المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: المسند المستخرج على صحيح الإمام مسلم
المؤلف: أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني
الطبعة: الأولى
الناشر: دار الكتب العلمية
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم

- ‌ ذِكْرُ الْمَأْثُورِ عَنِ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم مِنْ أَخْبَارِهِ عددت الاخْتِلافِ وَإِيصَائِهِ عليه السلام بِلُزُومِ سُنَّتِهِ وَسُنَّةِ الْمَهْدِيِّينَ مِنْ خُلَفَائِهِ

- ‌ بَابُ الأَلِفِ

- ‌ بَابُ الْبَاءِ

- ‌ التَّاءُ

- ‌ الثَّاءُ

- ‌الْجِيم

- ‌ الْحَاءِ

- ‌ الْخَاءِ

- ‌ الدَّالُ

- ‌ الذَّالِ

- ‌ الرَّاءِ

- ‌ الزَّاي

- ‌ السِّينِ

- ‌ الشِّينِ

- ‌ الصَّادِ

- ‌ الضَّادِ

- ‌ الطَّاءُ

- ‌ الْعَيْنُ

- ‌الْغَيْن

- ‌الْفَاء

- ‌ الْقَافِ

- ‌ الْكَافُ

- ‌الْمِيم

- ‌ النُّونُ

- ‌ بَابُ الْوَاوِ

- ‌ الْهَاءُ

- ‌ الْيَاءُ

- ‌الْجُزْءُ الأَوَّلُ مِنَ الْمُسْنَدِ الْمُسْتَخْرَجِ عَلَى كِتَابِ مُسْلِمِ بْنِ الْحَجَّاجِ النَّيْسَابُورِي رضي الله عنه

- ‌بَابُ ذِكْرِ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم (مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا)

- ‌ بَابٌ فِي الضُّعَفَاءِ وَالْكَذَّابِينَ وَمَنْ يُتْرَكُ حَدِيثُهُمْ

- ‌كِتَابُ الإِيمَانِ

- ‌ الْبَاب الأَوَّلُ

- ‌ بَابٌ فِي الإِيمَانِ

- ‌ الْبَابُ الثَّانِي

- ‌ بَابُ فَرْضِ الصَّلاةِ

- ‌بَابُ بُنِيَ الإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ

- ‌ بَاب قِصَّةِ وَفْدِ عَبْدِ الْقَيْسِ

- ‌ بَابُ قَوْلِهِ (أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ

- ‌أَوَّلُ الإِيمَانِ قَوْلُ (لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ)

- ‌بَابُ مَنْ مَاتَ وَهُوَ يَعْلَمُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ

- ‌ بَابُ مَنْ لَقِيَ اللَّهَ بِشَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ غَيْرَ شَاكٍّ دَخَلَ الْجَنَّةَ

- ‌بَاب مَنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَن مُحَمَّد رَسُولُ اللَّهِ وَأَنَّ عِيسَى عَبْدُهُ وَكَلِمَتُهُ دَخَلَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شَاءَ

- ‌بَاب مَنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَن مُحَمَّد رَسُولُ اللَّهِ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ النَّارَ

- ‌ بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لِمُعَاذٍ هَلْ تَدْرِي مَا حَقُّ اللَّهِ عَلَى الْعِبَادِ

- ‌ بَابُ قَوْلِهِ (مَنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ مُسْتَيْقِنًا بِهَا قَلْبُهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ)

- ‌بَابُ قَوْلِهِ لَا يَشْهَدُ أَحَدٌ أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ فَيَدْخُلُ النَّارَ

- ‌ بَابُ ذَاقَ طَعْمَ الإِيمَانِ مَنْ يَرْضَى بِاللَّهِ رَبًّا

- ‌بَابُ الْحَيَاءُ وَأَنَّهُ شُعْبَةٌ مِنَ الإِيمَانِ

- ‌ بَابُ جَامِعِ أَوْصَافِ الإِسْلامِ

- ‌بَاب قَوْله (وتفشي السَّلامُ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ)

