الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
2 -
بَابُ الْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ
266 -
الْعَارُ خَيْرٌ مِنَ النَّارِ
قَالَهُ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ رضي الله عنهما لَمَّا أَذْعَنَ لِمُعَاوِيَةَ فَقَالَ لَهُ أَصْحَابُهُ يَا عَارَ الْمُؤْمِنِينَ فَقَالَ الْعَارُ خَيْرٌ مِنَ النَّارِ
267 -
الْعَافِيَةُ مَا لَهَا ثَمَنٌ
لَيْسَ بِحَدِيثٍ لَكِنْ فِي الْحَدِيثِ " سَلُوا اللَّهَ الْعَافِيَةَ فَإِنَّ أَحَدًا لَمْ يُعْطَ بِقَدْرِ الْيَقِينِ خَيْرًا مِنَ الْعَافِيَةِ "
268 -
عَامِلُوهُ تَجِدُوهُ مَلِيًّا وَفِيًّا
لَيْسَ بِحَدِيثٍ وَفِي الْقُرْآنِ {مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً} [الْبَقَرَة: 245] وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ " يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ لِمُنَادٍ يُنَادِي ثَلاثَ مَرَّاتٍ هَلْ مِنْ سَائِلٍ فَأُعْطِيَهُ سُؤْلَهُ هَلْ مِنْ تَائِبٍ فَأَتُوبَ عَلَيْهِ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ مَنْ يُقْرِضُ الْمَلِيَّ غَيْرَ الْعَدُومِ وَالْوَفِيَّ غَيْرَ الظَّلُومِ
269 -
الْعَائِدُ إِلَى الزَّادِ كَالْعَائِدِ إِلَى رَحْمَةِ اللَّهِ
لَيْسَ بِحَدِيثٍ وَإِنْ تَدَاوَلَهُ النَّاسُ كَثِيرًا وَالْعَوْدُ إِلَى الزَّادِ بَعْدَ الشِّبَعِ مَكْرُوهٌ أَوْ حَرَامٌ
270 -
الْعَبْدُ مَجْزِيٌّ بِعَمَلِهِ إِنْ خَيْرًا فَخَيْرٌ وَإِنْ شَرًّا فَشَرٌّ
يَجْرِي عَلَى أَلْسِنَةِ الْمُعْرِبِينَ وَهُوَ فِي مَعْنَى
271 -
إِنَّمَا هِيَ أَعْمَالُكُمْ تُرَدُّ عَلَيْكُمْ
272 -
الْعَبْدُ مَحْمُولٌ عَلَى نِيَّتِهِ
فِي مَعْنَاهُ " إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ "
273 -
عَجِبَ رَبُّنَا مِنْ شَابٍّ لَيْسَ بِهِ صَبْوَةٌ
جَاءَ فِي مَعْنَاهُ حَدِيثُ " إِنَّ اللَّهَ لَيَعْجَبُ مِنَ الشَّابِّ الَّذِي لَيْسَتْ لَهُ صَبْوَةٌ "
274 -
عُجَرٌ بُجَرٌ
كَلامٌ يَقُولُهُ النَّاسُ إِذَا سَمِعُوا كَلامًا مُخَلَّطًا فِيهِ وَلَيْسَ بِحَدِيثٍ لَكِنْ جَاءَ فِي كَلامِ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ أَشْكُو عُجَرِي وَبُجَرِي قَالَ الأَصْمَعِيُّ عُجَرِي وَبُجَرِي سَرَايِرِي وَأَحْزَانِي الَّتِي تَمُوجُ فِي جَوْفِي
275 -
الْعَدَاوَةُ فِي الأَهْلِ وَالْحَسَدُ فِي الْجِيرَانِ
لَيْسَ بِحَدِيثٍ وَإِنَّمَا هُوَ مِنْ كَلامِ بِشْرٍ لَكِنْ بِلَفْظِ الْعَدَاوَةُ فِي الْقَرَابَةِ وَفِي مَعْنَاهُ حَدِيث أبي مُوسَى
