الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وعاقبة أمري، وعاجله وآجله، فاصرفه عني، واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به.
» خرجه البخاري بنحوه
وذكر عن أنس رضي الله عنه قال: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أنس إذا هممت بأمر فاستخر ربك فيه سبع مرات، ثم انظر إلى الذي سبق إلى قلبك، فإن الخير فيه وما ندم من استخار الخالق وشاور المخلوقين وتثبت في أمره.
فقد قال الله تعالى: {وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله} » آل عمران: 159 قال قتادة: ما تشاور قوم يبتغون وجه الله إلاهدوا لأرشد أمرهم.
في الكرب والهم والحزن
عن ابن عباس رضي الله عنهما، «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول عند الكرب لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم» .
متفق عليه
وعن أنس رضي الله عنه: «عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه كان إذا حزبه أمر قال: يا حي يا قيوم برحمتك استغيث.
»
وعن أبي هريرة رضي الله عنه «أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذ أهمه الأمر رفع رأسه إلى السماء فقال: سبحان الله العظيم، وإذا اجتهد في الدعاء قال: يا حي يا قيوم.
» خرجهما الترمذي
وعن أبي بكرة رضي الله عنه، «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال دعوات المكروب: اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت»
وفي رواية أنها «تقال سبع مرات» خرجهما أبو داود وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم