المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌(حرف الْفَاء)   352 - حَدِيث: فَازَ باللذة الجسور. قَالَ السخاوي: لَا - اللؤلؤ المرصوع

[القاوقجي]

الفصل: ‌ ‌(حرف الْفَاء)   352 - حَدِيث: فَازَ باللذة الجسور. قَالَ السخاوي: لَا

(حرف الْفَاء)

352 -

حَدِيث: فَازَ باللذة الجسور. قَالَ السخاوي: لَا أعرفهُ.

353 -

حَدِيث: الفال مُوكل بالْمَنْطق. لم يرد بِهَذَا اللَّفْظ، لَكِن فِي سنَن أبي دَاوُد:" أَخذنَا فالك من فِيك ".

354 -

حَدِيث: فدى الله إِسْمَاعِيل بالكبش. هُوَ كَلَام صَحِيح، وَفِي التَّنْزِيل:{وفديناه بِذبح عَظِيم} [الصافات: 107] وَأما كَون الذَّبِيح إِسْمَاعِيل أَو إِسْحَاق لم يثبت بطرِيق صَحِيح، وَقد توقف فِيهِ السُّيُوطِيّ وَغَيره.

ص: 128

355 -

حَدِيث: الْفِرَار مِمَّا لَا يُطَاق من سنَن الْمُرْسلين. لَا أصل لمبناه، بل بَاطِل بِاعْتِبَار مَعْنَاهُ.

356 -

حَدِيث: فضل دهن البنفسج على الأدهان كفضل أهل الْبَيْت على سَائِر الْخلق. مَوْضُوع.

357 -

وَكَذَا حَدِيث: فضل دهن البنفسج على الأدهان كفضل الْإِسْلَام على سَائِر الْأَدْيَان: كَمَا قَالَه ابْن الْقيم فِي التَّنْقِيح: بَاطِل مَوْضُوع.

358 -

حَدِيث: فضل شهر رَجَب على الشُّهُور، كفضل الْقُرْآن على سَائِر الْكَلَام، وَفضل شعْبَان على الشُّهُور كفضلي على سَائِر الْأَنْبِيَاء، وَفضل شهر رَمَضَان كفضل الله على سَائِر الْعباد. قَالَ ابْن حجر: مَوْضُوع.

359 -

حَدِيث: فضل الكراث على سَائِر الْبُقُول، كفضل الْخبز على الْحُبُوب. مَوْضُوع، وَيُشبه أَن يكون من وضع زنادقة مصر.

ص: 129

360 -

حَدِيث: فضل النرجس وَكَذَا: المردكوش، والبان، والورد، وأمثالها: كلهَا افتراء. كَمَا قَالَه ابْن قيم الجوزية.

361 -

حَدِيث: الْفقر فخري وَبِه افتخر. قَالَ ابْن تَيْمِية: كذب.

362 -

حَدِيث: فَم سَاكِت رب كَاف.

363 -

وَنَحْوه: الله ولي السَّاكِت. قَالَ ابْن الديبع: لَيْسَ بِحَدِيث.

364 -

حَدِيث: فِي آخر الزَّمَان ينْتَقل برد الرّوم إِلَى الشَّام، وَبرد الشَّام إِلَى الرّوم. قَالَ ابْن حجر: لَا أصل لَهُ.

365 -

حَدِيث: فِي أمتِي رجل اسْمه النُّعْمَان، وكنيته أَبُو حنيفَة، هُوَ سراج أمتِي. وكررها ثَلَاثًا. أوردهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات، وردوه، لَكِن قَالَ الْخَطِيب: مَوْضُوع، وَهُوَ الظَّاهِر، وَالله تَعَالَى أعلم.

ص: 130