الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
48 -
رسول من الله يلتو صحفا مطهرة [98: 2].
(من) صفة لرسول، أو متعلق به، أو حال. العكبري 2:157.
(من) الزائدة
في سيبويه 2: 307: «وقد تدخل في موضع لو لم تدخل فيه كان الكلام مستقيمًا، ولكنها توكيد بمنزلة «ما» إلا أنها تجر؛ لأنها حرف إضافة؛ وذلك قولك: ما أتاني من رجل «وما رأيت من أحد، لو أخرجت (من) كان الكلام حسنا، ولكنه أكد بمن، لأن هذا موضع تبعيض، فأراد أنه لم يأته بعض الرجال والناس، وكذلك: ويحه من رجل» .
وفي البرهان 4: 421 - 422: «الزائدة، ولها شرطان عند البصريين: أن تدخل على نكرة، وأن يكون الكلام نفيا. . . أو نهيًا. أو استفهامًا. . .
وأجرى بعضهم الشرط مجرى النفي، نحو: إن قام من رجل قام عمرو. وقال الصفار: الصحيح المنع. ولها في النفي معنيان:
أحدهما: أن تكون للتنصيص على العموم، وهي الداخلة على ما لا يفيد العموم، نحو: ما جاءني من رجل؛ فإنه قبل دخولها يحتمل نفي الجنس ونفي الوحدة، فإذا دخلت (من) تعين نفي الجنس، وعليه قوله تعالى:{وما من إله إلا إله واحد} [5: 73]. {وما تسقط من ورقة إلا يعلمها} [6: 59]. {ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت} [67: 3].
وثانيهما: لتوكيد العموم وهي الداخلة على الصيغة المستعملة في العموم، نحو: ما جاءني من أحد، أو من ديار؛ لأنك لو أسقطت (من) لبقى العموم على حاله، لأن أحدًا لا يستعمل إلا للعموم في النفي».
وانظر الرضي 2: 300، المغني 2: 16 - 17.
الآيات
1 -
وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة [2: 102].
(من) زائدة. البحر 1: 330.
2 -
وما هم بضارين به من أحد
…
[2: 102].
(من) زائدة. البحر 1: 332.
3 -
ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير [2: 105].
المقتضب 4: 52، 138، البحر 1:340.
وقيل: (من) للتبعيض. العكبري 1: 31، الجمل 1:92.
4 -
وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير [2: 107].
(من دون) متعلق بما تعلق به (لكم). (من ولي)(من) زائدة. البحر 1: 345.
5 -
وما له في الآخرة من خلاق
…
[2: 200].
6 -
له فيها من كل الثمرات
…
[2: 266].
(من) زائدة عند الأخفش، وخروجها الجمهور على حذف الموصوف. البحر 2: 314، العكبري 1:63.
7 -
ولهم فيها من كل الثمرات
…
[47: 15].
(من) زائدة عند الأخفش.
8 -
وما له من ناصرين
…
[3: 22].
9 -
وما من إله إلا الله
…
[3: 62].
(من) زائدة لاستغراق الجنس. البحر 2: 482.
10 -
وما للظالمين من أنصار
…
[3: 192].
الجمل 1: 247.
11 -
وما يضرونك من شيء
…
[4: 113].
(من) زائدة. العكبري 1: 108.
12 -
ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج [5: 6].
مفعول (يريد) محذوف تتعلق به اللام.
(من حرج)(من) زائدة للنفي الذي في صدر الكلام، وإن لم يكن النفي واقعا على فعل الحرج. البحر 1:439.
13 -
وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين [6: 4].
(من) الأولى زائدة لاستغراق الجنس، ومعنى الزيادة فيها أن ما بعدها معمول لما قبلها، فإذا كانت النكرة بعدها مما لا يستعمل إلا في النفي العام كانت (من) لتأكيد الاستغراق، نحو: ما في الدار من أحد، وإذا كانت مما يجوز أن يراد بها الاستغراق وأن يراد بها نفي الوحدة، أو نفي الكمال كانت (من) دالة على
الاستغراق: نحو: ما قام من رجل.
