المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: شروح الحديث
الكتاب: شرح حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما في صفة حجة النبي صلى الله عليه وسلم
المؤلف: محمد بن صالح بن محمد العثيمين
الطبعة: الأولى
الناشر: دار المحدث للنشر والتوزيع
عدد الصفحات: 139
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌شرح الحديث

- ‌قوله: «فخرجنا معه»

- ‌وقوله: «حتى أتينا ذا الحليفة فولدت أسماء»

- ‌وقوله: «فولدت أسماء بنت عميس»

- ‌وقوله: «وأحرمي»

- ‌وقوله: «وصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد»

- ‌وقوله: «ثم ركب القصواء»

- ‌وقوله: «حتى إذا استوت به على البيداء»

- ‌وقوله: «نظرت إلى مد بصري بين يديه من راكب وماش وعن يمينه مثل ذلك وعن يساره مثل ذلك ومن خلفه مثل ذلك»

- ‌وقوله «وهو يعرف تأويله»

- ‌وقوله: «ثم أهل بالتوحيد»

- ‌وقوله: «اللهم»

- ‌قوله: «لبيك»

- ‌وقوله «لا شريك لك»

- ‌وقوله «إن الحمد والنعمة لك»

- ‌وقوله: «النعمة»

- ‌وقوله: «النعمة لك»

- ‌وقوله: «والملك لا شريك لك»

- ‌وقوله: «استلم الركن»

- ‌وقوله: «فرمل ثلاثاً ومشى أربعاً»

- ‌وقوله «ثم نفذ إلى مقام إبراهيم»

- ‌وقوله: «فقرأ) وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلّى

- ‌وقوله «فجعل المقام بينه وبين البيت»

- ‌وقوله: «فصلى»

- ‌وقوله: «ثم رجع إلى الركن فاستلمه»

- ‌وقوله: «ثم خرج من الباب إلى الصفا»

- ‌وقوله: «فلما دنا من الصفا»

- ‌وقوله: «أبدأ بما بدأ الله به»

- ‌وقوله: «فرقي الصفا»

- ‌وقوله: «حتى رأى البيت»

- ‌وقوله: «وحد الله»

- ‌وقوله: «وكبره وقال لا إله إلا الله»

- ‌وقوله: «وحده لا شريك له»

- ‌وقوله: «وله الحمد»

- ‌وقوله: «وهو على كل شيء قدير»

- ‌وقوله: «لا إله إلا الله وحده»

- ‌وقوله: «أنجز وعده»

- ‌وقوله: «ونصر عبده»

- ‌وقوله: «وهزم الأحزاب وحده»

- ‌وقوله: «ثم دعا بين ذلك قال مثل هذا ثلاث مرات»

- ‌وقوله: «ثم نزل إلى المروة»

- ‌وقوله: «حتى إذا انصبت قدماه في بطن الوادي سعى»

- ‌وقوله: «سعى»

- ‌وقوله: «حتى إذا صعدتا»

- ‌وقوله: «ففعل على المروة كما فعل على الصفا»

- ‌وقوله: «لو أني استقبلت من أمري ما استدبرت لم أسق الهدي وجعلتها عمرة فمن كان منكم ليس معه هدي فليحل وليجعلها عمرة»

- ‌وقوله: «فقام سراقة بن مالك بن جعشم فقال: يا رسول الله ألعامنا هذا أم لأبد

- ‌وقوله: «وقدم علي من اليمن ببدن النبي صلى الله عليه وسلم فوجد فاطمة رضي الله عنها ممن حل ولبست ثياباً صبيغاً، واكتحلت فأنكر ذلك عليها، فقالت: إن أبي أمرني بهذا قال: فكان علي يقول بالعراق: فذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم محرشاً على فاطمة للذي صنعت مستفتياً لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيما ذكرت عنه، فأخبرته أني أنكرت ذلك عليها، فقال: «صَدَقتْ صَدَقتْ. ماذا قلت حين فَرضْتَ الحج»

- ‌قوله: «قدم علي من اليمن»

- ‌وقوله: «ببدن النبي صلى الله عليه وسلم»

- ‌وقوله: «فأنكر ذلك عليها»

- ‌وقوله: «فقالت: إن أبي أمرني بهذا»

- ‌وقوله: «فذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم محرشاً على فاطمة للذي صنعت مستفتياً لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيما ذكرت عنه»

- ‌وقوله: «فأخبرته أني أنكرت ذلك عليها فقال: صدقت صدقت»

- ‌وقوله: «ماذا قلت حين فرضت الحج»

- ‌وقوله: «قال فكان جماعة الهدي الذي قدم به علي من اليمن والذي أتى به النبي صلى الله عليه وسلم مائة»

- ‌قوله: «جماعة»

- ‌وقوله: «فلما كان يوم التروية»

- ‌وقوله: «توجهوا إلى منى»

- ‌وقوله: «إلى منى»

- ‌وقوله: «وركب النبي صلى الله عليه وسلم فصلى بها الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر»

- ‌وقوله: «فأجاز حتى أتى عرفة»

