الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(حرف الْيَاء)
718 -
حَدِيث: يَا أَبَا هُرَيْرَة إِذا تَوَضَّأت فَقل: بِسم الله وَالْحَمْد لله، فَإِن حفظتك لَا تستريح تكْتب لَك الْحَسَنَات حَتَّى تحدث من ذَلِك الضَّوْء. قَالَ عَليّ قاري: مُنكر.
719 -
حَدِيث: يَا أَحْمد. بِطُولِهِ مَوْضُوع كَمَا صرح بِهِ الصغاني.
720 -
حَدِيث: يَا حميراء. قَالَ الْمزي: كل حَدِيث فِيهِ: يَا حميراء، مَوْضُوع، وَقَالَ ابْن قيم الجوزية: وَحَدِيث يَا حميراء، وَذكر الحَدِيث، فَهُوَ كذب مختلق.
721 -
وَكَذَا: يَا حميراء لَا تأكلي الطين، فَإِنَّهُ يُورث كَذَا وَكَذَا.
722 -
وَحَدِيث: خُذُوا شطر دينكُمْ عَن الْحُمَيْرَاء. انْتهى.
وَتعقبه السُّيُوطِيّ بِأَنَّهُ جَاءَ فِي حَدِيث صَحِيح: يَا حميراء وَهُوَ مَا رَوَاهُ الْحَاكِم، عَن أم سَلمَة قَالَت: ذكر النَّبِي [صلى الله عليه وسلم] خُرُوج بعض أُمَّهَات الْمُؤمنِينَ، فَضَحكت عَائِشَة فَقَالَ: انظري يَا حميراء، أَن لَا تَكُونِي أَنْت، ثمَّ الْتفت إِلَى عَليّ، فَقَالَ: إِن وليت من أمرهَا شَيْئا، فارفق بهَا، قَالَ فِي الْمُسْتَدْرك: صَحِيح على شَرط البُخَارِيّ وَمُسلم.
723 -
حَدِيث: يَا صفراء يَا بَيْضَاء غري غَيْرِي. من كَلَام عَليّ رضي الله عنه.
724 -
حَدِيث: يَا عَليّ إِذا تزودت، فَلَا تنسى البصل. قَالَ السخاوي: وَهُوَ كذب بحت.
725 -
حَدِيث: يَا عَليّ اتخذ لَك نَعْلَيْنِ من حَدِيد، وافنهما فِي طلب الْعلم. مَوْضُوع كَمَا قَالَه ابْن تَيْمِية.
726 -
حَدِيث: يَا عَليّ ادْع بِصَحِيفَة ودواة، فأملى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَكتب عَليّ وَأشْهد جِبْرَائِيل ثمَّ طويت الصَّحِيفَة، قَالَ الرَّاوِي: فَمن حَدثكُمْ أَنه يعلم مَا فِي الصَّحِيفَة إِلَّا الَّذِي أملاها وكتبها وشهدها فَلَا تُصَدِّقُوهُ، وَهَذَا فِي الْمَرَض الَّذِي توفّي فِيهِ. قَالَ الصغاني: مَوْضُوع.
727 -
حَدِيث: يَا عَليّ من صلى لَيْلَة النّصْف من شعْبَان مائَة رَكْعَة ب {قل هُوَ الله أحد} . الحَدِيث الطَّوِيل مَوْضُوع كَمَا تقدم، قَالَ بعض الْمُحَقِّقين: إِن وَصَايَا عَليّ المصدرة بيا النداء كلهَا مَوْضُوعَة غير قَوْله صلى الله عليه وسلم: " يَا عَليّ أَنْت مني بِمَنْزِلَة هَارُون من مُوسَى، غير أَنه لَا نَبِي بعدِي ".
