المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: علوم القرآن وأصول التفسير
الكتاب: الخلاصة في تدبر القرآن الكريم
المؤلف: د
الطبعة: الأولى
الناشر: دار الحضارة للنشر والتوزيع
عدد الصفحات: 91
تاريخ النشر بالمكتبة: 5 ربيع الأول 1440

فهرس الكتاب

- ‌المقدمة

- ‌بيان معنى التدبر

- ‌1 - التدبُّر في اللغة:

- ‌2 - التدبُّر بمعناه العام:

- ‌3 - معنى تدبُّر القرآن خاصَّة (المعنى الشرعي):

- ‌4 - ذكر بعض عبارات المفسِّرين في معنى التدبر:

- ‌العلاقة بين التدبر وما يقاربه من الألفاظ

- ‌أولًا: علاقته بالتفسير:

- ‌ثانيًا: علاقته بالتأويل:

- ‌ثالثًا: علاقته بالبيان:

- ‌رابعًا: علاقته بالاستنباط:

- ‌خامسًا: علاقته بالفهم:

- ‌سادسًا: علاقته بالتَّفَكُّر:

- ‌فضله وشرفه

- ‌أهمية التدبر

- ‌ثمراته ونتائجه

- ‌مظاهره وعلاماته

- ‌موضوعه

- ‌أنواع تدبر القرآن(مَطالِب المُتَدَبِّرين ومقاصِدهم)

- ‌النوع الأول: تدبره لمعرفة صِدْق من جاء به، وأنه حق من عند الله تعالى:

- ‌النوع الثاني: تدبره للوقوف على عظاته، والاعتبار بما فيه من القصص والأخبار

- ‌النوع الثالث: تدبره لاستخراج الأحكام منه، سواء كان ذلك مما يتصل بالعقائد، أو الأعمال المتعلقة بالجوارح، أو السلوك؛ إذ الأحكام تشمل ذلك كله بمفهومها الأوسع

- ‌النوع الرابع: تدبره للوقوف على ما حواه من العلوم والأخبار والقصص، وما ورد فيه من أوصاف هذه الدار

- ‌النوع الخامس: تدبره للوقوف على وجوه فصاحته وبلاغته وإعجازه، وصُرُوف خطابه، واستخراج اللطائف اللغوية التي تُسْتَنْبَط من مضامين النص القرآني

- ‌النوع السادس: تدبُّره لتعَرُّفِ ضُروبِ المُحَاجَّة والجدال للمخالفين

- ‌النوع السابع: تدبره من أجل الاستغناء به عن غيره؛ سوى السنَّة فإنها شارحة له

- ‌النوع الثامن: تدبره من أجل تليين القلب به وترقيقه، وتحصيل الخشوع:

- ‌النوع التاسع: تدبره من أجل الامتثال له، والعمل بما فيه من الأوامر، واجتناب النواهي:

- ‌أركان التدبر

- ‌الأول: المُتَدَبِّر:

- ‌الثاني: الكلام المُتَدَبَّر:

- ‌الثالث: عمليَّة التدبُّر:

- ‌شروط التدبر

- ‌ ما يتوقَّف عليه التدبر إجمالًا:

- ‌ الشروط الأساسية للتدبر:

- ‌الشرط الأول: وجود المَحَل القَابِل:

- ‌الشرط الثاني: العمل الذي يصدر من المكلف (الاستماع، أو القراءة، مع حضور القلب):

- ‌ذِكْرُ جملة من الأمور المُعِينة على التدبر، مما يكون مُشترَكًا بين الاستماع والتلاوة:

- ‌1 - إدراك أهمية التدبر وفائدته:

- ‌2 - استحضار عظمة المتكلم بالقرآن:

- ‌3 - ما ينبغي أن تكون عليه تصوراتنا ونظرتنا للقرآن:

- ‌4 - استحضار أنك المُخَاطَب بهذا القرآن:

- ‌5 - صدق الطلب والرغبة، وقوة الإقبال على كتاب الله، عز وجل:

- ‌6 - أن يقرأ ليمتثل:

- ‌7 - تنزيل القرآن على الواقع:

- ‌الشرط الثالث: وجود قدر من الفهم للكلام المقروء أو المسموع:

- ‌قائمة المراجع