المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌711 - أبو ريحانة الأزدي - المسند المصنف المعلل - جـ ٢٧

[مجموعة من المؤلفين]

فهرس الكتاب

- ‌حرف الثاء

- ‌686 - أَبو ثعلبة الأشجعي

- ‌687 - أَبو ثعلبة الخشني

- ‌688 - أَبو ثور الفهمي

- ‌ حرف الجيم

- ‌689 - أَبو جبيرة بن الضحاك الأَنصاري

- ‌690 - أَبو الجعد الضمري

- ‌691 - أَبو جمعة

- ‌692 - أَبو جهيم بن الحارث الأَنصاري

- ‌ حرف الحاء

- ‌693 - أَبو حاتم المزني

- ‌694 - أَبو حازم البَجَلي الأحمسي

- ‌695 - أَبو حبة البدري

- ‌696 - أَبو الحجاج الثمالي

- ‌697 - أَبو حدرد الأسلمي

- ‌698 - أَبو حَريز الأزدي

- ‌699 - أَبو حسن المازني

- ‌700 - أَبو الحمراء مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌701 - أَبو حميد الساعدي الأَنصاري

- ‌ حرف الخاء

- ‌702 - أَبو خراش السلمي

- ‌703 - أَبو خلاد

- ‌ حرف الدال

- ‌704 - أَبو داود المازني

- ‌705 - أَبو الدرداء الأَنصاري

- ‌706 - أَبو ذر الغِفاري

- ‌حرف الراء

- ‌707 - أَبو رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌708 - أَبو رجاء العطاردي

- ‌709 - أَبو رفاعة العدوي

- ‌710 - أَبو رمثة التميمي

- ‌711 - أَبو ريحانة الأزدي

- ‌ حرف الزاي

- ‌712 - أَبو زهير الثقفي

- ‌713 - أَبو زهير النميري

- ‌حرف السين

- ‌714 - أَبو سبرة الجعفي

- ‌715 - أَبو سعد بن أبي فضالة الأَنصاري الحارثي

- ‌716 - أَبو سعيد بن زيد

- ‌717 - أَبو سعيد بن المعلى الأَنصاري

- ‌718 - أَبو سعيد الأَنصاري الزرقي

الفصل: ‌711 - أبو ريحانة الأزدي

‌711 - أَبو ريحانة الأزدي

(1)

12476 -

عن أبي الحصين، الهيثم بن شفي، قال: خرجت أنا وصاحب لي يسمى أبا عامر، رجل من المعافر، ليصلي بإيلياء، وكان قاصهم رجلا من الأزد، يقال له: أَبو ريحانة، من الصحابة، قال أَبو الحصين: فسبقني صاحبي إلى المسجد، ثم أدركته فجلست إلى جنبه، فسألني: هل أدركت قصص أبي ريحانة؟ فقلت: لا، فقال: سمعته يقول:

«نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عشرة: عن الوشر، والوشم، والنتف، وعن مكامعة الرجل الرجل بغير شعار، وعن مكامعة المرأة المرأة بغير شعار، وأن يجعل الرجل في أسفل ثيابه حريرا مثل الأعلام، وأن يجعل على منكبيه مثل الأعاجم، وعن النهبى، وركوب النمور، ولبوس الخاتم، إلا لذي سلطان»

(2)

.

أخرجه أحمد (17341) قال: حدثنا يحيى بن غَيلان. و «أَبو داود» (4049) قال: حدثنا يزيد بن خالد بن عبد الله بن مَوهَب الرملي الهمداني. و «النَّسَائي» 8/ 143، وفي «الكبرى» (9313) قال: أخبرنا عبد الرَّحمَن بن عبد الله بن عبد الحكم، قال: حدثنا أبي، وأَبو الأسود، النضر بن عبد الجبار.

أربعتهم (يحيى بن غَيلان، ويزيد بن خالد، وعبد الله بن عبد الحكم، والنضر بن عبد الجبار) عن المُفَضَّل بن فَضالة، عن عياش بن عباس القِتبَاني، عن أبي الحصين، الهيثم بن شفي، فذكره.

- في رواية النَّسَائي: «عن أبي الحصين، الهيثم بن شفي، وقال أَبو الأسود: شفي» .

- قال أَبو داود: الذي تفرد به من هذا الحديث خبر الخاتم.

(1)

قال البخاري: شمعون، أَبو ريحانة، الأَنصاري، ويقال: قرشي، له صحبة. «التاريخ الكبير» 4/ 264، وقال المِزِّي: شمعون بن زيد بن خنافة، أَبو ريحانة الأزدي، حليف الأنصار، ويقال له: مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقال: شمغون، بالغين المعجمة، له صحبة. «تهذيب الكمال» 12/ 561.

