الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الشِّعْرُ الْعَرَبي
كَمْ حِكْمَةٍ نُثِرَتْ في الدِّينِ وَالأَدَبِ
…
وَشِعْرِنَا الْعَرَبي أَغْلَى مِنَ الذَّهَبِ
كَمْ كُنْتُ أُنْشِدُ ضَيْفِي مِنْ قَصَائِدِهِ
…
فَكَانَ فَاكِهَةً أَحْلَى مِنَ الرُّطَبِ
هِوَايَةُ القِرَاءة
كَمْ فُقِّئَتْ مِنَّا الْعُيُونُ وَنَحْنُ نَنْظُرُ في الدَّفَاتِرْ
دَهْرٌ مَضَى وَأَنَا في المَكْتَبَاتِ صَبي
…
قَصِيدَةُ الشِّعْرِ أُمِّي وَالْكِتَابُ أَبي
بَيْنَ المَرَاجِعِ أَقْضِي الْيَوْمَ في نَهَمٍ
…
حَتىَّ لَقَدْ عَرَفَتْني أَرْفُفُ الْكُتُبِ
تَصَرُّفَاتي الشِّعْرِيَّة
لَا تَظْلِمَنَّ إِذَا مَا كُنْتَ مُقْتَدِرَاً
…
الظُّلْمُ تَرْجِعُ عُقْبَاهُ إِلى النَّدَمِ
تَنَامُ عَيْنَاكَ وَالمَظْلُومُ مُنْتَبِهٌ
…
يَدْعُو عَلَيْكَ وَعَيْنُ اللَّهِ لَمْ تَنَمِ
{شِعْر / الإِمَام عَلِيُّ بْنُ أَبي طَالِب}
تَصَرَّفْتُ فِيهِمَا كَعَادَتي بِوَضْعِ تَصْرِيعٍ لَهُمَا، وَبِتَلَافي اجْتِمَاعِ العَيْنَيْنِ المُتَتَالِيَتَيْنِ في كَلِمَتيْ:
" تَرْجِعُ عُقْبَاهُ " 00 فَقُلْت:
لَا تَظْلِمَنَّ فَإِنَّ الظُّلْمَ كَالظُّلَمِ
…
الظُّلْمُ تُفْضِي عَوَاقِبُهُ إِلى النَّدَمِ