(من) الثانية للتبعيض. البحر 4: 73 - 74، العكبري 1: 130، الجمل 2:5.
14 -
وما تسقط من ورقة إلا يعلمها
…
[6: 59].
(من) زائدة لاستغراق الجنس، البحر 4: 145، المغني 2:16.
15 -
إذ قالوا ما أنزل الله على بشر من شيء [16: 91].
(من) زائدة في المفعول به. العكبري 1: 140.
16 -
ولا حرمنا من شيء
…
[6: 148].
(من) زائدة في المفعول. العكبري 1: 147، الجمل 2:104.
17 -
ما سبقكم بها من أحد من العالمين [7: 80].
(من) الأولى زائدة، والثانية للتبعيض، الجمل 2:159.
18 -
وما وجدنا لأكثرهم من عهد
…
[7: 102].
(من) زائدة تدل على استغراق جنس العهد. البحر 4: 354.
19 -
وما تتلوا منه من قرآن
…
[10: 61].
(من قرآن)(من) زائدة. العكبري 2: 16، الجمل 2:353.
20 -
ما كان لنا أن نشرك بالله من شيء [12: 38].
(من) زائدة، و (شيء) يراد به الشرك، أو المصدر. البحر 5:310.
21 -
وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه [14: 4].
(من) زائدة في المفعول. الجمل 2: 507.
22 -
ما تسبق من أمة أجلها
…
[15: 5].
(من) زائدة تفيد استغراق الجنس، أي ما تسبق أمة. البحر 5:446.
23 -
فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين [15: 29].
(من) زائدة، أو للتبعيض. الجمل 2:536.
24 -
لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شيء [16: 35].
(من) الأولى بيانية، والثانية زائدة. الجمل 2:562.
25 -
وإن من قرية إلا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة [17: 58].
(من) زائدة في المبتدأ تدل على استغراق الجنس. الحبر 6: 52، الجمل 2:623.
26 -
لتبتغوا من فضله
…
[17: 66].
(من) زائدة في المفعول. الجمل 2: 627.
27 -
وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى [22: 52].
(من قبلك) لابتداء الغاية. (من رسول) زائدة لاستغراق الجنس. البحر 6: 382.
28 -
وأنبتت من كل زوج بهيج
…
[22: 5].
المفعول محذوف، أي زوجا، أو أشياء. (من) زائدة عند الأخفش. العكبري 2:73.
29 -
ما تسبق من أمة أجلها
…
[23: 43].
(من) زائدة في الفاعل. الجمل 3: 193.
30 -
ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء [25: 18].
(من) زائدة في المفعول: وحسن زيادتها انسحاب النفي على (نتخذ) لأنه معمول لينبغي، وإذا انتفى الانبغاء لزم منه انتفاء متعلقه، وهو اتخاذ ولي من دون الله. ونظير ذلك قوله تعالى:{ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم}
…
[2: 105].
البحر 6: 488 - 489.
30 -
وما يأتيهم من ذكر من الرحمن محدث إلا كانوا عنه معرضين [26: 5].
(من ذكر)(من) زائدة في الفاعل. (من الرحمن) للابتداء. الجمل 3: 273.
31 -
فما كان له من فئة ينصرونه من دون الله [28: 81].
(من فئة)(من) زائدة للاستغراق. البحر 7: 135.
32 -
ولقد تركنا منها آية
…
[29: 35].
الفراء: المعنى: تركناها آية. وهذا لا يتجه إلا على زيادة (من) في الواجب؛ نحو قوله: أمهرت منها جبة، يريد: مهرتها. البحر 7: 151.
33 -
وما كنت تتلو من قبله من كتاب [29: 48].
(من كتاب)(من) زائدة. البحر 7: 155، الجمل 3: 378، العكبري 2:99.
34 -
وما هم بحاملين من خطاياهم من شيء [29: 12].
(من شيء)(من) زائدة في مفعول اسم الفاعل. (من خطاياهم) حال من (شيء). العكبري 2: 59.
35 -
ضرب لكم مثلا من أنفسكم هل لكم مما ملكت أيمانكم من شركاء فيما رزقناكم
…
[30: 28].