(2)

اللفظ لأحمد (17341).

ص: 518

• أخرجه ابن أبي شيبة (17887) و 7/ 58 (22765) و 8/ 305 (25752). وأحمد (17342). والدَّارِمي (2813) قال: أخبرنا عثمان بن محمد. و «ابن ماجة» (3655) قال: حدثنا أَبو بكر بن أبي شيبة.

ثلاثتهم (أَبو بكر بن أبي شيبة، وأحمد بن حنبل، وعثمان) عن زيد بن الحُبَاب، قال: حدثني يحيى بن أيوب، عن عياش بن عباس الحميري، عن أبي حصين الحجري، عن أبي عامر الحجري، عن أبي ريحانة، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛

«أنه كره عشر خصال: الوشر، والنتف، والوشم، ومكامعة الرجل الرجل، والمرأة المرأة ليس بينهما ثوب، والنهبة، وركوب النمور، واتخاذ الديباج هاهنا وهاهنا أسفل في الثياب، وفي المناكب، والخاتم إلا لذي سلطان»

(1)

.

- وفي رواية: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن عشر خصال: مكامعة الرجل الرجل في شعار واحد، ليس بينهما شيء، ومكامعة المرأة المرأة في شعار واحد، ليس بينهما شيء، والنتف، والوشم، والنهبة، وركوب النمور، واتخاذ الديباج هاهنا على العاتقين، وفي أسفل الثياب»

(2)

.

- قال عبد الله الدَّارِمي: أَبو عامر شيخ لهم، والمكامعة: المضاجعة.

- في رواية: أَبي بكر بن أبي شيبة: «عن عامر الحجري» .

• وأخرجه أحمد (17346) قال: حدثنا عتاب. و «النَّسَائي» 8/ 149، وفي «الكبرى» (9341) قال: أخبرنا محمد بن حاتم، قال: حدثنا حبان.

(1)

اللفظ لأحمد (17342).

(2)

اللفظ للدارمي.

ص: 519

كلاهما (عتاب بن زياد، وحِبَّان بن موسى) عن عبد الله بن المبارك، قال: حدثنا حَيْوَة بن شُرَيح، قال: أخبرني عياش بن عباس القِتبَاني، عن أبي الحصين الحجري، أنه أخبره، أنه وصاحب له يلزمان أبا ريحانة، يتعلمان منه خيرا، قال: فحضر صاحبي يوما ولم أحضر، فأخبرني صاحبي، أنه سمع أبا ريحانة يقول:

⦗ص: 520⦘

«إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حرم عشرة: الوشر، والوشم، والنتف، ومكامعة الرجل بالرجل، ليس بينهما ثوب، ومكامعة المرأة بالمرأة، ليس بينهما ثوب، وخطي حرير على أسفل الثوب، وخطي حرير على العاتقين، والنمر، يعني جلدة النمر، والنهبة، والخاتم إلا لذي سلطان»

(1)

.

- وفي رواية: «عن أبي الحصين الحجري؛ أنه كان هو وصاحب له يلزمان أبا ريحانة، يتعلمان منه خيرا، قال: فحضر صاحبي يوما ولم أحضر، فأخبرني صاحبي، أنه سمع أبا ريحانة يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حرم الوشر، والوشم، والنتف»

(2)

.

- ولم يسم صاحبه.

• وأخرجه أحمد (17343) قال: حدثنا الحسن بن موسى الأشيب، قال: حدثنا ابن لَهِيعة، قال: حدثنا عياش بن عباس، قال: حدثني أَبو الحصين، عن أبي ريحانة، صاحب النبي صلى الله عليه وسلم؛

«أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الخاتم إلا لذي سلطان» .

- ليس فيه: «الحجري» .

(1)

اللفظ لأحمد.

(2)

اللفظ للنسائي (9341).

ص: 519

• وأخرجه النَّسَائي 8/ 149، وفي «الكبرى» (9342) قال: أخبرنا أحمد بن عَمرو بن السَّرح، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: أخبرني الليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الحصين الحجري، أن أبا ريحانة قال:

«نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الوشر، والوشم»

(1)

.

⦗ص: 521⦘

• وأخرجه أحمد (17340) قال: حدثنا حجاج بن محمد. و «النَّسَائي» 8/ 149، وفي «الكبرى» (9343) قال: أخبرنا قتيبة بن سعيد.

كلاهما (حجاج، وقتيبة) عن الليث بن سعد، قال: حدثني يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الحصين الحميري، عن أبي ريحانة، أنه قال:

«بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الوشر، والوشم، والنتف، والمشاغرة، والمكامعة، والوصال، والملامسة»

(2)

.

