الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مَفْهُومُ الْحَصْرِ:
كَقَوْلِهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّمَا الْوَلاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ» (1).
مَفْهُومُ الزَّمَانِ:
كَقَوْلِهِ تَعَالَى: {أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ} (2).
مَفْهُومُ الْمَكَانِ:
كَقَوْلِهِ تَعَالَى: {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا} (3).
تَقْيِيدٌ
24 -
لَا يُحْتَجُّ بِالْمَفْهُومِ إِذَا خَرَجَ الْكَلَامُ مَخْرَجَ الْغَالِبِ: كَقَوْلِهِ تَعَالَى: {وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ} (4).
أَوْ جَاءَ الْكَلَامُ لِتَصْوِيرِ الْوَاقِعِ: كَقَوْلِهِ تَعَالَى: {لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً} (5).
أَوْ جَاءَ حَسَبَ مَا هُوَ الْشَّأْنُ: كَقَوْلِهِ تَعَالَى: {وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ} (6).
أَوْ جَاءَ لِلتَّفْخِيمِ وَالتَّأْكِيدِ: كَقَوْلِهِ تَعَالَى: {حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ} (7).
(1) أخرجه البخارى في باب الصلاه، ومسلم في باب العتق، وابن ماجة والموطأ في باب الطلاق.
(2)
البقرة آية 184.
(3)
آل عمران آية 97. ب: مفهوم اللقب عند الأصوليين هو اسم جامد كلفظ زيد.
(4)
النساء آية 23.
(5)
آل عمران آية 130.
(6)
البقرة آية 187.
(7)
البقرة آية 236.