- ‌ بَابُ قَوْلِهِ صلى الله عليه وسلم (الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ

- ‌ بَابُ ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بِهِنَّ حَلاوَةَ الإِيمَانِ

- ‌بَابُ لَا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ أَهْلِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ

- ‌ بَابُ قَوْلُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ مَا يُحِبُّهُ لِنَفْسِهِ

- ‌ بَابٌ فِي فَضْلِ الْجُودِ وَإِكْرَامِ الضَّيْفِ

- ‌ بَابُ قَوْلِهِ مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ

- ‌ بَابُ الإِيمَانُ يَمَانٍ وَالْجَفَا فِي أَهْلِ الْمَشْرِقِ

- ‌ ح بَاب قَوْله (لَا تَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا وَلا تُؤْمِنُونَ حَتَّى تَحَابُّوا)

- ‌ بَابُ الدِّينُ النَّصِيحَةُ

- ‌ بَابُ لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ

- ‌بَابُ أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا

- ‌ بَابُ إِذَا أَكْفَرَ الرَّجُلُ أَخَاهُ

- ‌ بَاب فِيمَن ادعا إِلَى غير أَبِيه

- ‌بَابُ سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ وَقِتَالُهُ كُفْرٌ

- ‌بَابُ لَا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا

- ‌بَابٌ فِي الطَّعْنِ فِي النَّسَبِ وَالنِّيَاحَةِ عَلَى الْمَيِّتِ

- ‌ بَابُ مَا ذُكِرَ فِي الْعَبْدِ إِذَا أَبَقَ مِنْ مَوَالِيهِ

- ‌ بَابُ مَنْ قَالَ مُطِرْنَا بِنَوْءِ كَذَا وَكَذَا

- ‌ بَابٌ فِي حُبِّ الأَنْصَارِ آيَةُ الإِيمَانِ

- ‌بَابُ يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ

- ‌ بَابُ إِذَا قَرَأَ ابْنُ آدَمَ السَّجْدَةَ

- ‌بَابٌ بَيْنَ الْعَبْدِ وَالْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلاةِ

- ‌بَابُ أَيُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ

- ‌بَابُ أَيُّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ

- ‌بَابٌ فِي الْكَبَائِرِ

- ‌ بَابٌ فِي الْكِبْرِ

- ‌ بَابُ مَنْ مَاتَ لَا يُشْرك بِاللَّه شئيا دَخَلَ الْجَنَّةَ

- ‌ بَابُ أَرَأَيْتَ إِنْ لَقِيتُ رَجُلا مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَقَاتَلَنِي

- ‌‌‌بَابُ مَنْ حَمَلَ السِّلاحَ فَلَيْسَ منا

- ‌بَابُ مَنْ حَمَلَ السِّلاحَ فَلَيْسَ منا

- ‌ بَابُ مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا

- ‌ بَابُ مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ

- ‌ بَابٌ فِيمَنْ غُلَّ وَمَا جَاءَ فِي الْغُلُولِ

- ‌ بَابُ مَا ذُكِرَ فِي الطُّفَيْلِ بْنِ عَمْرٍو الدَّوْسِيِّ يَتْلُوهُ فِي الثَّانِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى وَالْحَمْدُ لله وَحده

- ‌الْجُزْء الثَّانِي مِنَ الْمُسْنَدِ الْمُسْتَخْرَجِ عَلَى كِتَابِ أبي الْحُسَيْن مُسلم بن الْحجَّاج النَّيْسَابُورِي

- ‌بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم

- ‌ بَابُ مَا ذُكِرَ فِي الطُّفَيْلِ بْنِ عَمْرٍو الدَّوْسِيِّ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَبْعَثُ رِيحًا مِنَ الْيَمَنِ

