الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الأربعين من رواية المحمدين - خ) (1) .
القَيْسي
(479 - 567 هـ = 1086 - 1172 م)
محمد بن علي بن جعفر أبو عبد الله القيسي: فقيه. من أهل (قلعة حماد) بالعدوة. تعلم بقرطبة، وولي قضاء فاس سنة 536 وكان ضعيفا، فاعتزل، واشتغل بالتدريس، وتوفي بها.
له كتب، منها (تسهيل المطلب لتحصيل المذهب) و (التبيين في شرح التلقين)(2) .
ابن المُتْقِنَة
(497 - 577 هـ = 1104 - 1182 م)
محمد بن علي بن محمد بن الحسن الرحبيّ، أبو عبد الله، المعروف بابن المتفننة: عالم بالفرائض، شافعيّ، من أهل رحبة مالك بن طوق، مولدا ووفاة. وهو صاحب الأرجوزة المسماة (بغية الباحث - ط) المشهورة بالرحبية، في الفرائض. قال ياقوت: درّس ببلده وصنف كتبا (3) .
ابن شَهْرآشُوب
(488 - 588 هـ = 1095 - 1192 م)
محمد بن علي بن شهرآشوب السَّروي المازندراني، أبو جعفر، رشيد الدين:
(1) الإعلام لابن قاضي شهبة - خ. ودار الكتب 1: 88 و Brock 1: 457 (370) S 1: 633.
) 2) التكملة لابن الأبار 370 وسلوة الأنفاس 2: 120 وفيه ما مؤداه: يعرف بابن الرمامة، قيل: هو اسم امرأة نسب إليها جدّ والده.
(3)
ياقوت، في معجم البلدان 4: 238 وطبقات الشافعية 4: 89 ومعجم المطبوعات 928 والكتبخانة 3: 302 ثم 7: 67 وانظر. Brock 1: 490 (391) S 1: 675. وهو فيه (ابن المتقّنة) بتشديد القاف. قلت: لم أجد نصا على (المتفننة) أو (المتقنة) وقد أخذته عن الرسم الوارد في معجم البلدان، وهو في طبقات الشافعية (ابن الميقنة) وفي مخطوطة الطبقات الوسطى غير واضح ولكنه أقرب إلى (المتقنة) ثم رأيته واضحا بلفظ (ابن المتقنة) في مخطوطة طبقات الشافعية لابن قاضي شهبة، في الطبقة السادسة عشرة، وهذه النسخة تغلب عليها الصحة وإن لم تكن بخط مؤلفها. وانظر فهرس المكتبة الأزهرية 2:660.
فاضل إمامي. عالم بالحديث والأصول. من سارية مازندران. خافه واليها، فأمره بالخروج منها، فذهب إلى بغداد، في أيام المقتفي، وعظمت منزلته.
ثم انتقل إلى الموصل، واستقر في حلب وتوفي بها. من كتبه (الفصول) في النحو، و (أسباب نزول القرآن) و (تأويل متشابهات القرآن - خ) و (مناقب آل أبي طالب - ط) و (المكنون المخزون في عيون الفنون) و (معالم العلماء، في التراجم والتصانيف - خ) في معهد المخطوطات، ومثله (المتشابه والمختلف - خ)(1) .
ابن الدَّهَّان
(000 - 592 هـ = 000 - 1196 م)
محمد بن علي بن شعيب، أبو شجاع، فخر الدين، ابن الدهان: عالم بالحساب واللغة والتاريخ.
من أهل بغداد. مات بالحلة المزيدية. من كتبه (تقويم النظر - خ) في فقه المذاهب الأربعة، ختمه بجدول في وفيات بعض الصحابة والأئمة والفقهاء. وله (غريب الحديث) ستة عشر مجلدا، و (تاريخ) من سنة 510 إلى 592 هـ وكتب في الأدب والحساب والرياضيات (2) .
ابن المُعَلِّم الهُرْثي
(501 - 592 هـ = 1108 - 1196 م)
محمد بن علي بن فارس، أبو الغنائم الهرثي، ابن المعلّم:
(1) روضات الجنات، الطبعة الثانية 575 وسفينة البحار 1: 726 ومنهج المقال: هامش الصفحة 308 و Brock S 1: 710.ومعجم المطبوعات 1607، والذريعة 2: 12 ثم 3: 306 وبغية الوعاة 77 وهو فيه (ابن شهراسوب السروري) ومثله في الإعلام - خ. وفي لسان الميزان 5: 310 (ابن سهراسرب السروري) وإعلام النبلاء 4: 308 وهو فيه (ابن شهراسوب) ومثله في الوافي بالوفيات 4: 164 ومجلد معهد المخطوطات 4: 208، 216.
(2)
بغية 76 ووفيات 2: 24 وفيهما: وفاته في صفر 590 وفي ذيل الروضتين 9 والنجوم الزاهرة 6:
شاعر رقيق، من أهل واسط. يغلب على شعره الغزل والنسيب.
مولده ووفاته بالهرث (بقرب واسط) ، له (ديوان شعر - خ) هيئ للطبع (1) .
ابن القَصَّاب
(520 - 592 هـ = 1126 - 1196 م)
محمد بن علي بن أحمد بن المبارك، أبو الفضل، مؤيد الدين، ابن القصاب: وزير عصامي من الكتّاب ذوي الرأي. استقدم سنة 584 من شيراز إلى بغداد، فولي ديوان الإنشاء، وتقدم إلى أن ردت إليه الدواوين كلها. ثم خلع عليه بالوزارة (سنة 590) وانتدب لإصلاح خلل طرأ على بلاد خوزستان وتستر، فخرج متنقلا متفقدا، فما وافى بلدا إلا جاءه أهلها طائعين، فتسلمها وأقام بها من الأمراء من رآه أهلا للعمل. ثم توجه إلى همذان والريّ وأصبهان، فتسلمها جميعا وأصلح أمورها. وعاد ووجهته همذان، فتوفي على بابها. وكان أبوه قصابا بسوق الثلاثاء (المسماة اليوم سوق الحيدرخانة) ببغداد. قال ابن قاضي شهبة: لما مات أخفي موته، ثم ظهر الأمر ونبشه خوارزمشاه وحز رأسه وطاف به في بلاد خراسان (2) .
الكَتَّاني
(000 - 595 هـ = 000 - 1199 م)
محمد بن علي بن عبد الكريم الكتاني:
139 أنه وصل في (تاريخه) إلى سنة 592 وتوفي بها. و.Brock 1: 491 (392) 1)
(1)
وفيات الأعيان 2: 22 والإعلام - خ. وآداب اللغة 3: 24 و Brock 1: 289 (249) والنجوم الزاهرة 6: 102 و 140 وذيل الروضتين 9 والمختصر المحتاج إليه 95 ومستدركه 26 ومرآة الزمان 8: 451 وهو فيه (المعلم) . ودار الكتب 3: 112 وشعر الظاهرية 223.
(2)
ذيل تاريخ السمعاني - خ. والنجوم الزاهرة 6: 139 وذيل الروضتين 9 وفيه: (قتله الخليفة، وطيف برأسه في البلاد ثم دفن بالري) . والمختصر المحتاج إليه 96 ومستدركه 29 ومرآة الزمان 8: 450 والإعلام، لابن قاضي شهبة - خ.