الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
793 - أبو محذورة الجمحي المؤذن
12614 -
عَنْ السَّائِبِ، مَوْلَى أَبِي مَحْذُورَةَ، وَعَنْ أمِّ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي مَحْذُورَةَ، أَنَّهُمَا سَمِعَاهُ مِنْ أَبِي مَحْذُورَةَ، قَالَ أَبُو مَحْذُورَةَ:
خَرَجْتُ فِي عَشْرَةِ فِتْيَانٍ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَهُوَ أَبْغَضُ النَّاسِ إِلَيْنَا، فَأَذَّنُوا، فَقُمْنَا نُؤَذِّنُ نَسْتَهْزِئُ بِهِمْ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: ائْتُونِى بِهَؤُلاءِ الْفِتْيَانِ، فَقَالَ: أَذِّنُوا، فَأَذَّنُوا، فَكُنْتُ أَحَدَهُمْ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: نَعَمْ هَذَا الَّذِي سَمِعْتُ صَوْتَهُ، اذْهَبْ فَأَذِّنْ لأَهْلِ مَكَّةَ، فَمَسَحَ عَلَى نَاصِيَتِهِ، وَقَالَ: قُلِ: اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ،
مَرَّتَيْنِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، مَرَّتَيْنِ، ثُمَّ ارْجِعْ فَاشْهَدْ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، مَرَّتَيْنِ، وَاشْهَدْ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، مَرَّتَيْنِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، مَرَّتَيْنِ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، وَإِذَا أَذَّنْتَ بِالأَوَّلِ مِنَ الصُّبْحِ، فَقَلْ: الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، وَإِذَا أَقَمْتَ فَقُلْهَا مَرَّتَيْنِ: قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ أَسَمِعْتَ.
قَالَ: وَكَانَ أَبُو مَحْذُورَةَ لَا يَجُزُّ نَاصِيَتَهُ وَلَا يَفْرِقُهَا لأَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم مَسَحَ عَلَيْهَا. حم
- وفي رواية: " لَمَّا خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ حُنَيْنٍ، خَرَجْتُ عَاشِرَ عَشْرَةٍ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ نَطْلُبُهُمْ، فَسَمِعْنَاهُمْ يُؤَذِّنُونَ بِالصَّلَاةِ، فَقُمْنَا نُؤَذِّنُ نَسْتَهْزِئُ بِهِمْ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: قَدْ سَمِعْتُ فِي هَؤُلَاءِ تَأْذِينَ إِنْسَانٍ حَسَنِ الصَّوْتِ، فَأَرْسَلَ إِلَيْنَا، فَأَذَّنَّا رَجُلٌ رَجُلٌ، وَكُنْتُ آخِرَهُمْ، فَقَالَ حِينَ أَذَّنْتُ: تَعَالَ، فَأَجْلَسَنِي بَيْنَ يَدَيْهِ، فَمَسَحَ عَلَى نَاصِيَتِى، وَبَرَّكَ عَلَيَّ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، ثُمَّ قَالَ: اذْهَبْ فَأَذِّنْ عِنْدَ الْبَيْتِ الْحَرَامِ، قُلْتُ: كَيْفَ يَا رَسُولَ اللهِ؟ فَعَلَّمَنِي كَمَا تُؤَذِّنُونَ الآنَ بِهَا: اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، فِي الأُولَى مِنَ الصُّبْحِ، قَالَ: وَعَلَّمَنِى الإِقَامَةَ مَرَّتَيْنِ: اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ
، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ. س
أخرجه عبد الرَّزَّاق (1779). وأحمد 3/ 408 (15450) قال: حدَّثنا عبد الرَّزَّاق. و"أبو داود" 501 قال: حدَّثنا الحسن بن علي، حدَّثنا أبو عاصم، وعبد الرَّزَّاق. و"النَّسائي" 2/ 7، وفي "الكبرى" 1609 قال: أَخْبَرنا إِبراهيم بن الحسن، قال: حدَّثنا حجاج. و"ابن خزيمة" 385 قال: حدَّثناه محمد بن رافع، حدَّثنا عبد الرَّزَّاق (ح) وحدَّثنا يزيد بن سنان، حدَّثنا أبو عاصم.
ثلاثتهم (عبد الرَّزَّاق، أبو عاصم، وحجاج) عن ابن جريج، عن عثمان بن السائب، قال: أخبرني أبي، وأم عبد الملك بن أبي محذورة، فذكراه.
- قال ابن جريج: أخبرني عثمان هذا الخبر كله، عن أبيه، وعن أم عبد الملك بن أبي محذورة، أنهما سمعا ذلك من أبي محذورة.