(من أنفسكم) لابتداء الغاية، (مما ملكت) للتبعيض. (من شركاء) زائدة لتأكيد الاستفهام الجاري مجرى النفي. البحر 7: 170، الجمل 3:389.
36 -
هل من شركائكم من يفعل من ذلكم من شيء [30: 40].
(من) الأولى للتبعيض، والجار والمجرور خبر (من يفعل). الثانية حال من شيء نعت تقدم، الثالثة زائدة لانسحاب الاستفهام الذي معناه النفي على الكلام. البحر 7: 175، الجمل 3:394.
37 -
لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج [33: 52].
(من أزواج)(من) زائدة وفائدتها استغراق جنس الأزواج بالتحريم. البحر 7: 244، الجمل 3:445.
38 -
ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه [33: 4].
(من) زائدة في المفعول. الجمل 3: 419.
39 -
ولئن زالتا إن أمسكهما من أحد من بعده [35: 41].
(من) الأولى زائدة لتأكيد الاستغراق، والثانية لابتداء الغاية. البحر 7: 318، الجمل 3:494.
40 -
وما كان الله ليعجزه من شيء في السموات ولا في الأرض [35: 44]
(من) لاستغراق الأشياء. البحر 7: 320.
41 -
وما تحمل من أنثى. . . وما يعمر من معمر [35: 11].
(من) زائدة فيهما. الجمل 3: 485.
42 -
وما أنزلنا على قومه من بعده من جند من السماء [36: 28].
(من بعده) لابتداء الغاية، (من جند) زائدة. البحر 7:331.
43 -
وفجرنا فيها من العيون
…
[36: 34].
(من) زائدة عند الأخفش، وعند غيره المفعول محذوف، أي من العيون ما ينتفعون به. العكبري 2:205.
44 -
وترى الملائكة حافين من حول العرش [39: 75].
قال الأخفش: (من) زائدة. وقيل: لابتداء الغاية. البحر 7: 443.
45 -
وما تخرج من ثمرات من أكمامها [41: 47].
(من ثمرات) زائدة في الفعل. الجمل 4: 46.
46 -
يغفر لكم من ذنوبكم
…
[46: 31، 71: 4].
(من) للتبعيض. وقيل: زائدة. البحر 8: 68، 338، المغني 2: 17، الرضي 2:300.
وفي البرهان 4: 423: «وجوز الأخفش زيادتها في الإثبات؛ كقوله تعالى: {يغفر لكم من ذنوبكم} [46: 31، 71: 4]. والمراد الجميع بدليل: {إن الله يغفر الذنوب جميعا} [39: 53]. فوجب حمل الأول على الزيادة: دفعا للتعارض.
وقد نوزع في ذلك بأنه إنما يقع التعارض لو كانتا في حق قبيل واحد، وليس كذلك، فإن الآية التي فيها (من) لقوم نوح، والأخرى لهذه الأمة. . .». لطيفة: إنها حيث وقعت في خطاب المؤمنين لم تذكر (من) كما في سورة الصف: 12، والأحزاب: 71، وذكرت (من) في خطاب الكفار كما في سورة نوح: 4، والأحقاف:31. البرهان 4: 425 - 426، وما ذاك إلا للتفرقة بين الخطابين، لئلا يسوى بين الفريقين في الوعد.
47 -
وما ألتناهم من عملهم من شيء [52: 21].
(من) الثانية زائدة، والأولى حال من (شيء) أو متعلقة بألتناهم. العكبري 2: 129، الجمل 4:211.
48 -
ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب [57: 22].
(من) زائدة لوجود الشرطين، الجمل 4:287.
49 -
فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب [59: 6].
(من) زائدة في المفعول تدل على الاستغراق، البحر 8: 245، العكبري 2:136.
50 -
فهل ترى لهم من باقية
…
[69: 8].
51 -
ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن من كل مثل [17: 89].
المفعول محذوف، أي البينات والعبر، أو (من) زائدة والمفعول (كل). البحر 6: 79، العكبري 2:55.