- ‌وقوله: «فوجد القبة قد ضربت له بنمرة فنزل بها»

- ‌وقوله: «فوجد القبة»

- ‌وقوله: «حتى إذا زاغت الشمس أمر بالقصواء فرحلت له»

- ‌وقوله: «فرحلت له»

- ‌وقوله: «فأتى بطن الوادي»

- ‌وقوله: «فخطب الناس»

- ‌وقوله: «في شهركم هذا»

- ‌وقوله: «في بلدكم هذا»

- ‌وقوله: «ألا كل شيء من أمر الجاهلية تحت قدمي موضوع»

- ‌وقوله: «ودماء الجاهلية موضوعة»

- ‌وقوله: «وإن أول دم أضع من دمائنا دم ابن ربيعة بن الحارث»

- ‌وقوله: «فقال كان مسترضعا في بني سعد فقتلته هذيل»

- ‌وقوله: «وربا الجاهلية موضوع، وإن أول ربا أضع ربانا ربا عباس بن عبد المطلب فإنه موضوع كله»

- ‌وقوله: «ولكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه»

- ‌وقوله: «فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضرباً غير مبرح»

- ‌وقوله: «ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف»

- ‌وقوله: «بالمعروف»

- ‌وقوله: «وقد تركت فيكم ما لن تضلوا بعده إن اعتصمتم به كتاب الله»

- ‌وقوله: «وأنتم تسألون عني فما أنتم قائلون»

- ‌وقوله: «ثم أذن ثم أقام فصلى الظهر ثم أقام فصلى العصر»

- ‌وقوله: «ولم يصل بينهما شيئا»

- ‌وقوله: «ثم ركب حتى أتى الموقف فجعل بطن ناقته إلى الصخرات وجعل حبل المشاة بين يديه واستقبل القبلة فلم يزل واقفا حتى غربت الشمس»

- ‌وقوله: «فجعل بطن ناقته القصواء إلى الصخرات»

- ‌وقوله: «وجعل حبل المشاة بين يديه»

- ‌وقوله: «واستقبل القبلة»

- ‌وقوله: «فلم يزل واقفا»

- ‌وقوله: «فلم يزل واقفا حتى غربت الشمس»

- ‌وقوله: «وذهبت الصفرة قليلاً»

- ‌وقوله: «حتى غاب القرص»

- ‌وقوله: «وأردف أسامة خلفه»

- ‌وقوله: «ودفع وقد شنق للقصواء الزمام حتى إن رأسها ليصيب مورك رحله ويقول بيده اليمنى يا أيها الناس السكينة السكينة وكلما أتى حبلاً من الحبال أرخى لها قليلا حتى تصعد»

- ‌وقوله: «السكينة السكينة»

- ‌وقوله: «وكلما أتى حبلاً من الحبال أرخى لها قليلاً حتى تصعد»

- ‌وقوله: «حتى أتى مزدلفة فصلى بها المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين»

- ‌وقوله: «بأذان واحد وإقامتين»

- ‌وقوله: «ولم يسبح بينهما شيئاً»

- ‌و‌‌قوله: «ثم اضطجعحتى طلع الفجر وصلى الفجر حين تبين له الصبح بأذان وإقامة»

- ‌قوله: «ثم اضطجع

- ‌وقوله: «ثم اضطجع حتى طلع الفجر»

- ‌وقوله: «وصلى الفجر»

- ‌وقوله: «حين تبين له الصبح»

- ‌وقوله: «ثم ركب حتى أتى المشعر الحرام»

- ‌وقوله: «فاستقبل القبلة فدعاه وكبره وهلله»

- ‌وقوله: «فلم يزل واقفاً حتى أسفر جدا فدفع قبل أن تطلع الشمس»

- ‌وقوله: «حتى أسفر جدا»

- ‌وقوله: «فدفع قبل أن تطلع الشمس»

- ‌وقوله: «وأردف الفضل بن عباس»

- ‌وقوله: «حتى أتى بطن محسر فحرك قليلاً»

- ‌وقوله: «ثم سلك الطريق الوسطى التي تخرج على الجمرة الكبرى»

- ‌وقوله: «التي تخرج على الجمرة الكبرى»

- ‌وقوله: «حتى أتى الجمرة التي عند الشجرة»

- ‌وقوله: «فرماها بسبع حصيات»

- ‌وقوله: «فرماها بسبع حصيات»

- ‌وقوله: «يكبر مع كل حصاة»

- ‌وقوله: «كل حصاة منها مثل حصى الخذف»

- ‌وقوله: «رمى من بطن الوادي»

- ‌وقوله: «ثم انصرف إلى المنحر فنحر»

- ‌وقوله: «ثم ركب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأفاض إلى البيت»

- ‌وقوله: «فصلى بمكة الظهر»

- ‌وقوله: «فأتى بني عبد المطلب يسقون على زمزم فقال: انزعوا بني عبد المطلب فلولا أن يغلبكم الناس على سقايتكم لنزعت معكم فناولوه دلوا فشرب منه»

- ‌من فوائد هذا الحديث