الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
والتاريخ وَمن شعره قصيدة أَولهَا
(لَا تحسبوه عَن هواكم سلا
…
كلا وَلَا فارقكم عَن قلى)
وهى جَيِّدَة كَبِيرَة وقصيدة أَولهَا
(هام وجدا ساكنى نعْمَان
…
حَسبه من أحبة وَمَكَان)
(جيرة خيموا فخيم قلبى
…
واستقلوا فهام فِي الأظعان)
(ألفتهم روحي فهانت عَلَيْهِم
…
قَلما يسلم الْهوى من هوان)
إِلَى آخرهَا وَمَات بِصَنْعَاء فِي سنة 1049 تسع وَأَرْبَعين وَألف رحمه الله
السَّيِّد على بن عبد الله العيدروس
السَّيِّد الْعَلامَة على بن عبد الله بن احْمَد بن حُسَيْن بن عبد الله العيدروس الحسينى الحضرمى مولده بِمَدِينَة تريم وَأخذ عَن عبد الله بن عمر باغريب وَعبد الرَّحْمَن بن علوى بافقيه وَغَيرهمَا واشتغل بِعبَادة مَوْلَاهُ وَمَا يَنْفَعهُ فِي آخرته ودنياه وَنصب نَفسه لنفع الْأَنَام وانتشر صيته فِي الْبلدَانِ وَكَانَ مأوى للغريب وملاذا للقريب والبعيد وَمَات فِي سنة 1078 ثَمَان وَسبعين وَألف رَحمَه الله تَعَالَى
الشَّيْخ على بن عبد الله الدوعنى الحضرمى
الشَّيْخ الْعَلامَة على بن عبد الله باراس الدوعنى الحضرمى وَأخذ عَن الشريف عمر العطامى باعلوى وَغَيره وَانْفَرَدَ فِي اقليمه بالإرشاد وَفتح الله عَلَيْهِ بفتوحات كَثِيرَة وقصده النَّاس من نواح شَتَّى وَتخرج بِهِ خلق كثير وَله مؤلفات شهيرة مِنْهَا شرحان على الحكم العطائية كَبِير وصغير وَمَات فِي حَضرمَوْت فِي شهر ربيع الأول سنة 1054 أَربع وَخمسين وَألف رَحمَه الله تَعَالَى