الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بقوله وهو يذكر الزباء:
قتلت جذيمة، وهو خاطبها، ولم
…
تفعل كفعل " نضيرة " وسجاح
قال شراح القصيدة: كان الضيزن قد ملك الجزيرة وكثيرا من الشام، وتتابعت غاراته على الفرس، فنهض إليه " سابور " ولجأ الضيزن إلى " الحضر " وحاصره " سابور " ثلاث سنين، وكان جميل الصورة، فرأته " النضيرة " فأحبته، وراسلته في أن تدله على ثغرة في الحصن، ويتزوجها، فوعدها، ودخل الحصن، وقتل أباها، وتزوجها. وتتناقل المصادر بعد هذا " الأسطورة " الآتية: لم تنم " النضيرة " ليلة زواجها، فسألها سابور عما أسهرها، فشكت خشونة الفراش، فقال: إنه من حرير محشو بزغب النعام، ونظر في جسدها، فإذا بورقة خضراء من الآس قد علقت بين عكنتين تحت صدرها، فتناولها، فسال الدم من موضع الورقة، من ترفها، فقال: بم كان أبواك يغذيانك؟ قالت: بالمخ والزبد وصفو الخمر والشهد، فقال: إن كانت هذه حالك معهما وفعلت بهما ما فعلت فلن تصلحي لأحد بعدهما. وأمر بها فعُقدت ذوائبها بين فرسين، وأمر بالفرسين أن يركضا، فقطعاها إربا! وقال أحد الشعراء:
" أقفر الحضر من نضيرة، فالمر
…
باعُ منها، فجانب الثرثار " (1).
نط
ابن النّطّاح = محمد بن صالح 252
نطّاحة = أحمد بن إسماعيل 290
ابن النّطروني = عبد المنعم بن عبد العزيز
النَّطِف
(000 - 000 = 000 - 000)
النطف بن خيبريّ بن حنظلة السّليطي اليربوعي:
(1) شرح النشوانية - خ. ولم يتيسر لي الاطلاع على نسخته المطبوعة. وتاريخ الطبري، طبعة الاستقامة 1: 485
من فرسان بني تميم في الجاهلية. قال أحد أبنائه:
" أبي النطف المباري الشمس، إني
…
عريق في السماحة والمعالي "
وفي الجمهرة، لابن دريد: يقال: " أصاب فلان كنز النطف " وفي أمثال الميداني: " لو كان عنده كنز النطف ما عدا " وفي رسالة ابن زيدون التهكمية: ". وأن قارون أصاب بعض ما كنزت، والنطف عثر على فضل ما ركزت " ويقولون في خبره: إن " وهرز " عامل كسرى على اليمن، أرسل بأموال وطرف إلى كسرى، فلما كانت ببلاد تميم، تعرض لها بنو يربوع، فنهبوها وقتلوا من معها من الرجال. وكان فيمن فعل ذلك: ناجية بن عقال، والحارث ابن عقبة، والنطف بن خيبريّ - قال ابن نباتة: وكانوا فرسان بني تميم - واقتسموها، فحصل " النطف " على عيبتين (خرجين) من الجواهر، فضرب المثل بكنزه. وبسبب هذه الحادثة، اوعز كسرى إلى " المكعبر " عامله بالبحرين، ففتك بكثير من بني تميم، غدرا، في حصن يسمى " المشقر ". وفي الرواة من يذكر أن " النطف " اسمه " حطان ". ولم يكن ممن قتل في المشقر (1) .
نظ
النَظّار الفَقْعَسي
(000 - 000 = 000 - 000)
النظار بن هشام (أو هاشم) بن الحارث الحذلمي الفقعسيّ، من بني أسد بن خزيمة:
في أخبار سابور ذي الأكتاف..ومعجم البلدان 3: 291 ومعجم ما استعجم 454 والأغاني، طبعة الساسي 2: 35، 36.
(1)
ابن دريد 3: 111 والميداني، الطبعة الأميرية 2: 114 والنقائض، طبعة ليدن 47 والتاج 6: 259 والكامل لابن الأثير 1: 165 وثمار القلوب 109 وهو فيه " النطف بن جبير " ومثله في سرح العيون، الطبعة الأميرية 25 والمصادر الأولى أوثق. وصحاح الجوهري: مادة " نطف " ولم يسم أباه.
شاعر إسلامي. هو القائل:
" يقولون هذي أم عمرو قريبة
…
دنت بك أرض نحوها وسماء "
" ألا إنما بعد الحبيب وقربه،
…
إذا هو لم يوصل إليه، سواء! " (1) .
أَبُو نَظّارة = يعقوب بن رافائيل
النّظّاري = عليّ بن عبد الرحمن 969
النّظّام = إبراهيم بن سيّار 231
نظام الدين ابن الحكيم = يحيى بن عبد الرحمن 760
السِهالوي
(000 - 1161 هـ = 000 - 1748 م)
نظام الدين ابن الملا قطب الدين الشهيد السهالوي الأنصاري: فاضل، من سكان الهند. نسبته إلى " سهالي " بكسر السين واللام، من أعمال " لكنئو " أقام بلكنئو، وصنف كتبا، منها " شرح مسلم الثبوت لمحب الله البهاري - خ " في أصول الفقه، و " حاشية على شرح هداية الحكمة للصدر الشيرازي - خ (2) .
نظام الملك = الحسن بن علي 485
النّظام النّيسابوري = الحسن بن محمّد (850) ؟
الطَّالَقَاني
(000 - 1306 هـ = 000 - 1888 م)
نظر علي، الطالقانيّ: فقيه، من علماء الإمامية. نسبته إلى طالقان خراسان (بين مرو الروذ وبلخ) ووفاته في المشهد الرضوي. من كتبه " مناط الأحكام - ط "(3) .
(1) سمط اللآلي 836 والتاج 3: 576 وأمالي المرتضى، تحقيق أبي الفضل 1:488.
(2)
سبحة المرجان 94 وآصفية ميمنت 98 و 352: 2 Buhar
(3)
أحسن الوديعة 1: 111 و 835: 2 Brock S