الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
13 - عِلَاجُ اللَّسْعَةِ وَاللَّدْغَةِ
1 -
تُقْرَأُ فَاتِحَةُ الْكِتَابِ مَعَ جَمْعِ الْبُزَاقِ، وَتَفْلِهِ عَلَى اللَّسْعَةِ (1).
2 -
يُمْسَحُ عَلَيْهَا بِمَاءٍ وَمِلْحٍ، مَعَ قِرَاءَةِ:((قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ))، وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ (2).
14 - عِلَاجُ الْغَضَبِ
(1) البخاري مع الفتح، 10/ 208، كتاب الطب، باب رقية النبي صلى الله عليه وسلم.
(2)
الطبراني في المعجم الصغير، 2/ 830، وحسن إسناده الهيثمي في مجمع الزوائد، 5/ 111، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، برقم 548.
عِلَاجُ الْغَضَبِ يَكُونُ بِطَرِيْقَيْنِ:
الطَّرِيقُ الأَوَّلُ: الْوِقَايَةُ
وَتَحْصُلُ بِاجْتِنَابِ أَسْبَابِ الْغَضَبِ، وَمِنْ هَذِهِ الأَسْبَابِ: الْكِبْرُ، وَالإِعْجَابُ بِالنَّفْسِ، وَالافْتِخَارُ، وَالْحِرْصُ الْمَذْمُومُ، وَالْمِزَاحُ فِي غَيْرِ مُنَاسَبَةٍ، وَالْهَزْلُ، وَمَا شَابَهَ ذَلِكَ.
الطَّرِيقُ الثَّانِي: الْعِلَاجُ إِذَا وَقَعَ الْغَضَبُ
وَيَنْحَصِرُ فِي أَرْبَعَةِ أَنْوَاعٍ:
1 -
الاسْتِعَاذَةُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ.
2 -
الْوُضُوءُ.
3 -
تَغْيِيرُ الْحَالَةِ الَّتِي عَلَيْهَا الْغَضْبَانُ: