الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
باب منه
• البخاري [د 1010] حدثنا عبد الله بن صالح قال حدثني معاوية عن أبي مريم عن أبي هريرة أنه سمعه يقول: من لقي أخاه فليسلم عليه، فإن حالت بينهما شجرة أو حائط ثم لقيه فليسلم عليه. المحاملي في الأمالي [260] حدثنا إبراهيم بن هانئ قال: حدثنا عبد الله بن صالح قال: حدثني معاوية عن أبي مريم عن أبي هريرة أنه سمعه يقول: من لقي أخاه فليسلم عليه إن حال بينهم شجرة أو حائط أو حجر فليسلم عليه. اهـ قال الشيخ الألباني: صحيح موقوفا وصح مرفوعا.
• البخاري [د 1011] حدثنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا الضحاك بن نبراس أبو الحسن عن ثابت البناني عن أنس بن مالك أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يكونون مجتمعين فتستقبلهم الشجرة فتنطلق طائفة منهم عن يمينها وطائفة عن شمالها فإذا التقوا سلم بعضهم على بعض. اهـ صححه الألباني.
• ابن أبي شيبة [26225] حدثنا أبو خالد الأحمر عن ابن عجلان عن نافع قال: كنت أسير مع عبد الله بن أبي زكريا في أرض الروم، فبالت دابتي، فقامت فبالت، فلحقته فقال: ألا سلمت؟ فقلت: إنما فارقتك الآن، قال: وإن فارقتني، كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يتسايرون فتفرق بينهم الشجرة، فيلتقون، فيسلم بعضهم على بعض. اهـ سند جيد.
• ابن أبي شيبة [26226] حدثنا أبو خالد الأحمر عن عثمان بن الأسود عن مجاهد قال: كان الرجلان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يتسايران فتفرق بينهما الشجرة فيلتقيان فيسلم أحدهما على الآخر. اهـ صحيح.
• ابن أبي شيبة [26229] حدثنا يزيد بن هارون عن العوام عن إبراهيم التيمي قال: إن كان الرجل منهم ليفارق صاحبه ما يحول بينه إلا شجرة، ثم يلقاه فيسلم عليه. اهـ صحيح.
• عبد الرزاق [19446] عن معمر قال كان الرجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مجتمعين فتفرق بينهما شجرة ثم يجتمعان فيسلم أحدهما على الآخر. اهـ منقطع.