المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌الْحَدِيثُ السَّادِسُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَلَاءِ أَيُّوبُ بْنُ نِعْمَةَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ - الأربعون من عوالي المجيزين

[المراغي، أبو بكر]

فهرس الكتاب

- ‌الْحَدِيثُ الْأَوَّلُ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّانِي

- ‌الْحَدِيثُ الثَّالِثُ

- ‌الْحَدِيثُ الرَّابِعُ

- ‌الْحَدِيثُ الْخَامِسُ

- ‌الْحَدِيثُ السَّادِسُ

- ‌الْحَدِيثُ السَّابِعُ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّامِنُ

- ‌الْحَدِيثُ التَّاسِعُ

- ‌الْحَدِيثُ الْعَاشِرُ

- ‌الْحَدِيثُ الْحَادِيَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّانِيَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّالِثَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الرَّابِعَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الْخَامِسَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّادِسَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّابِعَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّامِنَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ التَّاسِعَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الْحَادِي وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّانِي وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّالِثُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الرَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الْخَامِسُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّادِسُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّامِنُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ التَّاسِعُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّالِثُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الرَّابِعُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الْخَامِسُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّادِسُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّابِعُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّامِنُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ التَّاسِعُ وَالثَّلَاثِونَ

- ‌الْحَدِيثُ الْأَرْبَعُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الْحَادِي وَالْأَرْبَعُونَ

الفصل: ‌ ‌الْحَدِيثُ السَّادِسُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَلَاءِ أَيُّوبُ بْنُ نِعْمَةَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ

‌الْحَدِيثُ السَّادِسُ

أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَلَاءِ أَيُّوبُ بْنُ نِعْمَةَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ جَعْفَرٍ النَّابُلْسِيُّ الْمَقْدِسِيُّ، ثُمَّ الدِّمَشْقِيُّ إِجَازَةً، أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ الْمُرْسِيَّ أَخْبَرَهُ، أَخْبَرَنَا مَنْصُورُ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الصَّاعِدِيُّ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخُوَارِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْبَيْهَقِيُّ الْحَافِظُ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ أَبِي هَاشِمٍ الْعَلَوِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرِ بْنُ دُحَيْمٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ، حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ.

ح وَأَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ نِعْمَةَ عَالِيًا، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ أَخْبَرَهُ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْوَقْتِ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمْدٍ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، أَخْبَرَنَا عِيسَى بْنُ عُمَرَ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحَافِظُ، حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ هُوَ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ، حَدَّثَنَا مُصْعَبُ بْنُ سُلَيْمٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رضي الله عنه، يَقُولُ: " أُهْدِيَ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم تَمْرٌ فَأَخَذَ يُهْدِيهِ، وَقَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَأْكُلُ تَمْرًا مُقْعِيًا مِنَ الْجُوعِ «

السِّيَاقُ لِرِوَايَةِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ.

أَخْرَجَهُ التِّرْمِزِيُّ فِي الْجَامِعِ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مَنِيعٍ، عَنْ أَبِي

ص: 60

نُعَيْمِ الْفَضْلِ بْنِ دُكَيْنٍ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا عَالِيًا.

تَرْجَمَةُ أَيُّوبَ بْنِ نِعْمَةَ النَّابُلْسِيِّ الْمَقْدِسِيِّ ثُمَّ الدِّمَشْقِيِّ الْكَحَّالِ.

شَيْخُنَا هَذَا وُلِدَ سَنَةَ أَرْبَعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَسَمِعَ مِنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ الْعِرَاقِيِّ، وَعُثْمَانَ ابْنِ خَطِيبِ الْقَرَافَةِ، وَأَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْمُرْسِيِّ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَاهِرٍ الْخُشُوعِيِّ وَحَفِظَ مِنَ» التَّنْبِيهِ " قِطْعَةً، وَاشْتَغَلَ عَلَى طَاهِرِ بْنِ أَبِي الْفَضْلِ الْكَحَّالِ، مُدَّةً وَبَرَعَ فِي صِنَاعَتِهِ، وَتَكَسَّبَ بِهَا نَحْوًا مِنْ سَبْعِينَ سَنَةٍ، وَحَدَّثَ بِمِصْرَ وَدِمَشْقَ، وَرُتِّبَ مُسْمِعًا فِي دَارِ الْحَدِيثِ الْأَشْرَفِيَّةِ إِلَى أَنْ تُوُفِّيَ فِي ذِي الْحِجَّةِ سَنَةَ ثَلَاثِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ، عَنْ أَزْيَدَ مِنْ تِسْعِينَ سَنَةٍ.

وَمِنْ مَسْمُوعِهِ عَلَى الْعِرَاقِيِّ، وَابْنِ الْخَطِيبِ نَحْوَ الثُّلُثَيْنِ مِنْ سُنَنِ النَّسَائِيِّ الصُّغْرَى، بِإِجَازَتِهِمَا مِنَ السِّلَفِيِّ، وَأَجَازَهُ الْعِرَاقِيُّ عَنْ جَمَاعَةٍ بِسَمَاعِهِمْ مِنَ الدُّونِيِّ، أَخْبَرَنَا ابْنُ الْكَسَّارِ، أَخْبَرَنَا ابْنُ السُّنِّيِّ عَنْهُ، وَمِنْ مَسْمُوعِهِ عَلَى الْمُرْسِيِّ كِتَابَ الْأَدَبِ، لِلْبَيْهَقِيِّ وَتَفَرَّدَ بِهِ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى.

ص: 61