الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(و) يُقَال: (مَا سَمِعْتُ لَهُ! ذَأْمة) أَي: (كَلِمَةً) .
(و) قَوْلهم: مَا سَمِعت لَهُ:
ذ ج م
(ذَجْمَةً) بِالْفَتْح (بمَعْناها) أَي: كَلِمَةً، وَقد أهملَه الجوهريُّ وصاحِبُ اللِّسَان.
ذ ح ل م
(ذَحْلَمَه) ، أَهْمَلَه الجوهَرِيُّ، والحاء مُهْمَلة، وَفِي المُحْكَم أَي:(ذَبَحَه) .
(و) ذَحْلَمَه: (دَهْوَرَه فَتَذَحْلَم) أَي: (تَدَهْوَر)، يُقَال: مَرَّ يَتَذَحْلم كَأَنَّهُ يَتَدَحْرَج، قَالَ رُؤْبَةُ:
(كأَنَّه فِي هُوَّة تَذَحْلَمَا
…
)
[] ومِمّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه:
ذَحْلَمْتُه: صَرَعْتُه، وذلِك إِذا ضربتَه بحَجرٍ وَنَحْوِه.
ذ ر م
(ذَرَمَتِ المَرأةُ بِوَلدِها) أهملَه الجوهَرِيّ وصاحِبُ اللِّسان. وَقَالَ غَيْرُهما أَي: (رَمَت بِهِ.) .
(وأَذْرِمَةُ) بفَتْح فَسُكون فَكَسْر الرَّاء كَمَا فِي النُّسَخ، والصَّواب فَتْحُها:(ة بأَذَنَة) مُحَرَّكة من الثُّغُورِ قُربَ المُصِّيصَةِ. قَالَ البَلاذُرِيّ: أَذْرَمة من دِيار رَبِيعَة قريَةٌ قَدِيمَة، أخَذَها الحَسَنُ بنُ عُمَر بن الخَطّابِ التَّغْلبي من صَاحبهَا، وبَنَى بهَا قَصْرًا وحَصَّنها. وَقَالَ أحمدُ بنُ الطَّيّب السَّرَخْسِيّ فِي رِحْلَتِه: إِن بَينهَا وبَيْن بَرْقَعِيد خَمْسَةَ فَراسِخ، وَبَينهَا وَبَين سنجار عشرَة فراسخ وفيهَا نَهْر يَشُقُّها وينفّذُ إِلَى آخرهَا، وَعَلِيهِ فِي وسط الْمَدِينَة قَنْطْرة مَعْقُودَة بالصَّخْرِ والجِصّ.