الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلَّانَ، ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَسَنِ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْكِنْدِيُّ، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ أَبِي الْمُخَارِقِ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ، قَالَتْ:«كَانَ يُرَخِّصُ النِّسَاءَ فِي الْخُرُوجِ فِي الْعِيدَيْنِ: الْأَضْحَى وَالْفِطْرِ»
رِوَايَتُهُ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ رُفَيْعٍ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْمَكِّيِّ، سَمِعَ مِنَ ابْنِ عَبَّاسٍ، وَأَنَسٍ، وَابْنِ الزُّبَيْرِ، يُعَدُّ فِي الْكُوفِيِّينَ
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَالِكٍ، ثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ النُّعْمَانُ بْنُ ثَابِتٍ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ رُفَيْعٍ، ح
⦗ص: 170⦘
وَثنا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ، ثَنَا خَلِيفَةُ بْنُ خَيَّاطٍ، ثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ح وَثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلَّانَ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ، ثَنَا سَهْلُ بْنُ سَعْدٍ، ثَنَا الْعَنْبَرِيُّ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ح وَثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الْحَاجِبِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، ثَنَا أَبِي، عَنِ ابْنِ طَهْمَانَ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُصَفَّى، ثَنَا بَقِيَّةُ، ثَنَا عُمَرُ بْنُ عِيسَى، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ ثَابِتٍ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ، ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحُسَيْنُ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ، ثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، كُلُّهُمْ قَالَ: عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنْ نَفْسٍ إِلَّا وَقَدْ كَتَبَ اللَّهُ مَدْخَلَهَا وَمَخْرَجَهَا وَمَا هِيَ لَاقِيَةٌ» ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ: فَفِيمَ الْعَمَلُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «مَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ يُسِّرَ لِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ يُسِّرَ لِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ» فَقَالَ الْأَنْصَارِيُّ: الْآنَ حَقَّ الْعَمَلُ يَا رَسُولَ اللَّهِ
⦗ص: 171⦘
السِّيَاقُ لِهَارُونَ، عَنِ الْمُقْرِئِ وَالْآخَرُونَ، مِثْلَهُ رَوَاهُ حَمْزَةُ الزَّيَّاتُ، وَزُفَرُ، وَالْحَسَنُ بْنُ الْفُرَاتِ، وَأَبُو يُوسُفَ، وَحَمَّادُ بْنُ أَبِي حَنِيفَةَ، وَسَائِقٌ الْبَرْبَرِيُّ وَأَيُّوبُ بْنُ هَانِئٍ وَأَسَدٌ، وَالْحَسَنُ بْنُ زِيَادٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مَسْرُوقٍ، وَسُفْيَانُ بْنُ عُمَرَ الْحَضْرَمِيُّ
حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ بْنُ أَبِي عِصْمَةَ الْعَسْكَرِيُّ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَهْلٍ الصَّيْدَلَانِيُّ، ثَنَا سَوَادَةُ بْنُ عَلِيٍّ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَارِثِ الزُّهْرِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ رُفَيْعٍ، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي قَوْلِهِ تَعَالَى:{عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا} [الْإِسْرَاء: 79]، قَالَ:«هَذَا الْمَقَامُ الَّذِي يَشْفَعُ فِيهِ لِأُمَّتِهِ»
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدَانَ، ثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ، ثَنَا مُصْعَبٌ الْمِقْدَامُ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، ح وَثنا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ الْهَاشِمِيُّ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ غَيْلَانَ، ثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ، ثَنَا مُصْعَبُ بْنُ الْمِقْدَامِ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، ح وَثنا أَبُو أَحْمَدَ الْجُرْجَانِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نُوحٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدَكَ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رُسْتَهْ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَزِيعٍ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثَنَا مُفَضَّلٌ، ثَنَا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ الْهَاشِمِيُّ، ثَنَا الْمُقْرِئُ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، كُلُّهُمْ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ رُفَيْعٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ
⦗ص: 172⦘
امْرَأَةً تُوُفِّيَ زَوْجُهَا وَلَهَا ابْنٌ مِنْهُ، فَخَطَبَهَا عَمُّ وَلَدِهَا، فَأَبَى الْأَبُّ أَنْ يُزَوِّجَهَا، وَزَوَّجَهَا آخَرَ، فَأَتَتِ النَّبِيَّ وَذَكَرَتْ ذَلِكَ، فَبَعَثَ إِلَى أَبِيهَا فَقَالَ:«مَا تَقُولُ هَذِهِ؟» قَالَ: صَدَقَتْ وَلَكِنْ زَوَّجْتُهَا مَنْ هَوَ خَيْرٌ مِنْهُ، فَفَرَّقَ بَيْنَهُمَا، وَزَوَّجَهَا ابْنَ عَمِّ وَلَدِهَا وَرَوَاهُ شُعْبَةُ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ رُفَيْعٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ نَحْوَهُ وَرَوَاهُ أَنَسٌ، وَيُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