الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
والمراد بالاستحلال: إما اعتقاد الحل أو الاسترسال في الوقوع فيه.
(والمعازف): بمهملة وزاي وفاء، جمع "معزفة"، وبفتح الزاي: آلات الملاهي.
(علم): بفتحتين: الجبل العالي.
(يروح عليهم): بحذف الفاعل، وهو الراعي بقرينة المقام.
(بسارحة): بمهملتين: الماشية التي تسرح بالغداة إلى رعيها، وتروح، أي: ترجع بالعشي إلى مألفها.
(يأتيهم بحاجة): بحذف الفاعل أيضا، وللإسماعيلي:"يأتيهم طالب حاجة".
(فيبيتهم) أي: يهلكهم ليلًا.
(ويضع العلم) أي. يوقعه عليهم.
7 - بَابُ الِانْتِبَاذِ فِي الأَوْعِيَةِ وَالتَّوْرِ
5591 -
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، قَالَ: سَمِعْتُ سَهْلًا، يَقُولُ: أَتَى أَبُو أُسَيْدٍ السَّاعِدِيُّ فَدَعَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي عُرْسِهِ، فَكَانَتْ امْرَأَتُهُ خَادِمَهُمْ، وَهِيَ العَرُوسُ، قَالَ:«أَتَدْرُونَ مَا سَقَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؟ أَنْقَعْتُ لَهُ تَمَرَاتٍ مِنَ اللَّيْلِ فِي تَوْرٍ» .
8 - بَابُ تَرْخِيصِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي الأَوْعِيَةِ وَالظُّرُوفِ بَعْدَ النَّهْيِ
5592 -
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ جَابِرٍ