الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
نظرت إليها بالمحصب من منى
…
ولي نظر لولا التحرج عارم
فقلت أشمس أم مصابيح بيعة
…
بدت لك تحت السجف أم أنت حالم
بعيدة مهوى القرط إما لنوفل
…
أبوها وإما عبد شمس وهاشم
المخاضة: مكان في خيبر، يفضي إلى مسجد رسول الله في خيبر.
المختبأ:
قال الأزرقي: ومسجد في دار الأرقم بن أبي الأرقم المخزومي التي عند الصفا، يقال لها: دار الخيزران، كان بيتا وكان رسول الله مختبئا فيه، وفيه أسلم عمر بن الخطاب وقد هدمت دار الأرقم سنة 1399 هـ.
مخرىء:
من الخرء، وهو النجو: قال ابن إسحاق: توجّه رسول الله إلى بدر، فلما استقبل الصفراء: وهي قرية بين جبلين، سأل عن جبليها، ما اسماهما؟
فقالوا: يقال لأحدهما: مسلح، وللاخر:
مخرىء، فكره رسول الله المرور بينهما، فتركهما يسارا وسلك ذات اليمين. وجبلا الصفراء يعرف أحدهما اليوم «سمنة» ، والاخر «ذيران» .
المخمص:
بخاء معجمة وفتح أوله وإسكان ثانيه، بعده ميم مفتوحة وصاد مهملة.
قال البكري: موضع في ديار بني كنانة..
وروى حديث الرجل الذي كان يرعى غنمه بالمخمص..، وجاءه رسل رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصدقة.
وذكر ياقوت العلم، بكسر الميم. وقال:
طريق في جبل عير إلى مكة.. وهل هو «عير» مكة، أم عير المدينة، لم يذكر ذلك، ولم أر من حدد مكانه.
مخيض:
بلفظ المخيض من اللبن: جاء ذكره في غزوة النبي صلى الله عليه وسلم لبني لحيان، حيث سلك رسول الله على غراب، ثم على مخيض، ثم على البتراء.
وقيل: في «محيص» بالحاء والصاد المهملتين، وقيل: فيه «مخيط» .. وكلها تصحيفات لاسم واحد: وهو واد غرب المدينة، على مسافة خمسة عشر كيلا، في طريق الشام من المدينة.. وهي أيضا أشراف مخيض- جبال- مذكورة في حدود الحرم.
مدائن صالح:
تبعد شمال المدينة بحوالي 347 كيل، واديها «الحجر» المذكور في القرآن يصب في وادي القرى، وتبعد شمال مدينة العلا بخمسة وعشرين كيلا. (انظر المخطط 35) .
المدارج:
قال السمهودي: المدارج: عقبة العرج قبل العرج بثلاثة أميال مما يلي