276 -
" صلوا قراباتكم وَلَا تجاورهم فَإِنَّ الْجِوَارَ يُوَرِّثُ بَيْنَكُمُ الضَّغَائِنَ "
وَعَنْ يَحْيَى بْنِ الْيَمَانِ قَالَ قَالَ رَجُلٌ لِسُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ إِنِّي أُحِبُّكَ قَالَ كَيْفَ لَا تُحِبُّنِي وَلَسْتَ بِابْنِ عَمِّي وَلا جَارِي وَمِنْ هُنَا اشْتَهَرَ عَلَى الأَلْسِنَةِ
277 -
تَبَاعَدُوا تَحَابُّوا
278 -
الْعَدَسُ
لَا يَصِحُّ مِنْ أَحَادِيثِهِ شَيْءٌ
279 -
عَدُوُّ الْمَرْءِ مَنْ يَعْمَلُ بِعَمَلِهِ
لَيْسَ بِحَدِيثٍ
280 -
عَدُوٌّ عَاقِلٌ خَيْرٌ مِنْ صَدِيقٍ جَاهِلٍ
لَيْسَ بِحَدِيثٍ نَعَمْ جَاءَ عَنْ أَبِي حَازِمٍ قَالَ أَنْ يُبْغِضَكَ عَدُوُّكَ الْمُسْلِمُ خَيْرٌ مِنْ أَنْ يُحِبَّكَ خَلِيلُكَ الْفَاجِرُ
281 -
عُذْرُهُ أَقْبَحُ مِنْ فِعْلِهِ
مَثَلٌ وَلَيْسَ بِحَدِيثٍ وَقَالَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ إِنَّ خَصْلَتَيْنِ خَيْرُهُمَا الْكَذِبُ لَخَصْلَتَا سُوءٍ يُرِيدُ الرَّجُلُ يَكْذِبُ ثُمَّ يَعْتَذِرُ
282 -
الْعُزْلَةُ رَاحَةٌ مِنْ خِلاطِ السُّوءِ
تَرْجَمَ بِهِ الْبُخَارِيُّ وَلَمْ يَذْكُرْهُ حَدِيثًا
283 -
الْعُطَاسُ عِنْدَ الْكَلامِ شَاهِدُ صِدْقٍ
لَا يُعْرَفُ هَكَذَا وَإِنَّمَا حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ
284 -
الْعُطَاسُ عِنْدَ الدُّعَاءِ شَاهِدُ صِدْقٍ
وَجَاءَ - أَيْضًا -
285 -
الْفَأْلُ مُرْسَلٌ وَالْعُطَاسُ شَاهِدُ صِدْقٍ
286 -
عَظِّمُوا مِقْدَارَكُمْ بِالتَّغَافُلِ
لَا يُعْرَفُ
287 -
عقولهن فِي خروجهن - يَعْنِي النِّسَاءَ -
لَا أَصْلَ لَهُ
288 -
عُقُولٌ وَأَيُّ عُقُولٍ وَلَكِنْ أَضَلَّهَا بَارِيهَا
قِيلَ قَالَهُ عُمَرُ رضي الله عنه قِيلَ لَهُ كَيْفَ كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ الْحَجَرَ فَإِذَا وَجَدْتُمْ أَحْسَنَ مِنْهُ عَبَدْتُمُوهُ وَتَرَكْتُمُ الأَوَّلَ أَيْنَ كَانَتْ عُقُولُكُمْ فَقَالَهُ وَكُلُّ ذَلِكَ لَا يُعْرَفُ فِي الرِّوَايَةِ نَعَمْ أَخْرَجَ الْخَطَّابِيُّ عَنِ الْكِسَائِيِّ أَنَّ رَجُلا قَالَ لِعَمْرِو بْنِ الْعَاصِ إِنَّكَ فِي هَذِهِ الْبَلاغَةِ وَالْفَصَاحَةِ وَالرَّأْيِ الْفَاضِلِ كَيْفَ تَأْتِي حَجَرًا فَتَعْبُدُهُ فَقَالَ لَهُ وَاللَّهِ لَقَدْ كُنْتُ أُجَالِسُ أَقْوَامًا تَزِنُ عُقُولُهُمُ الْجِبَالَ الرَّوَاسِيَ وَلَكِنْ مَا قَوْلُكَ فِي عُقُولٍ كَادَهَا خَالِقُهَا
289 -
عَلامَةُ الإِذْنِ التَّيْسِيرُ