- وأخرجه أحمد 3/ 308 (15451) قال: حدَّثنا محمد بن بكر. و"ابن خزيمة" 385 قال: حدَّثنا يعقوب بن إِبراهيم الدورقي، حدَّثنا روح.
كلاهما (محمد بن بكر، وروح) عن ابن جريج، قال: أخبرني عثمان بن السائب، عن أم عبد الملك بن أبي محذورة، عن أبي محذورة، فذكره.
ليس فيه: السائب.
12615 -
عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَيْرِيزٍ، أَنَّ أَبَا مَحْذُورَةَ حَدَّثَهُ، قَالَ:
عَلَّمَنِي رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الأَذَانَ تِسْعَ عَشْرَةَ كَلِمَةً، وَالإِقَامَةَ سَبْعَ
عَشْرَةَ كَلِمَةً، الأَذَانُ: اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمْدًا رَسُولُ اللهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، وَالإِقَامَةُ سَبْعَ عَشْرَةَ كَلِمَةً: اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ. ق (709)
- وفي رواية: عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَيْرِيزٍ - وَكَانَ يَتِيمًا فِي حَجْرِ أَبِي مَحْذُورَةَ، حَتَّى جَهَّزَهُ إِلَى الشَّامِ - قَالَ قُلْتُ لأَبِي مَحْذُورَةَ: إِنِّي خَارِجٌ إِلَى الشَّامِ، وَأَخْشَى أَنْ أُسْأَلَ عَنْ تَأْذِينِكَ، فَأَخْبَرَنِي أَنَّ أَبَا مَحْذُورَةَ قَالَ لَهُ:
خَرَجْتُ فِي نَفَرٍ، فَكُنَّا بِبَعْضِ طَرِيقِ حُنَيْنٍ، مَقْفَلَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ حُنَيْنٍ، فَلَقِيَنَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِي بَعْضِ الطَّرِيقِ، فَأَذَّنَ مُؤَذِّنُ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم بِالصَّلَاةِ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَسَمِعْنَا صَوْتَ الْمُؤَذِّنِ، وَنَحْنُ عَنْهُ مُتَنَكِّبُونَ، فَظَلِلْنَا نَحْكِيهِ وَنَهْزَأُ بِهِ، فَسَمِعَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الصَّوْتَ، فَأَرْسَلَ إِلَيْنَا حَتَّى وَقَفْنَا بَيْنَ يَدَيْهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: أَيُّكُمُ الَّذِي سَمِعْتُ صَوْتَهُ قَدِ ارْتَفَعَ؟ فَأَشَارَ الْقَوْمُ إِلَيَّ وَصَدَقُوا، فَأَرْسَلَهُمْ كُلَّهُمْ وَحَبَسَنِي، فَقَالَ: قُمْ فَأَذِّنْ بِالصَّلَاةِ، فَقُمْتُ، فَأَلْقَى عَلَيَّ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم التَّأْذِينَ هُوَ بِنَفْسِهِ، قَالَ: قُلِ: اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ
أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، ثُمَّ قَالَ: ارْجِعْ فَامْدُدْ صَوْتَكَ، ثُمَّ قَالَ: قُلْ: أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، ثُمَّ دَعَانِي حِينَ قَضَيْتُ التَّأْذِينَ، فَأَعْطَانِي صُرَّةً فِيهَا شَيْءٌ مِنْ فِضَّةٍ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، مُرْنِي بِالتَّأْذِينِ
بِمَكَّةَ، فَقَالَ: قَدْ أَمَرْتُكَ بِهِ، فَقَدِمْتُ عَلَى عَتَّابِ بْنِ أَسِيدٍ، عَامِلِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم بِمَكَّةَ، فَأَذَّنْتُ مَعَهُ بِالصَّلَاةِ، عَنْ أَمْرِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم. س 2/ 5
- وفي رواية: " أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم لَقَّنَهُ الأَذَانَ تِسْعَ عَشْرَةَ كَلِمَةً، وَالإِقَامَةَ سَبْعَ عَشْرَةَ كَلِمَةً: اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، وَالإِقَامَةُ مَثْنَى مَثْنَى لَا يُرَجِّعُ.
