الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
[دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم لأهل الحديث]
111 -
وعن ابن مسعودٍ رضي الله عنه قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم:
رواه الشافِعي والبيهقي في "المدخل" ورواه أحمد وابن ماجه والدارِمي عن زيد بن ثابتٍ رضي الله عنه.
ــ
111 -
صحيح - رواه الشافعي في "مسنده"(15 / 14)، والترمذي كتاب العلم (5 / 34) (رقم: 2658) ، والحميدي (1 / 47) (رقم: 88) ، والبيهقي في "الدلائل"(1 / 23)، والبغوي في "شرح السنة" (1 / 236) (رقم: 112) من طريق عبد الملك بن عمير عن عبد الرحمن بن عبد اللَّه بن مسعود عن ابن مسعود.
ورواه الترمذي (رقم: 2657)، وابن ماجه (1 / 85) (رقم: 232) ، وأحمد:(1 / 437) ، وأبو نعيم في "الحلية"(7 / 331)، وابن حبان في "صحيحه" (1 / 268) (رقم: 66) ، والبيهقي في "الدلائل"(6 / 540) من طريق سماك عن عبد الرحمن بن عبد اللَّه عن أبيه به مختصرا.
وقال الترمذي: حسن صحيح.
وأخرجه أبو نعيم في "أخبار أصبهان"(2 / 90) من طريق مرة عن ابن مسعود.
112 -
ورواه أحمد وأبو داود والترمذي عن زيد بن ثابت رضي الله عنه.
ــ
112 -
صحيح - رواه أبو داود كتاب العلم (4 / 322)(رقم: 3660)، والترمذي كتاب العلم (5 / 33) (رقم: 2656) ، والدارمي (1 / 65) (رقم: 235) وابن أبي عاصم في " السنة "(1 / 45)(رقم: 94) ، والطحاوي في "المشكل"(2 / 232)، والطبراني (5 / 58 1) (رقم: 4890) ، وابن حبان (1 / 270) (رقم: 67) ، (2 / 454) (رقم: 680) ، كلهم من طرق شعبة عن عمرو بن سليمان عن عبد الرحمن بن إبان عن أبيه عن زيد بن ثابت.
لفظ أبي داود والترمذي والطحاوي مختصر.
ورواه ابن ماجه (1 / 84)(رقم: 230)، والطبراني (5 / 171) (رقم: 2924) من طريق يحيى بن عباد عن أبيه عن زيد بن ثابت.
ولفظ الطبراني مختصر.
ورواه الطبراني (5 / 172)(رقم: 4925) من طريق محمد بن وهب عن أبيه عن زيد بن ثابت، وقال الترمذي: حديث زيد حديث حسن.
قال البغوي (1 / 236) : قال أبو سليمان الخطابي: قوله:
«نضر اللَّه امرأ» معناه: الدعاء له بالنضارة وهي النعمة والبهجة، قيل: ليس هذا من حسن الوجه إنما معناه حسن الجاه والقدر في الخلق، ومعناه: فرب حامل فقه قد يكون فقيها ولا يكون أفقه فيحفظه ويبلغه إلى من هو أفقه منه فيستنبط منه ما لا يفهمه الحامل أو إلى من يصير أفقه منه.
قوله: «لا يغل عليهن» بفتح الياء وكسر الغين: من الغِل وهو: الضغن والحقد، يريد لا يدخله حقد يزيله عن الحق ويروى بضم الياء من الأغلال وهو الخيانة.