لَا يُعْرَفُ فِي الْمَرْفُوعِ وَكَذَلِكَ مَا يَدُورُ عَلَى الْأَلْسِنَة
290 -
إِذَا أَرَادَ اللَّهُ أَمْرًا هَيَّأَ أَسْبَابَهُ
نَعَمْ مِنْ دُعَائِهِ
291 -
اللَّهُمَّ الْطُفْ بِي فِي تَيْسِيرِ كُلِّ عَسِيرٍ فَإِنَّ تَيْسِيرَ كُلِّ عَسِيرٍ عَلَيْكَ يَسِيرٌ وَأَسْأَلُكَ التَّيْسِيرَ وَالْمُعَافَاةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ
292 -
الْعِلْمُ فِي الصِّغَرِ كَالنَّقْشِ فِي الْحَجَرِ
مِنْ كَلامِ الْحَسَنِ لَكِنْ فِي حَدِيثِ أَبِي الدَّرْدَاءِ لَكِنَّ سَنَدَهُ ضَعِيفٌ
293 -
مَثَلُ الَّذِي يَتَعَلَّمُ فِي صِغَرِهِ كَالنَّقْشِ عَلَى الْحَجَرِ وَمَثَلُ الَّذِي يَتَعَلَّمُ فِي كِبَرِهِ كَالَّذِي يَكْتُبُ عَلَى الْمَاءِ
وَفِي الْبَابِ غَيْرُ ذَلِكَ
294 -
الْعِلْمُ يُسْعَى إِلَيْهِ
لَيْسَ بِحَدِيثٍ وَفِي مَعْنَاهُ قَوْلُ مَالِكٍ الْعِلْمُ أَوْلَى أَنْ يُؤْتَى
295 -
عَلَى الْخَبِيرِ سَقَطْتَ
هُوَ كَلامٌ يَقُولُهُ الْمَسْئُولُ عَمَّا يَعْلَمُهُ صَحَّ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وغَيْرِهِ التَّمْثِيلُ بِهِ
296 -
عَلَى كُلِّ خَيْرٍ مَانِعٌ
لَيْسَ بِحَدِيثٍ
297 -
الْعُمْرُ حِصْنٌ حَصِينٌ
لَا يُعْرَفُ فِي الْمَرْفُوعِ
298 -
الْعِنَبُ دو دو وَالتَّمْر يَك
قَالَ السَّخَاوِيُّ هُوَ مَثَلٌ مَشْهُورٌ بَيْنَ الأَعَاجِمِ وَلا أَصْلَ لَهُ
299 -
عِنْدَ ذِكْرِ الصَّالِحِينَ تَنْزِلُ الرَّحْمَةُ
هُوَ مِنْ كَلامِ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ وَلا أَصْلَ لَهُ فِي الْمَرْفُوعِ كَمَا قَالَ الْعِرَاقِيُّ وَابْنُ حَجَرٍ وَالسَّخَاوِيُّ
300 -
عَوِّدُوا أَلْسِنَتَكُمْ خَيْرًا
قَالَ الْجَدُّ لَا أَعْرِفُهُ بِهَذَا اللَّفْظِ فِي الْمَرْفُوعِ وَقَدْ قِيلَ قَدِيمًا
(عَوِّدْ لِسَانَكَ قَوْلَ الصِّدْقِ وَارْضَ بِهِ
…
إِنَّ اللِّسَانَ لِمَا عَوَّدْتَ مُعْتَادُ)
وَعَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ قَالَ مَرَّ بِعِيسَى عليه السلام خِنْزِيرٌ فَقَالَ مُرَّ بِسَلامٍ فَقِيلَ لَهُ يَا رُوحَ اللَّهِ لِهَذَا الْخِنْزِيرِ تَقُولُ قَالَ أَكْرَهُ أَنْ أُعَوِّدَ لِسَانِي الشَّرَّ وَفِي الْحَدِيثَ " وَاخْزُنْ لِسَانَكَ إِلا مِنْ خَيْرٍ "
301 -
عَوْرَةٌ سُتِرَتْ وَمُؤْنَةٌ كُفِيَتْ
عَنْ قَتَادَةَ أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا - بَلَغَهُ مَوْتُ ابْنَةٍ لَهُ فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَوْرَةٌ سَتَرَهَا اللَّهُ وَمُؤْنَةٌ كَفَاهَا اللَّهُ وَأَجْرٌ سَاقَهُ الله إِلَيْنَا