52 -
ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت [67: 3].
53 -
فارجع البصر هل ترى من فطور [67: 3].
المغني 2: 16.
54 -
ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله [23: 91].
زيدت (من) في المنصوب، والمرفوع. المغني 2:17.
55 -
ما فرطنا في الكتاب من شيء
…
[6: 38].
(من) زائدة في المفعول المطلق عند العكبري، المغني 2:17.
56 -
ولقد جاءك من نبأ المرسلين [6: 34].
(من) زائدة، أو حال. الرضي 2:301.
في البرهان 4: 425: «وأما الثالثة فللتبعيض، بدليل قوله: {ورسلا قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك} [4: 164]» .
57 -
وقد بلغت من الكبر عتيا
…
[19: 8].
(من) متعلقة بالفعل، أو حال من (عتيا). وقيل: زائدة. العكبري 2: 85.
(من) بمعنى (في)
1 -
هو أنشأكم من الأرض
…
[11: 61].
(من) بمعنى (في). البحر 5: 238، الجمل 2:400.
2 -
لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه [9: 108].
3 -
إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله [62: 9].
(من) في الظروف كثيرا ما تكون بمعنى (في) الرضي 2: 298، البرهان 4: 420، العكبري 2:128.
وقال الزمخشري: (من) بيان لإذا وتفسير له: البحر 8: 267.
4 -
ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام [2: 150].
(من) ابتدائية، أبو بمعنى (في) أي فول وجهك إلى الكعبة في أي مكان سافرت إليه. الجمل 1:122.
5 -
فأتوهن من حيث أمركم الله
…
[2: 222].
(من) لابتداء الغاية، أي من الناحية التي تنتهي إلى موضع الحيض. ويجوز أن تكون بمعنى (في) ليكون ملائمًا لقوله:(في المحيض). العكبري 1: 53، الجمل 1:180.
6 -
للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر [2: 226].
(من) تتعلق بيؤلون. وقيل: هي بمعنى (على) أو (في) على حذف مضاف، أي ترك، والصحيح أنها للسبب، البحر 2:181.
7 -
واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى
…
[2: 125].
(من) تبعيضية، أو بمعنى (في) أو زائدة عند الأخفش. البحر 1:381.
8 -
فلا تك في مرية مما يعبد هؤلاء
…
[11: 109].
إن كانت (ما) موصولة فمن للابتداء، أو بمعنى (في). الجمل 2:419.
9 -
أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون [16: 68].
(من) للتبعيض، لأنها لا تبنى في كل جبل، وقيل بمعنى (في).
البحر 5: 512، الجمل 2:574.
10 -
إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك [34: 21].
(منها) على التبيين، أي لشك منها، أي بسببها، أو حال من (شك). وقيل: بمعنى (في) العكبري 2: 102.
11 -
أروني ماذا خلقوا من الأرض
…
[35: 40].
مرادفة (في) والظاهر أنها لبيان الجنس مثل (ما ننسخ من آية). المغني 2: 16، البرهان 4: 421، مشكل تأويل القرآن:431.
(من) بمعنى (عن)
1 -
وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر [2: 96].
(من) بمعنى (عن) الجمل 1: 82.
2 -
إن الظن لا يغني من الحق شيئًا
…
[10: 36].
(من) بمعنى (عن) أو بدل، أو حال من (شيئا). الجمل 2:343.
3 -
وإن الظن لا يغني من الحق شيئا
…
[53: 28].
بمعنى (عن) الجمل 4: 227.
15 -
اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه [12: 87].
ابن الأنباري: يقال تحسست عن فلان، ولا يقال: من فلان، فأقيمت (من) هنا مقام (عن)، ويجوز أن يقال:(من) للتبعيض، والمعنى: تحسسوا خبرًا من أخبار يوسف وأخيه. الجمل 2: 470.
5 -
فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله
…
[39: 22].
(من) بمعنى (عن) أو تعليله. المغني 2: 16، البرهان 4: 420، الجمل 3:605.
6 -
يا ويلتا قد كنا في غفلة من هذا
…
[21: 97].
