المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌15 - العلاج بالحبة السوداء - العلاج بالرقى من الكتاب والسنة

[سعيد بن وهف القحطاني]

فهرس الكتاب

- ‌الْمُقَدِّمَةُ: أهميَّةُ العِلاجِ بِالقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ

- ‌1 - عِلَاجُ السِّحْرِ

- ‌الْقِسْمُ الأَوَّلُ: مَا يُتَّقَى بِهِ السِّحْرُ قَبْلَ وُقُوعِهَِ:

- ‌الْقِسْمُ الثَّانِي: عِلَاجُ السِّحْرِ بَعْدَ وُقُوعِهِ

- ‌النَّوْعُ الأَوَّلُ: اسْتِخْرَاجُهُ وَإِبْطَالُهُ

- ‌النَّوْعُ الثَّانِي: الرُّقْيَةُ الشَّرْعِيَّةُ

- ‌النَّوْعُ الثَّالِثُ: الاسْتِفْرَاغُ بِالْحِجَامَةِ

- ‌النَّوْعُ الرَّابِعُ: الأَدْوِيَةُ الطَّبِيعِيَّةُ

- ‌2 - علاج العين

- ‌القسم الأول: قبل الإصابة وهو أنواع:

- ‌الْقِسْمُ الثَّانِي: بَعْدَ الإِصَابَةِ بِالْعَيْنِ وَهُوَ أَنْوَاعٌ:

- ‌الْقِسْمُ الثَّالِثُ: عَمَلُ الأَسْبَابِ الَّتِي تَدْفَعُ عَيْنَ الْحَاسِدِ

- ‌3 - عِلَاجُ الْتِبَاسِ الْجِنِّيِّ بِالإِنْسِيِّ

- ‌الْقِسْمُ الأَوَّلُ: قَبْلَ الإِصَابَةِ:

- ‌الْقِسْمُ الثَّانِي: الْعِلَاجُ بَعْدَ دُخُولِ الْجِنِّيِّ:

- ‌4 - عِلَاجُ الأَمْرَاضِ النَّفْسِيَّةِ:

- ‌5 - عِلَاجُ الْقرْحَةِ وَالْجُرْحِ

- ‌6 - عِلَاجُ الْمُصِيبَةِ

- ‌7 - عِلَاجُ الْهَمِّ وَالْحُزْنِ

- ‌8 - عِلَاجُ الْكَرْبِ

- ‌9 - عِلَاجُ الْمَرِيضِ لِنَفْسِهِ

- ‌10 - عِلَاجُ الْمَرِيضِ فِي عِيَادَتِهِ

- ‌11 - عِلَاجُ الْقَلَقِِ وَالْفَزَعِ فِي النَّوْمِ

- ‌12 - عِلَاجُ الْحُمَّى

- ‌13 - عِلَاجُ اللَّسْعَةِ وَاللَّدْغَةِ

- ‌14 - عِلَاجُ الْغَضَبِ

- ‌15 - الْعِلَاجُ بِالْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ

- ‌16 - الْعِلَاجُ بِالْعَسَلِ

- ‌17 - الْعِلَاجُ بِمَاءِ زَمْزَمَ

- ‌18 - عِلَاجُ أَمْرَاضِ الْقُلُوبِ

الفصل: ‌15 - العلاج بالحبة السوداء

بِالْجُلُوسِ، أَوِ الاضْطِجَاعَ، أَوِ الْخُرُوجِ، أَوْ الإِمْسَاكِ عَنِ الْكَلَامِ، أَوْ غَيْرِ ذَلِكَ.

4 -

اسْتِحْضَارُ مَا وَرَدَ فِي كَظْمِ الْغَيْظِ مِنَ الثَّوَابِ، وَمَا وَرَدَ فِي عَاقِبَةِ الْغَضَبِ مِنَ الْخِذْلَانِ (1).

‌15 - الْعِلَاجُ بِالْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ

قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «فِي الْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلَّا السَّامَ)) قَالَ ابْنُ شِهَابٍ: السَّامُ: الْمَوْتُ، وَالْحَبَّةُ السَّوْدَاءُ: الشُّونِيزُ» (2)، وَالْحَبَّةُ

(1) انظر هذا التفصيل بأدلته الصحيحة في: آفات اللسان، ص 110 - 112، والحكمة في الدعوة إلى الله، ص 64 - 66 للمؤلف.

(2)

البخاري مع الفتح، 10/ 143، برقم 5688، ومسلم، 1735، برقم 2215.

ص: 71