الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فَ
الْاِسْمُ:
مُعْرَبٌ، وَّمَبْنِيٌّ.
وَ
الْمُعْرَبُ
مَرْفُوْعٌ، وَّمَنْصُوْبٌ، وَّمَجْرُوْرٌ.
فَ
الْمَرْفُوْعُ:
فَاعِلٌ، وَّمَفْعُوْلٌ مَّا لَمْ يُسَمَّى فَاعِلُهُ، وَمُبْتَدَأٌ، وَّخَبْرُ الْمُبْتَدَأِ، وَخَبْرُ إِنَّ وَأَخْوَاتِهَا، وَاِسْمُ كَانَ وَأَخْوَاتِهَا، وَخَبْرُ لَا الَّتِيْ لِنَفْيِ الْجِنْسِ، وَاِسْمُ مَا وَلَا [وَإِنَّ وَلَاتَ] بِمَعْنَى لَيْسَ.
وَ
الْمَنْصُوْبُ:
اَلْمَفْعُوْلُ الْمُطْلَقُ، وَاَلْمَفْعُوْلُ بِهِ، وَاَلْمَفْعُوْلُ فِيْهِ، وَاَلْمَفْعُوْلُ لَهُ، وَاَلْمَفْعُوْلُ مَعَهُ، وَالْحَالُ، وَالتَّمِيْزُ، وَالْمُسْتَثْنَىَ، وَاِسْمُ إِنَّ وَأَخْوَاتِهَا، وَخَبْرُ كَانَ وَأَخْوَاتِهَا، وَاِسْمُ لَا لِنَفْيِ الْجِنْسِ إِنْ كَانَ مُضَافًا أَوْ شَبِيْهًا بِالْمُضَافِ، وَخَبْرُ إِنَّ وَمَا [ولَا ولَاتَ] بِمَعْنَى لَيْسَ.
وَ
الْمَجْرُوْرُ:
بِالْمُضَافِ، وَمَا دَخَلَهُ حَرْفٌ مِّنْ حُرُوْفِ الْجَرِّ، وَسَيَجِيْءُ ذِكْرُهَا إِنْ شَاءَ اللهُ، وَيَجِيءُ لِكُلِّ مِنَ الْمَرْفُوْعِ وَالْمَنْصُوْبِ وَالْمَجْرُوْرِ تَوَابِعُ يَكُوْنُ إِعْرَابُهَا كَإِعْرَابِهِ، وَهِيَ خَمْسٍ:
1 -
اَلنَّعْتُ،
2 -
وَالتَّأْكِيْدُ،
3 -
وَالْمَعْطُوْفُ بِحَرْفِ الْعَطْفِ وَسَتَعْرِفُهُ،
4 -
وَالْبَدْلُ،
5 -
وَعَطْفُ الْبَيَانِ.
وَ
الْمَبْنِيُّ:
اَلْمُضْمَرَاتُ، وَأَسْمَاءُ الْإِشَارَةِ، وَالْمَوْصُوْلَاتُ، وَالْكِنَايَاتُ، وَأَسْمَاءُ الْأَفْعَالِ، وَأَسْمَاءُ الْأَصْوَاتِ، وَبَعْضُ الظُّرُوْفُ أَيْضًا.
وَالْاِسْمُ عَلَى قِسْمَيْنِ:
1 -
مُشْتَقٌّ،
2 -
وَجَامِدٌ.
فَ
الْمُشْتَقُّ:
اِسْمُ الْفَاعِلِ، وَاِسْمُ الْمَفْعُوْلِ، وَالصِّفَةُ الْمُشَبِّهَةُ، وَاِسْمُ التَّفْضِيْلِ، وَاِسْمُ الزَّمَانِ، وَاِسْمُ الْمَكَانِ، وَاِسْمُ الْآلَةِ.
وَ
الْجَامِدُ:
مَا سَوَاهُ، كَالْمَصْدَرِ وَغَيْرُهُ.