- ‌ بَابُ ذِكْرُ قَوْلِهِ صلى الله عليه وسلم (بَادِرُوا بِالأَعْمَالِ فِتَنًا كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ فِي رَفْعِ الصَّوْت فَوق صَوت النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَابُ مَنْ أَحْسَنَ فِي الإِسْلَامِ وَلَمْ يُؤَاخِذْ بِمَا كَانَ مِنْهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ

- ‌بَاب قَوْله {الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يلبسوا إِيمَانهم بظُلْم}

- ‌ بَابُ ذِكْرِ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم (أَنْ اللَّهَ تَجَاوَزَ لِأُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا)

- ‌ بَابُ إِذَا هَمَّ عَبْدِي بِحَسَنَةٍ أَوْ سَيِّئَةٍ

- ‌بَابٌ فِي الْوَسْوَسَةِ

- ‌بَابُ لَا يَزَالُ النَّاسُ يَتَسَاءَلُونَ هَذَا الله يخلق الْخَلْقَ فَمَنْ خَلَقَ اللَّهَ

- ‌ بَابُ من اقتطع حق امرىء مُسْلِمٍ

- ‌بَابٌ فِيمَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ

- ‌بَابٌ فِيمَنِ اسْتَرْعَاهُ اللَّهُ رَعِيَّةً وَهُوَ غَاشٌّ لِرَعِيَّتِهِ

- ‌ بَاب فِي الْفِتْنَة

- ‌بَابُ الإِسْلامُ بَدَأَ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ غَرِيبًا

- ‌بَابُ لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى لَا يُقَالَ اللَّهُ اللَّهُ

- ‌ بَابُ قَوْلُهُ (نَحْنُ أَحَقُّ بِالشَّكِّ مِنْ إِبْرَاهِيمَ)

- ‌ بَابُ مَا مِنَ الأَنْبِيَاءِ إِلا وَقَدْ أُعْطِيَ مِنَ الآيَاتِ مَا مِثْلُهُ آمَنَ عَلَيْهِ الْبَشَرُ

- ‌بَابُ ذِكْرُ قَوْلِهِ عليه السلام (لَا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ لَا يُؤْمِنُ بِي)

- ‌ بَابُ ثَلاثَةٌ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ

- ‌ بَابُ ذِكْرُ قَوْلِهِ (لَيُوشِكَنَّ أَنْ يَنْزِلَ فِيكُمُ ابْنُ مَرْيَمَ حَكَمًا)

- ‌ بَابُ (كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا نَزَلَ بِكُمُ ابْنُ مَرْيَمَ عليه السلام فَأَمَّنَكُمْ)

- ‌بَابٌ فِي ذِكْرِ طُلُوعِ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا

- ‌بَاب ذكر أول مَا بدىء بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنَ الْوَحْيِ

- ‌ بَابُ ذِكْرُ لَيْلَةِ أُسْرِيَ بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى السَّمَاءِ

- ‌ بَابُ ذِكْرُ مَا أُرِيَ مِنْ صِفَاتِ الأَنْبِيَاءِ وَنُعُوتِهِمْ

- ‌بَابُ

- ‌‌‌ بَابٌ

- ‌ بَابٌ

- ‌بَاب مَا ذكر فِي صفة الجنتين

- ‌ بَابٌ فِي الرُّؤْيَةِ

- ‌ بَابٌ فِي الشَّفَاعَةِ

- ‌الْجُزْء الثَّالِث مِنَ الْمُسْنَدِ الْمُسْتَخْرَجِ عَلَى كِتَابِ الإِمَام أبي الْحُسَيْن مُسْلِمُ بْنُ الْحَجَّاجِ النَّيْسَابُورِيُّ رحمه الله

- ‌بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم

- ‌ بَابُ قَوْلِهِ صلى الله عليه وسلم لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ يَدْعُو بِهَا

- ‌‌‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ قَوْلِ اللَّهِ عز وجل {وأنذر عشيرتك الْأَقْرَبين}