- وفي رواية: " أَلْقَى عَلَيَّ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم التَّأْذِينَ هُوَ بِنَفْسِهِ، فَقَالَ: قُلْ: اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ، قَالَ: ثُمَّ ارْجِعْ فَمُدَّ مِنْ صَوْتِكَ: أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ. د (503)
- وفي رواية: " أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَمَرَ نَحْوًا مِنْ عِشْرِينَ رَجُلاً فَأَذَّنُوا، فَأَعْجَبَهُ صَوْتَ أَبِي مَحْذُورَةَ، فَعَلَّمَهُ الأَذَانَ: اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، وَعَلَّمَهُ الإِقَامَةَ مَثْنَى. خز (377)
- وفي رواية: " أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم عَلَّمَهُ الأَذَانَ تِسْعَ عَشْرَةَ كَلِمَةً، وَالإِقَامَةَ سَبْعَ عَشْرَةَ كَلِمَةً. ت
أخرجه ابن أَبي شَيْبَة 1/ 203 (2119) قال: حدَّثنا عفان، حدَّثنا همام بن يحيى، عن عامر الأحول، أن مكحولاً حدَّثه. و"أحمد" 3/ 409 (15454 و 15455) قال: حدَّثنا روح بن عبادة، حدَّثنا ابن جُرَيج (ح) ومحمد بن بكر، أَخْبَرنا ابن جُرَيج، قال: أخبرني عَبْد العزيز بن عَبْد الملك بن أبي مَحْذُورة. وفي 3/ 409 (15456) قال: حدَّثنا عفان، حدَّثنا همام، حدَّثنا عامر الأَحْول، حدَّثني مَكْحُول. وفي 6/ 401 (27794) قال: حدَّثنا عبد الصمد، قال: حدَّثنا همام، قال: حدَّثنا عامر الأحول، قال: حدَّثنا مَكْحول. و"الدارِمِي" 1196 قال:
أَخْبَرنا سعيد بن عامر، عن همام، عن عامر الأحول، عن مكحول. وفي (1197) قال: أَخْبَرنا أبو الوليد الطيالسي، وحجاج بن المنهال، قالا: حدَّثنا همام، حدَّثنا عامر الأحول، قال حجاج في حديثه: عامر بن عبد الواحد، حدثني مكحول. و"مسلم" 2/ 3 (771) قال: حدثني أبو غسان المسمعي، مالك بن عبد الواحد، وإِسحاق بن إِبراهيم، قال أبو غسان: حدَّثنا معاذ، وقال إِسحاق: أَخْبَرنا معاذ بن هشام، صاحب الدستوائي، حدثني أبي، عن عامر الأحول، عن مكحول. و"أبو داود" 502 قال: حدَّثنا الحسن بن علي، حدَّثنا عفان، وسعيد بن عامر، وحجاج، والمعنى واحدٌ، قالوا: حدَّثنا همام، حدَّثنا عامر الأَحْول، حدَّثني مَكْحُول. وفي (503) قال: حدَّثنا محمد بن بشار، حدَّثنا أبو عاصم، حدَّثنا ابن جُرَيج، أخبرني ابن عَبْد الملك بن أبي مَحْذُورة، يعني عَبْد العزيز. وفي (505) قال: حدَّثنا محمد بن داود الإِسكندراني، حدَّثنا زياد، يعني ابن يونس، عن نافع بن عمر، يعني الجمحي، عن عبد الملك بن أبي محذورة. و"ابن ماجة" 708 قال: حدَّثنا محمد بن بشار، ومحمد بن يحيى، قالا: حدَّثنا أبو عاصم، أنبأنا ابن جُرَيج، أخبرني عَبْد العزيز بن عَبْد الملك بن أبي مَحْذورة. وفي
(709)
قال: حدَّثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدَّثنا عفان، حدَّثنا همام بن يحيى، عن عامر الأحول، أنَّ مَكْحولا حدَّثه. و"التِّرمِذي" 192 قال: حدَّثنا أبو موسى، محمد بن المثنى، حدَّثنا عفان، حدَّثنا همام، عن عامر بن عَبْد الواحد الأحول، عن مَكْحول. و"النَّسائي" 2/ 4، وفي "الكبرى" 1607 قال: أَخْبَرنا إِسحاق بن إِبراهيم، قال: أنبأنا معاذ بن هشام، قال: حدثني أبي، عن عامر الأحول، عن مَكْحول. وفي 2/ 4، وفي "الكبرى" 1606 قال: أَخْبَرنا سويد بن نصر، قال: أنبأنا عبد الله، عن همام بن يحيى، عن عامر بن عَبْد الواحد، حدَّثنا مَكْحول. وفي 2/ 5، وفي "الكبرى" 1608 قال: أَخْبَرنا إِبراهيم بن الحسن، ويوسف بن سعيد، قالا: حدَّثنا حجاج، عن ابن جُرَيج، قال: حدَّثني عَبْد العزيز بن عَبْد الملك بن أبي مَحْذُورة. و"ابن خزيمة" 377 قال: حدَّثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي، حدَّثنا سعيد بن عامر، عن همام، عن عامر الأحول، عن مكحول. وفي (379) قال: حدَّثنا بُنْدار، حدَّثنا أبو عاصم، أَخْبَرنا ابن جريج، أخبرني عبد العزيز بن عبد الملك بن أبي محذورة (ح) وحدَّثناه يعقوب بن إِبراهيم الدورقي، حدَّثنا روح، حدَّثنا ابن جريج، أخبرني عبد العزيز بن عبد الملك بن أبي محذورة. و"ابن حِبان" 1680 قال: أَخْبَرنا عبد الله بن محمد الأزدي، قال: حدَّثنا إسحاق بن إبراهيم، قال: أَخْبَرنا محمد بن بكر، قال: أَخْبَرنا ابن جريج، قال: أخبرني عبد العزيز بن عبد الملك بن أبي محذورة. وفي (1681) قال: أَخْبَرنا الحسن بن سفيان، قال: حدَّثنا أبو بكر بن أبي شيبة، قال: حدَّثنا عفان، قال: حدَّثنا همام، عن عامر الأحول، أن مكحولا حدَّثه.
