المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌الحديث الثاني والعشرون - الأربعون من عوالي المجيزين

[المراغي، أبو بكر]

فهرس الكتاب

- ‌الْحَدِيثُ الْأَوَّلُ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّانِي

- ‌الْحَدِيثُ الثَّالِثُ

- ‌الْحَدِيثُ الرَّابِعُ

- ‌الْحَدِيثُ الْخَامِسُ

- ‌الْحَدِيثُ السَّادِسُ

- ‌الْحَدِيثُ السَّابِعُ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّامِنُ

- ‌الْحَدِيثُ التَّاسِعُ

- ‌الْحَدِيثُ الْعَاشِرُ

- ‌الْحَدِيثُ الْحَادِيَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّانِيَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّالِثَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الرَّابِعَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الْخَامِسَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّادِسَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّابِعَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّامِنَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ التَّاسِعَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الْحَادِي وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّانِي وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّالِثُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الرَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الْخَامِسُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّادِسُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّامِنُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ التَّاسِعُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّالِثُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الرَّابِعُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الْخَامِسُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّادِسُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّابِعُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّامِنُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ التَّاسِعُ وَالثَّلَاثِونَ

- ‌الْحَدِيثُ الْأَرْبَعُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الْحَادِي وَالْأَرْبَعُونَ

الفصل: ‌الحديث الثاني والعشرون

‌الْحَدِيثُ الثَّانِي وَالْعِشْرُونَ

أَخْبَرَنَا الْفَقِيهُ أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْهَادِي بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي بْنِ يُوسُفَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ قُدَامَةَ الْمَقْدِسِيُّ فِي كِتَابِهِ، أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ قُدَامَةَ الْمَقْدِسِيَّ أَخْبَرَهُ، أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَعْمَرٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ بْنُ أَبِي سَهْلٍ.

ح وَأَنْبَأَنَا عَالِيًا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، عَنْ أَبِي الْوَقْتِ، قَالَا: أَخْبَرَنَا أَبُو عَامِرٍ الْأَزْدِيُّ، قَالَ أَبُو الْفَتْحِ وَأَخْبَرَنَا أَيْضًا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ الْغُورَجِيُّ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ يَاسِينَ الدَّهَّانُ.

ح وَأَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ نِعْمَةَ، عَنْ أَبِي الْمُنَجِّي بْنِ اللَّتِّيِّ، أَنَّ عَبْدَ الْأَوَّلِ بْنَ عِيسَى أَخْبَرَهُ سَمَاعًا، قَالَ: أَخْبَرَنَا شَيْخُ الْإِسْلَامِ أَبُو إِسْمَاعِيلَ الْجَنْزَرُودِيُّ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ مُحَمَّدٍ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَحْبُوبٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْجَوْزَجَانِيُّ، حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الْأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «أَنْتُمُ الْيَوْمَ فِي زَمَانٍ مَنْ تَرَكَ مِنْكُمْ عُشْرَ مَا أُمِرَ بِهِ هَلَكَ، وَسَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ مَنْ عَمِلَ مِنْهُمْ بِعُشْرِ مَا أُمِرَ بِهِ هَلَكَ» .

ص: 92

ح وَأَخْبَرَنَا بِهِ عَالِيًا، عَنِ الرِّوَايَةِ الْأُولَى بِدَرَجَتَيْنِ، وَعَنِ الثَّانِيَةِ بِدَرَجَةٍ، عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحُسَيْنِ الْأَنْصَارِيُّ فِي كِتَابِهِ، أَنَّ إِبْرَاهِيمَ بْنَ خَلِيلٍ أَخْبَرَهُ، أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ مَحْمُودٍ، أَخْبَرَتْنَا فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الثَّانِي، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوبَ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحِ بْنِ صَفْوَانَ السَّهْمِيُّ، حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ، مِثْلَهُ سَوَاءٌ.

تَرْجَمَةُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْمَقْدِسِيِّ.

شَيْخُنَا هَذَا يُلَقَّبُ عِمَادَ الدِّينِ هُوَ وَأَبُوهُ وَجَدُّهُ، وَهُوَ وَالِدُ الْحَافِظِ شَمْسِ الدِّينِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي وُلِدَ سَنَة671، وَسَمِعَ مِنْ أَبِي عُمَرَ، وَالْفَخْرِ عَلِيٍّ، وَابْنِ شَيْبَانَ، وَغَيْرِهِمْ، وَحَدَّثَ، وَكَانَ مُقْرِئًا زَاهِدًا عَاقِلًا، مَاتَ فِي صَفَرٍ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى

ص: 93