الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أم العيال:
قرية عامرة في وادي الفرع من منطقة المدينة..
الأنبار:
مكان معروف بالعراق.
أنصاب الحرم:
هي أنصاب مبنيّة من الحجارة المجصّصة على جوانب الطرق الخارجة من مكة. فما وراءها حلّ، وما دونها حرام. قالوا: وهي حدود موروثة من عهد قريش، ثم أقرها رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وحافظ عليها المسلمون.
انصنا:
بفتح أوله وإسكان ث
اني
ه بعده صاد مهملة مكسورة ونون وألف. كورة من كور مصر، منها كانت مارية القبطية سرّيّة النبي صلى الله عليه وسلم، من قرية يقال لها «حفن» من قرى هذه الكورة.
أنطاكية:
قال تعالى: وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحابَ الْقَرْيَةِ (يس) . قال ابن إسحق:
المراد بالقرية «أنطاكية» . وهي بلدة معروفة في تركية.
الأنعم:
بفتح العين؛ أو ضمها: جبل له ذكر في أخبار الرسول عليه السلام، وفي تحديده خلاف وغموض، وقالوا: إنه بين اليمامة والمدينة.
أنقاب المدينة:
جمع نقب، وهو الطريق الضيّق. وأنقاب المدينة طرقها، وهي المدينة المنورة.
أنصار:
(قبيلة) كانت تنزل السراة الواقعة جنوب الطائف.
أنى:
بالضم والتخفيف والقصر، على وزن «هنا» . وقيل: بالفتح على وزن «حتّى» .
قال ابن إسحق: لما أتى رسول الله بني قريظة نزل على بئر من آبارها وتلاحق به الناس، وهي بئر «أنا» وبنو قريظة في عوالي المدينة النبوية.
أنواط (ذات) :
شجرة خضراء عظيمة كانت الجاهلية تأتيها كلّ سنة تعظيما لها، فتعلّق عليها أسلحتها وتذبح عندها، وكانت قريبة من مكة. وقيل: إنهم كانوا إذا أتوا يحجون يعلّقون أرديتهم عليها ويدخلون الحرم بغير أردية تعظيما للبيت، ولذلك سمّيت ذات أنواط. يقال: ناط الشيء ينوطه نواطا إذا علّقه ولها ذكر في الحديث حين مرّ النبي وبعض أصحابه بتلك الشجرة بين مكة وحنين، فقال بعضهم: يا رسول الله: اجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط.
إهاب:
على وزن كتاب. موضع قرب المدينة. جاء في الحديث: أنه صلى الله عليه وسلم أتى بئر الإهاب وقال: يوشك البنيان أن يأتي هذا المكان.. قال السمهودي: وهذه البئر في الحرة الغربية، والظاهر أنها المعروفة اليوم- زمن السمهودي- ب «زمزم» .