ثلاثتهم (مكحول، وعبد العزيز بن عبد الملك بن أبي محذورة، وعبد الملك بن أبي محذورة) عن عبد الله بن محيريز، فذكره.
- في رواية عبد العزيز بن عبد الملك بن أبي محذورة عند أحمد قال: وأخبرني ذلك مَنْ أدركتُ من أهلي ممَّن أدركَ أبا مَحْذورة على نحو ما أخبرني عَبْد الله بن مُحَيْريز.
- وأخرجه أحمد 3/ 408 (15453) قال: حدَّثنا سريج بن النعمان، حدَّثنا الحارث بن عبيد، عن محمد بن عبد الملك بن أبي محذورة. و"البُخاري" في "خلق أفعال العباد" 25 قال: حدَّثنا عبد الله بن عبد الوهاب، أخبرني إبراهيم بن عبد العزيز بن عبد الملك بن أبي محذورة. و"أبو داود" 500 قال حدَّثنا مسدد، حدَّثنا الحارث بن عبيد، عن محمد بن عبد الملك بن أبي
محذورة. وفي (504) قال: حدَّثنا النفيلي، حدَّثنا إبراهيم بن إسماعيل بن عبد الملك بن أبي محذورة. و"ابن حِبان" 1682 قال: أَخْبَرنا الفضل بن الحباب الجمحي، قال: حدَّثنا مسدد بن مسرهد، قال: حدَّثنا الحارث بن عبيد، عن محمد بن عبد الملك بن أبي محذورة.
ثلاثتهم (محمد بن عبد الملك بن أبي محذورة، وإبراهيم بن عبد العزيز، وإِبراهيم بن إسماعيل) عن عبد الملك بن أبي محذورة، أنه سمع أبا محذورة يقول:
أَلْقَى عَلَيَّ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الأَذَانَ حَرْفًا حَرْفًا: اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، قَالَ: وَكَانَ يَقُولُ فِي الْفَجْرِ: الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ. د (504)
ليس فيه: عبد الله بن مُحَيْريز".
- وفي رواية: " قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، عَلِّمْنِي سُنَّةَ الأَذَانِ، قَالَ: فَمَسَحَ مُقَدَّمَ رَأْسِي، وَقَالَ: تَقُولُ: اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، تَرْفَعُ بِهَا صَوْتَكَ، ثُمَّ تَقُولُ: أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، تَخْفِضُ بِهَا صَوْتَكَ، ثُمَّ تَرْفَعُ صَوْتَكَ بِالشَّهَادَةِ: أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، فَإِنْ كَانَ صَلَاةَ الصُّبْحِ، قُلْتَ: الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ. د (500)
- وفي رواية: " أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ لَهُ: امْدُدْ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ. عخ
- وأخرجه الترمذي (191). والنسائي 2/ 3. وابن خزيمة (378) قال الترمذي وابن خزيمة: حدَّثنا، وقال النسائي: أَخْبَرنا بشر بن معاذ، قال: حدثني إبراهيم، وهو ابن عبد العزيز بن عبد الملك بن أبي مَحْذُورَةَ، قال: حدَّثني أبي عَبْد العزيز، وَجَدِّي عبد الملك، عَنْ أبي مَحْذُورَةَ؛
أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أَقْعَدَهُ، فَأَلْقَى عَلَيْهِ الأَذَانَ حَرْفًا حَرْفًا - قَالَ إِبْرَاهِيمُ: هُوَ مِثْلُ أَذَانِنَا هَذَا - قُلْتُ لَهُ: أَعِدْ عَلَيَّ، قَالَ: اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، مَرَّتَيْنِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، مَرَّتَيْنِ، ثُمَّ قَالَ، بِصَوْتٍ دُونَ ذَلِكَ الصَّوْتِ يُسْمِعُ مَنْ حَوْلَهُ: أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ، مَرَّتَيْنِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، مَرَّتَيْنِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، مَرَّتَيْنِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، مَرَّتَيْنِ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ.