(من) بمعنى (عن)، وقيل: لابتداء الغاية. المغني 2: 16، البرهان 4:120.
7 -
والله يعلم المفسد من المصلح [2: 220].
8 -
حتى يميز الخبيث من الطيب [3: 179].
قال ابن مالك: (من) في الآيتين للفصل، وهي الداخلة على ثاني المتضادين، وفيه نظر، لأن الفصل مستفاد من العامل، والظاهر أن (من) في الآيتين للابتداء أو بمعنى (عن). المغني 2: 16، البرهان 4:421.
(من) بمعنى (على)
1 -
ونصرناه من القوم الذين كذبوا بآياتنا [21: 77].
ضمن (نصرناه) معنى: نجيناه، أو عصمناه، أو منعناه، وقال أبو عبيدة (من) بمعنى (على). البحر 6: 330، العكبري 2: 71، المغني 2:16. مشكل تأويل القرآن: 432، البرهان 4: 420.
2 -
للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر [2: 226].
(من) تتعلق بيؤلون، وقيل: هي بمعنى (على) أو (في) على حذف مضاف، أي ترك والصحيح أنها للسبب. البحر 2:181.
(من) بمعنى الباء
1 -
وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق
…
[5: 83].
(من الدمع)(من) لابتداء الغاية. وقيل: بمعنى الباء، البحر 4: 6، العكبري 1: 124، الجمل 1:518.
2 -
يحفظونه من أمر الله
…
[13: 11].
(من) بمعنى الباء، المقتضب 2:319.
(من) للسبب، ومعناها معنى الباء، وورود (من) للسبب ثابت في كلام العرب. البحر 5: 372، تأويل مشكل القرآن: 430، العكبري 2: 33، البرهان 4:420.
3 -
ينظرون من طرف خفي
…
[42: 45].
مرادفة الباء قاله يونس. والظاهر أنها للابتداء. المغني 2: 16، البرهان 4:20.
4 -
يلقي الروح من أمره
…
[40: 15].
(من) مكان الباء. مشكل تأويل القرآن: 430.
5 -
تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر سلام [97: 4 - 5].
(من) بمعنى الباء. المشكل: 430، البرهان 4:420.
هل تكون (من) بمعنى (بعد)؟
1 -
الذي أطعمهم من جوع
…
[106: 4].
(من) للتعليل، أي لأجل الجوع، أو حال. العكبري 2: 160، البرهان 4:420. وقيل: بمعنى (بعد). الجمل 4: 587.
تعلق (من) بمحذوف
1 -
وإن كنتم من قبله لمن الضالين
…
[2: 198].
تتعلق (من) بمحذوف. ومن تسمح منهم علقه بالضالين. البحر 2: 98.
2 -
من بعد وصية يوصى بها أو دين
…
[4: 11].
(من) متعلقة بمحذوف، أي يستحقون ذلك. البحر 3:186.
3 -
واجعلني من ورثة جنة النعيم
…
[26: 85].
أي وارثا من ورثة جنة النعيم، فمن متعلقة بمحذوف. العكبري 2:88.
تكرير (من)
1 -
أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض. . . وأخرجوا من ديارهم. . . . . . . تجري من تحتها الأنهار ثوابا من عند الله [3: 195]
2 -
وينزل من السماء من جبال فيها من برد [24: 43].
3 -
هل من شركائكم من يفعل من ذلكم من شيء [30: 40].
4 -
وما أنزلنا على قومه من بعده من جند من السماء [36: 28].
5 -
هو الذي أنزل من السماء ماء لكم منه شراب ومنه شجر [16: 10].
6 -
كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها [22: 22].
المغني 2: 18.
7 -
مما تنبت الأرض من بقلها
…
[2: 140].
8 -
ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم
…
[2: 105].
المغني 2: 18.
9 -
لآكلون من شجر من قوم فمالئون منها البطون [56: 52 - 53].
المغني 2: 18.
10 -
نودي من شاطئ الوادي الأيمن في البقعة المباركة من الشجرة [28: 30].
المغني 2: 18.