- وفي رواية: «بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الوشر، والوشم» .

- رواه هنا أَبو ريحانة، عَمَّن بلغه

(3)

.

(1)

وقع متن هذا الحديث في المجتبى هكذا: «عن أبي الحصين الحميري، عن أبي ريحانة، قال: بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الوشر، والوشم» والصواب ما أثبتناه، وأن قوله:«بلغنا» ليس في هذه الرواية، بل في رواية قتيبة التي تليها مباشرة، فاختلط الأمر على الناسخ، وقد صوبناه عن «السنن الكبرى» ، و «تحفة الأشراف» .

(2)

اللفظ لأحمد.

(3)

المسند الجامع (12444)، وتحفة الأشراف (12039)، وأطراف المسند (8173 و 8176).

والحديث؛ أخرجه البيهقي 3/ 277.

ص: 520

12477 -

عن كُريب بن أبرهة، قال: سمعت أبا ريحانة يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:

«لا يدخل شيء من الكبر الجنة، فقال قائل: يا نبي الله، إني أحب أن أتجمل بجلان

(1)

سوطي، وشسع نعلي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن ذلك ليس بالكبر، إن الله، عز وجل، جميل يحب الجمال، إنما الكبر من سفه الحق، وغمص الناس بعينيه».

يعني بالجلان: سير السوط، وشسع النعل

(2)

.

أخرجه أحمد (17338) قال: حدثنا أَبو المغيرة. وفي 4/ 134 (17339) قال: حدثنا عصام بن خالد.

⦗ص: 522⦘

كلاهما (أَبو المغيرة الخَولاني، وعصام بن خالد) عن حريز بن عثمان، قال: سمعت سعد بن مَرثد

(3)

الرحبي، قال: سمعت عبد الرَّحمَن بن حوشب يحدث، عن ثوبان بن شهر الأشعري، قال: سمعت كُريب بن أبرهة، وهو جالس مع عبد الملك على سريره بدير المران، وذكر الكبر، فقال كُريب، فذكره

(4)

.

(1)

المراد بالجلان هنا غلظ سير السوط، فقد جاء في «النهاية» بأن جلة السوط غلظه، وقد جعل الخطابي «جلان» من خطأ الرواية، والصواب:«جلاز» آخره زاي، وهو السير الذي يشد في طرف السوط، وقيل: مقبض السوط. انظر: «غريب الحديث» للخطابي 1/ 467، و «النهاية في غريب الحديث» لابن الأثير 1/ 286.

(2)

لفظ (17339).

(3)

في «أطراف المسند» ، و «إتحاف المهرة» لابن حجر (17740)، وطبعة الرسالة:«سعيد بن مَرثد» ، والمثبت عن طبعتي عالم الكتب والمكنز، قال الحسيني: سعد بن مَرثد الرحبي، عن عبد الرَّحمَن بن حوشب، وعنه حريز بن عثمان، ويقال: سعيد، وهو الصواب. «الإكمال» 1/ 162، وقال ابن حجر: سعيد بن مَرثد الرحبي، روى عن: حريز بن عثمان، وعبد الرَّحمَن بن حوشب. ويقال: اسمه سعد، بسكون العين. «تعجيل المنفعة» 1/ 589.

(4)

المسند الجامع (12445)، وأطراف المسند (8175)، ومَجمَع الزوائد 5/ 133.

والحديث؛ أخرجه الطبراني في «مسند الشاميين» (1071)، والبيهقي في «شعب الإيمان» (7804).

ص: 521

12478 -

عن عُبادة بن نُسَي، عن أبي ريحانة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

«من انتسب إلى تسعة آباء كفار، يريد بهم عزا وكرما، فهو عاشرهم في النار»

(1)

.

أخرجه أحمد (17344) قال: حدثنا حسين بن محمد. و «أَبو يَعلى» (1439) قال: حدثنا مجاهد بن موسى.

كلاهما (حسين، ومجاهد) عن أَبي بكر بن عياش، قال: حدثنا حميد الكندي، عن عُبادة بن نُسَي، فذكره

(2)

.

(1)

اللفظ لأحمد.

(2)

المسند الجامع (12446)، وأطراف المسند (8174)، والمقصد العَلي (1079)، ومَجمَع الزوائد 8/ 85، وإتحاف الخِيرَة المَهَرة (5392).

والحديث؛ أخرجه الطبراني في «الأوسط» (443)، والبيهقي في «شعب الإيمان» (4769).

ص: 522

- فوائد:

- أخرجه البخاري في «التاريخ الكبير» 2/ 355، وقال: لا أراه إلا مُرسلًا.