- ‌ بَابُ أَنَّ أَبَا طَالِبٍ هُوَ فِي ضَحْضَاحٍ مِنْ نَارٍ

- ‌بَابُ مَنْ قَالَ إِنَّ أَدْنَى أهل النَّار عذايا يَنْتَعِلُ بِنَعْلَيْنِ مِنْ نَارٍ

- ‌‌‌ بَابٌ

- ‌ بَابٌ

- ‌بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم (إِنَّمَا وَلِيِّي اللَّهُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ)

- ‌ بَابُ قَوْلِهِ عليه السلام (أَمَا تَرْضَوْنَ أَنْ تَكُونُوا رُبْعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ)

- ‌كِتَابُ الطَّهَارَةِ

- ‌ بَابٌ فِي الْوُضُوءِ وَفَضْلِهِ

- ‌لاتقبل صَلاةٌ بِغَيْرِ طُهُورٍ

- ‌ بَاب مَا ذكره فِي صِفَةِ الْوُضُوءِ

- ‌ بَابٌ فِي فَضْلِ مَنْ أَحْسَنَ وُضُوءَهُ

- ‌ بَابُ الْجُمُعَةُ إِلَى الْجُمُعَةِ وَالصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ كَفَّارَاتٌ لِمَا بَيْنَهُنَّ

- ‌ بَابُ مَا ذُكِرَ فِي فضل الدُّعَاء بعد الْفَرَاغ مِنَ الْوُضُوءِ

- ‌بَاب صفة وُضُوءِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَابٌ فِي الاسْتِجْمَارِ وَالاسْتِنْثَارِ فِي الْوُضُوءِ

- ‌ بَابُ وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ

- ‌‌‌ بَابٌ

- ‌ بَابٌ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ فِي إِسْبَاغِ الْوُضُوءِ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ فِي السِّوَاكِ

- ‌ بَابُ خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ

- ‌ بَابُ التَّوْقِيتِ فِي قَصِّ الشَّارِبِ وَغَيْرِهِ

- ‌ بَابُ قَوْلُهُ عليه السلام (أَحْفُوا الشَّوَارِبَ)

- ‌بَابُ مَنْ قَالَ عَشْرٌ مِنَ الْفِطْرَةِ

- ‌ بَابُ الاسْتِنْجَاءِ

- ‌بَابُ لَا تَسْتَقْبِلُوا الْقِبْلَةَ وَلا تَسْتَدْبِرُوهَا

- ‌ بَابُ لَا يَمَسُّ ذَكَرَهُ بِيَمِينِهِ

- ‌ بَابُ مَا ذُكِرَ أَنَّهُ صلى الله عليه وسلم كَانَ يُحِبُّ التَّيَمُّنَ فِي طُهُورِهِ

- ‌ بَابُ قَوْلِهِ (اتَّقُوا الْمَلاعِنَ)

- ‌بَابُ الاسْتِنْجَاءِ بِالْمَاءِ

- ‌بَابٌ فِي الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ

- ‌بَابُ التَّوْقِيتِ فِي الْمَسْحِ

- ‌ بَابُ الْمَسْحِ عَلَى الْعِمَامَةِ

- ‌بَابُ إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ

- ‌بَابُ النَّهْيِ أَنْ يُبَالَ فِي الْمَاءِ الرَّاكِدِ

- ‌ بَابُ مَا ذُكِرَ أَنَّ أَعْرَابِيًّا بَالَ فِي الْمَسْجِدِ

- ‌الْجُزْء الرَّابِع من كتاب الْمُسْتَخْرَجِ عَلَى كِتَابِ مُسْلِمِ بْنِ الْحجَّاج الْقشيرِي النَّيْسَابُورِي رحمه الله

- ‌بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم

- ‌ بَابُ مَا ذُكِرَ أَنَّ أَعْرَابِيًّا بَالَ فِي الْمَسْجِدِ

- ‌ بَابُ مَا ذُكِرَ إِنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أُتِيَ بِصَبِيٍّ رَضِيعٍ فَبَالَ فِي حِجْرِهِ

