الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ابن المُلوك
(674 - 756 هـ = 1275 - 1355 م)
محمد (أبو عبد الله، ناصرُ الدين) ابن إسماعيل بن عبد العزيز بن عيسى الأيوبي، المعروف بابن الملوك: أمير من بني أيوب، من كبار المحدثين في عصره. كان مسند القاهرة وتوفي بها (1) .
بَدْر الرَّشِيد
(000 - 768 هـ = 000 - 1366 م)
محمد بن إسماعيل بن محمود بن محمد، المعروف ببدر الرشيد: فقيه حنفي. له (ألفاظ الكفر - خ) رسالة في الألفاظ الكفرية. ولعلي القاري شرح لها مخطوط.
كلاهما في مكتبة الشاويش ببيروت (2) .
ابن بَرْدِس
(745 - 830 هـ = 1344 - 1427 م)
محمد بن إسماعيل بن محمد بن بردس البعلي، تاج الدين: فاضل حنبلي. من أهل بعلبكّ.
له كتاب (المجالس) في الوعظ (3) .
محمد بن إسماعيل (الراعي) = محمد بن محمد 853
(1) ترويح القلوب 78 والدرر الكامنة 3: 387.
(2)
انظر Brock S 2: 88. ولم يذكر في الدرر.
(3)
المقصد الأرشد - خ. والضوء اللامع 7: 142 وشذرات الذهب 7: 194.
الحاضِري
(000 - 942 هـ = 000 - 1535 م)
محمد بن إسماعيل بن عبد الله بن محمد الحاضري القضاعي الحميري: من أئمة الإباضية في عمان. نشأ في نزوى (بيت الإمامة) وكان وجيها في قومه، قوي الجسم، غضوبا للحق، أبصر سليمان بن سليمان النبهاني (ملك عمان) يطارد امرأة فأمسكه عنها، وصرعة على الأرض، وناصره أهل عمان فنصبوه إماما (سنة 906 هـ فاستمر الى أن توفي بنزوي (1) .
المؤيَّد باللَّه
(1044 - 1097 هـ = 1634 - 1686 م)
محمد بن إسماعيل بن القاسم بن محمد، من نسل الهادي إِلى الحَقّ:
(1) تحفة الأعيان 1: 308 - 314.
صاحب اليمن. من أئمة الزيدية. تلقى علوم الدين وولي أعمالا كثيرة في زمن والده (المتوكل على الله) وولي صنعاء مدة طويلة. ولما توفي والده عرضت عليه الإمامة فأباها، فتولاها الإمام أحمد بن الحسن، فلما توفي أحمد (سنة 1092 هـ أجمع أهل اليمن عليه، فتولاها وحسنت سيرته.
وغلب عليه الحلم، فبسط العمال أيديهم بالظلم، فهم بإصلاحهم فعاجلته الوفاة مسموما (1) .
محمد بن إسماعيل
(000 - 1116 هـ = 000 - 1704 م)
محمد (بفتح الميم الأولى) بن إسماعيل (السلطان) ابن الشريف، الحسني العلويّ، ويقال له محمد العالم: أمير ثائر. من علويي المغرب. ولاه أبوه درعة، فمراكش، ثم تارودانت. واستخلفه بفاس مدة. وأعاده إلى درعة، في بلاد السوس، فاستقل بها، وبايع له أهلها. وهاجم مراكش، فاستولى عليها عنوة، فأرسل إليه أبوه من قاتله وأسره. ولما جئ به إلى أبيه (بمكناس الزيتون) أمر بإقامة الحد الشرعي عليه، فقطعت يده ورجله من خلاف، فمات متأثرا من
(1) خلاصة الأثر 3: 296 وبلوغ المرام 68.