الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
المبحث الثالث: مؤلفات في الإعجاز العلمي للقرآن الكريم
ألمح الحديث فيما سبق إلى بعض ما عرض له الباحثون في الوجوه العلمية لإعجاز القرآن وهاهي مؤلفات أولت هذه الوجوه عنايةً كبيرةً منها ما تناول وجها ومنها ما بحث وجوها: -
1-
معجزة القرآن الكريم 4 أجزاء الشيخ محمد متولي الشعراوي.
2-
أصل الإنسان بين العلم والكتب السماوية دكتور موريس بوكاي.
3-
خلق الإنسان بين الطب والقرآن دكتور محمد على البار.
4-
الصيام معجزة علمية دكتور عبد الجواد الصاوي.
5-
الظاهرة القرآنية مالك بن نبي.
6-
المعجزة "النظرية الأولى"، القدر "النظرية الثانية" جزءان مهندس عدنان الرفاعي.
7-
معجزة القرآن الكريم دكتور رشاد خليفة
8-
الإعجاز العلمي في القرآن الكريم مع آيات الله في السماء والأرض جزءان أد/حسن أبو العينين.
10-
معجزة القرآن نعمت صدقي.
11-
الإعجاز العلمي في القرآن الكريم محمد سامي محمد على.
12-
الإعجاز العلمي في القرآن الكريم د/ السيد الجميلي.
13-
الإعجاز الطبي في القرآن الكريم د/ السيد الجميلي.
14-
إعجاز القرآن في خلق الإنسان د/ محمد كمال عبد العزيز.
15-
قصة الخلق من العرش إلى الفرش عيد ورداني.
16-
الكعبة مركز العالم د/ سعد محمد محمد الشيخ المرصفي.
17-
هندسة النظام البيئي في القرآن الكريم د/ عبد العليم عبد الرحمن خضر.
18-
معالم القرآن في عوالم الأكوان الشيخ أحمد محيي الدين العجوز.
19-
تناقض علم الفلك مع القرآن الكريم وتوافق نظرية الكون الأرضي معه. مصطفى أحمد عبد القادر.
20-
الإعجاز العددي للقرآن الكريم د/ عبد الرزاق نوفل.
21-
تفسير الجواهر للجوهري للشيخ الطنطاوي الجوهري.
22-
تفسير المراغي للشيخ أحمد مصطفي المراغي.
23-
موسوعة الأعداد في القرآن الكريم مهدى سعيد رزق كريزم.
24-
ظواهر كونية في القرآن الكريم محمد فيض الله الحامدي.
25-
رسائل في "أحدث تفسير لآيات القرآن الكريم" عبد الغنى محمد.
26-
الكعبة المشرفة سرة الأرض ووسط الدنيا. دكتور أحمد السيد دراج.
27-
إعجاز القرآن في علم طبقات الأرض. محمد محمود إبراهيم.
هذا ما يسر الله تعالى لي الاطلاع عليه من مؤلفات تناول أصحابها من العلوم الحديثة ما قبل التوافق مع إشارات القرآن الكريم ولو بالتأويل البعيد.
وقد سبق القول بأن هناك اختلافا بين خصائص القرآن الكريم وإعجازه وإن كان الأمران برهانين على أن القرآن كلامُ الله تعالى أنزله على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.
ومن عجيب أمر هذا الكتاب نزوله منجما حسب أحداث سني نزوله، ويأتي ترتيبه على غير ترتيب النزول، ومع هذا لم يكن أولُه نزولا بأقل في البلاغة والبيان من آخره، لذا تجد نظمه من فاتحته إلى خاتمته غاية في الجمال، وهذا لا يتأتى مثله لأحد، ولا يبلغ مداه مهما فصح لسانه وبلغ بيانه متكلمٌ.
وهو كتاب هداية، يعالج في عَرْضِه كل ما يعرض للنفس وما يعتريها، ومع هذا فغايته واحدة نلقى عليها بعضا من الضوء في المبحث التالي.