ص: 522

12479 -

عن أبي علي التجيبي، أنه سمع أبا ريحانة يقول:

«غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأصابنا برد ليلة، فلقد رأيت الرجل يحفر الحفرة، ثم يدخل فيها، ويضع ترسه عليه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من يحرسنا الليلة، فقال رجل من الأنصار: أنا، فقال: ممن أنت؟ فانتسب له، فدعا له بخير، ثم قال: من يحرسنا الليلة؟ فقلت: أنا، فقال: من أنت؟ فقلت: أَبو ريحانة، فدعا لي بدون ما دعا للأنصاري، ثم قال: حرمت النار على ثلاثة أعين: عين سهرت في سبيل الله، وعين بكت، أو دمعت، من خشية الله» .

وسكت محمد بن سمير عن الثالثة، فلم يذكرها

(1)

.

- وفي رواية: «كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة، فأتينا ذات ليلة إلى شرف فبتنا عليه، فأصابنا برد شديد، حتى رأيت من يحفر في الأرض حفرة يدخل فيها، ويلقي عليه الحجفة، يعني الترس، فلما رأى ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم من الناس نادى: من يحرسنا في هذه الليلة، وأدعو له بدعاء يكون فيه فضلا؟ فقال رجل من الأنصار: أنا يا رسول الله، فقال: ادنه، فدنا، فقال: من أنت؟ فتسمى له الأَنصاري، ففتح رسول الله صلى الله عليه وسلم بالدعاء، فأكثر منه، قال أَبو ريحانة: فلما سمعت ما دعا به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: أنا رجل آخر، فقال: ادنه، فدنوت، فقال: من أنت؟ قال: فقلت: أنا أَبو ريحانة، فدعا بدعاء هو دون ما دعا للأنصاري، ثم قال: حرمت النار على عين دمعت، أو بكت، من خشية الله، وحرمت النار على عين سهرت في سبيل الله» .

وقال: «حرمت النار على عين أخرى ثالثة» لم يسمعها محمد بن سمير

(2)

.

- وفي رواية: «أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة، فسمعه ذات ليلة، وهو يقول: حرمت النار على عين سهرت في سبيل الله، وحرمت النار على عين دمعت من خشية الله»

⦗ص: 524⦘

قال: وقال الثالثة فنسيتها.

(1)

اللفظ لابن أبي شيبة.

(2)

اللفظ لأحمد.

ص: 523

قال أَبو شريح: سمعت من يقول ذاك: «حرمت النار على عين غضت عن محارم الله، أو عين فقئت في سبيل الله، عز وجل»

(1)

.

- وفي رواية: «خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة، فسمعته يقول: حرمت النار على عين دمعت من خشية الله، حرمت النار على عين سهرت في سبيل الله، ونسيت الثالثة، وسمعت بعد أنه قال: حرمت النار على عين غضت عن محارم الله»

(2)

.

أخرجه ابن أبي شيبة (19899) قال: حدثنا زيد بن الحُبَاب. و «أحمد» 4/ 134 (17345) قال: حدثنا زيد بن الحُبَاب. و «الدَّارِمي» (2553) قال: أخبرنا القاسم بن كثير. و «النَّسَائي» 6/ 15، وفي «الكبرى» (4310) قال: أخبرنا عصمة بن الفضل، قال: حدثنا زيد بن الحُبَاب. وفي «الكبرى» (8818) قال: الحارث بن مسكين، قراءة عليه، عن ابن وهب.

ثلاثتهم (زيد، والقاسم، وعبد الله بن وهب) عن عبد الرَّحمَن بن شريح، عن أبي الصباح، محمد بن سمير الرعيني، عن أبي علي التجيبي، فذكره

(3)

.

- في رواية ابن أبي شيبة، وعصمة بن الفضل:«عن أبي علي التجيبي» .

وفي رواية الدَّارِمي: «عن أبي علي الهمداني» .

وفي رواية ابن وهب: «عن أبي علي الجنبي» .

- وفي رواية أحمد: «سمعت أبا عامر التجيبي، قال أحمد بن حنبل: وقال غيره، يعني غير زيد: أَبو علي الجنبي» .

- وفي رواية النَّسَائي 6/ 15، وفي «الكبرى» (4310):«محمد بن شمير الرعيني» .

(1)

اللفظ للدارمي.

(2)

اللفظ للنسائي (8818).

(3)

المسند الجامع (12447)، وتحفة الأشراف (12040)، وأطراف المسند (8177)، ومَجمَع الزوائد 5/ 287.

والحديث؛ أخرجه ابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (2325 و 2326)، والطبراني في «الأوسط» (8741)، والبيهقي 9/ 149.

ص: 524