- ‌ بَابٌ

- ‌ بَابُ مَا ذُكِرَ أَنَّ عَائِشَةَ كَانَتْ تَفْرُكُ الْمَنِيَّ مِنْ ثَوْبِهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ بَابُ مَا رُوِيَ فِي غَسْلِ الْمَنِيِّ مِنَ الثَّوْبِ

- ‌بَابُ ذِكْرِ دَمِ الْحَيْضِ يُصِيبُ الثَّوْبِ

- ‌ بَابٌ فِيمَنْ لَا يَسْتَنْزِهُ مِنَ الْبَوْلِ وَيَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ فِي مُبَاشَرَةِ الْحَائِضِ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ كُنْتُ أُرَجِّلُ رَأْسَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَأَنَا حَائِضٌ

- ‌ بَابُ قَوْلِهِ صلى الله عليه وسلم إِنْ حَيْضَتَكِ لَيْسَتْ فِي يَدِكِ

- ‌ بَابُ قَوْلِ عَائِشَةَ كُنْتُ أَشْرَبُ فَيَضَعُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَاهُ مَوْضِعَ فَمِي

- ‌‌‌ بَابٌ

- ‌ بَابٌ

- ‌ بَابُ مَا ذُكِرَ فِي الْمَذْيِ

- ‌ بَابُ مَا ذُكِرَ أَنَّ الْجُنُبَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ تَوَضَّأَ وُضُوءَ الصَّلاةِ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَطُوفُ عَلَى نِسَائِهِ بِغُسْلٍ وَاحِدٍ

- ‌ بَابُ الْمَرْأَةُ تَرَى فِي مَنَامِهَا مَا يَرَى الرَّجُلُ

- ‌ بَابٌ

- ‌ بَابٌ فِي الاغْتِسَالِ مِنَ الْجَنَابَةِ

- ‌ بَابُ الاغْتِسَالِ مِنَ الْحَيْضِ

- ‌ بَابُ مَا ذُكِرَ فِي الاسْتِحَاضَةِ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ فِي التَّعَرِّي وَالتَّجَرُّدِ وَاغْتَسَلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ

- ‌ بَابُ مَا ذُكِرَ أَنَّ أَحَبَّ مَا كَانَ يُسْتَتَرُ بِهِ حَايِشُ نَخْلٍ وَهَدَفٌ

- ‌بَابُ مَا جَاءَ فِي الإِكْسَالِ وَالْمَاء مِنَ الْمَاءِ

- ‌ بَابُ ذِكْرِ نَسْخِ الاغْتِسَالِ مِنَ الإِكْسَالِ وَالأَمْرِ بِخِلافِهِ وَوُجُوبُ الْغُسْلِ مِنْ ذَلِكَ

- ‌ بَابُ الْوُضُوءِ مِمَّا مَسَّتِ النَّارُ

- ‌ بَابٌ فِي نَسْخِ ذَلِكَ وَأَنَّ الْوُضُوءَ مِنْ ذَلِكَ مَنْسُوخٌ

- ‌بَابٌ فِي الْوُضُوءِ مِنْ لُحُومِ الإِبِلِ

- ‌ بَابٌ فِي التَّخْيِيلِ وَالاشْتِبَاهِ فِي الْحَدْثِ

- ‌ بَابٌ فِي دِبَاغِ مُسُوكِ الْمَيْتَةِ

- ‌ بَاب التَّيَمُّم

- ‌بَابُ مَا جَاءَ فِي رَدِّ السَّلامِ عَلَى غَيْرِ طَهَارَةٍ وَمُصَافَحَةِ الْجُنُبِ وَغَيْرِهِ

- ‌ بَابُ مَا أُتِيحَ مِنَ الأَكْلِ إِذَا جَاءَ مِنْ حَاجَتِهِ

- ‌ بَابُ مَا يُقَالُ عِنْدَ دُخُولِ الْخَلاءِ

- ‌ بَابُ الْوُضُوءِ مِنَ النَّوْمِ