الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الأشطاط:
(غدير) موقع ورد في حديث الحديبية، وهو موضع قرب عسفان، على مرحلتين من مكة على طريق المدينة.
الأشعر:
على وزن أفعل، من كثرة الشّعر، سمّي بذلك لكثرة شجره. روي أن أبا هريرة قال:«خير الجبال أحد، والأشعر، وورقان» . وقال عليه السلام: «إذا وقعت الفتن فعليكم بجبلي جهينة» وهما الأشعر، والأجرد. وقد مضى الكلام على الأجرد..
أما الأشعر: فهو ما يسمّى الان «الفقرة» بكسر الفاء
…
وهو جبل ضخم يطل على «ينبع» ، والطريق إليه معبدة من المدينة تمر على طريق بدر، ولكنها تنحرف إلى اليمن على بعد حوالي مائة كيل عن المدينة
…
وهو أحد متنزهات أهل المدينة في الصيف، لارتفاعه وطيب هوائه.
الأشعريون:
أو الأشاعرة، أو بنو الأشعر:
من قبائل كهلان القحطانية وكانت ديارهم من حدود أرض الشقاق وإلى حيس «فزبيد» ، ومن بلدانهم: القحمة، والحصيب
…
وفد منهم وفد على رسول الله، ومنهم أبو موسى الأشعري، عام خيبر.
أشقاب:
الأشقاب: جمع شقب، وهي مواضع دون الغيران- جمع غار- تكون في لهوب الجبال ولهوب الأودية يوكر فيها الطير
…
وهو موضع له ذكر في الحديث، قالوا: إنه بين الجعرّانة ومكة.
الأشمذان:
على لفظه المثنى. قيل: هما جبلان بين المدينة وخيبر، تنزلهما جهينة وأشجع وقيل: هما قبيلتان.. وليسا بمعروفين. وقد جاء الاسم في شعر.
الأصابع (ذات) :
ورد ذكره في بيت حسان بن ثابت:
عفت ذات الأصابع فالجواء
…
إلى عذراء منزلها خلاء
وذات الأصابع، والجواء: موضعان بالشام. وعذراء: قرية من قرى غوطة دمشق، وهي التي قتل فيها حجر بن عديّ الصحابي.
قيل: هي التي تسمى الان «عدرة» .
الأصافر:
قال ياقوت: هي ثنايا سلكها رسول الله في طريقه إلى بدر.
وقال البكري: جبال قريبة من الجحفة عن يمين الطريق من المدينة إلى مكة.
قال كثّير:
عفا رابغ من أهله فالظواهر
…
فأكناف هرشى قد عفت فالأصافر
ولها ذكر في قصة عمرو بن أميّة الضمري التي رواها أبو داود.
قالوا: وتقع الأصافر شمال شرقي رابغ