْنَ الْخَلَّالَ أَخْبَرَهُمْ، أَبْنَا إِبْرَاهِيمُ، أَبْنَا مُحَمَّدٌ، أَبْنَا أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ، قَالَا: ثَنَا الصَّلْتُ بْنُ مَسْعُودٍ الْجَحْدَرِيُّ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أُنَيْسٍ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ يَزِيدَ عَمِّيَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أُنَيْسٍ، «أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم بَعَثَهُ سَرِيَّةً وَحْدَهُ» .

رَوَاهُ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ خُزَيْمَةَ فِي صَحِيحِهِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الذُّهْلِيِّ، عَنْ أَبِي مَعْمَرٍ، عَنْ عَبْدِ الْوَارِثِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ بِطُولِهِ.

⦗ص: 32⦘

وَعَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْأَزْهَرِ، عَنْ يَعْقُوبَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ، وَفِي كِلَا الرِّوَايَتَيْنِ عَنِ ابْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أُنَيْسٍ.

وَرَوَاهُ أَبُو حَاتِمٍ الْبُسْتِيُّ، عَنْ أَبِي يَعْلَى الْمَوْصِلِيِّ.

ص: 31