- وأخرجه ابن أَبي شَيْبَة 1/ 204 (2123) قال: حدَّثنا يزيد بن هارون، قال: أَخْبَرنا سليمان التيمي، عن حبيب بن قيس، عن ابن أبي محذورة، عن أبيه؛
أَنَّهُ كَانَ يَخْفِضُ صَوْتَهُ بِالأَذَانِ، مَرَّةً مَرَّةً، حَتَّى إِذَا انْتَهَى إِلَى قَوْلِهِ: أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، رَجَعَ إِلَى قَوْلِهِ: أَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إِلَاّ اللهُ، فَرَفَعَ بِهَا صَوْتَهُ، مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ، حَتَّى إِذَا انْتَهَى إِلَى حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، قَالَ: الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنْ النَّوْمِ، فِي أَذَانِ الأَوَّلِ فِي الْفَجْرِ. موقوفٌ.
12616 -
عَنْ أَبِي سَلْمَانَ، عَنْ أَبِي مَحْذُورَةَ، قَالَ:
كُنْتُ أُؤَذِّنُ لِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، وَكُنْتُ أَقُولُ فِي أَذَانِ الْفَجْرِ
الأَوَّلِ: حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ.
أخرجه عبد الرَّزَّاق (1821). وأحمد 3/ 408 (15452) قال: حدَّثنا عبد الرحمن. و"النَّسائي" 2/ 13، وفي "الكبرى" 1623 قال: أَخْبَرنا سويد بن نصر، قال: أنبأنا عبد الله. وفي 2/ 14، وفي "الكبرى" 1624 قال: أَخْبَرنا عَمرو بن علي، قال: حدَّثنا يحيى، وعبد الرحمن.
أربعتهم (عبد الرَّزَّاق، وعبد الرحمن بن مهدي، وعبد الله بن المبارك، ويحيى القطان) عن سفيان الثوري، عن أبي جعفر، (قال عَبْد الرَّحْمان بن مهدي: ليس هو الفَرَّاء) عن أبي سلمان، فذكره.
12617 -
عَنِ الأَسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ أَبِي مَحْذُورَةَ؛
أَنَّ آخِرَ الأَذَانِ لَا إِلَهَ إِلَاّ اللهُ.
أخرجه النسائي 2/ 14، وفي "الكبرى" 1628 قال: أَخْبَرنا سويد، قال: حدَّثنا عبد الله، عن يونس بن أبي إِسحاق، عن محارب بن دثار، قال: حدثني الأسود بن يزيد، فذكره.
12618 -
عَنِ ابْنِ أَبِي مَحْذُورَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَوْ عَنْ جَدِّهِ، قَالَ:
جَعَلَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الأَذَانَ لَنَا وَلِمَوَالِينَا، وَالسِّقَايَةَ لِبَنِي
هَاشِمٍ، وَالْحِجَابَةَ لِبَنِي عَبْدِ الدَّارِ.
أخرجه أحمد 6/ 401 (27795) قال: حدَّثنا خلف بن الوليد، قال: حدَّثنا هذيل بن بلال، عن ابن أبي محذورة، فذكره.
: عن إبراهيم بن أبي محذورة، عن أبيه، قال:
رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل المسجد من قبل باب بني شيبة، حتى جاء إلى وجه الكعبة، فاستقبل القبلة، فخط بين يديه خطاعرضا، ثم كبر، فصلى والناس يطفون بين الخط والكعبة.
أخرجه أبو يعلى قال: حدَّثنا الجراح بن مخلد البصري، حدَّثنا حسام بن عباد بن يزيد الرقاشي، حدَّثنا إبراهيم بن أبي محذورة، فذكره. مطالب (359)
- أبو مَرْثَد الغَنَويُّ
اسمه كناز بن الحصين، سلف في حرف الكاف، الحديث رقم (11283".
- أبو مَرْحب، أو مرحب، أو ابن أبي مرحب
سلف في حرف الميم، الحديث رقم (11397".