قَالَ الصغاني: وَمِنْهَا وَصَايَا عَليّ الَّتِي أَولهَا: يَا عَليّ لفُلَان ثَلَاث عَلَامَات وَفِي آخرهَا النَّهْي عَن المجامعة فِي أَوْقَات مَخْصُوصَة كلهَا مَوْضُوعَة وَكَذَا قَالَ السُّيُوطِيّ وَغَيره.
728 -
حَدِيث: يَا مُوسَى من تُرِيدُ؟ قَالَ: أخي هَارُون، يَا مُحَمَّد من
تُرِيدُ؟ قَالَ: عمر وَأمي، يَا نوح من تُرِيدُ؟ قَالَ: ابْني، يَا يَعْقُوب من تُرِيدُ؟ قَالَ: يُوسُف قَالَ: كلكُمْ يُرِيد مني، أَيْن من يُرِيدنِي؟ قَالَ ابْن عقيل: أَخذ بعض الوعاظ يحدث ذَلِك ثمَّ احتد وصك الْكُرْسِيّ صَكَّة قَالَ: يَا قَارِئ اقْرَأ {يُرِيدُونَ وَجهه} فَقَرَأَ وضج الْمجْلس، وصعق قوم، وَحرقت ثِيَاب قوم. انْتهى. فمفاده أَنه من مهمل الْكَلَام من وضع الزَّنَادِقَة اللئام قَاتلهم الله مَا أجرأهم على الْكَذِب على الله، وعَلى أَنْبيَاء الله فقد جعل الْخَبيث أَن خَاصَّة رسل الله يُرِيدُونَ غير الله.
729 -
حَدِيث: يَا وَيْح - وَرُوِيَ: يَا ويل - من نَالَ الْغنى بعد فاقة. لَيْسَ بِحَدِيث.
730 -
حَدِيث: يَد عَدوك إِذا لم تقدر على قطعهَا قبلهَا. لَيْسَ بِحَدِيث، بل من بَاب:
731 -
يرقص للقرد فِي دولته.
732 -
حَدِيث: يس لما قُرِئت لَهُ. قَالَ السخاوي: لَا أصل لَهُ بِهَذَا اللَّفْظ، وَهُوَ بَين جمَاعَة الشَّيْخ إِسْمَاعِيل الجبرتي بِالْيمن قَطْعِيّ للتجربة.
733 -
وَأما حَدِيث: الْفَاتِحَة لما قَرَأت لَهُ. فَعَزاهُ الزَّرْكَشِيّ للبيهقي فِي الشّعب، وَتعقبه السُّيُوطِيّ بِأَنَّهُ لَا وجود لَهُ فِي الشّعب.
734 -
وَإِنَّمَا الْمَوْجُود: فَاتِحَة الْكتاب شِفَاء من كل دَاء، وَأخرج أَبُو الشَّيْخ فِي كتاب الثَّوَاب عَن عَطاء قَالَ: إِذا أردْت حَاجَة فاقرأ فَاتِحَة الْكتاب حَتَّى تختمها تقضى إِن شَاءَ الله تَعَالَى.
735 -
حَدِيث: يساق إِلَى مصر كل قصير الْعُمر. أوردهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات.
736 -
حَدِيث: يقي الْحر الَّذِي يقي الْبرد. مَعْنَاهُ صَحِيح، وَلَيْسَ بِحَدِيث.
737 -
حَدِيث: الْيَقِين الْإِيمَان كُله. مَوْضُوع، على مَا ذكره الصغاني.
738 -
حَدِيث: يُؤجر الْمَرْء على رغم أَنفه. مَعْنَاهُ صَحِيح لَكِن لم يرد بِهَذَا التصريف.
739 -
حَدِيث: يؤم الْقَوْم أحْسنهم وَجها. قَالَ عَليّ قاري: مَوْضُوع، كَمَا فِي اللآلئ، مَعَ أَنه لَيْسَ على إِطْلَاقه.
740 -
حَدِيث: يَوْم الْأَرْبَعَاء يَوْم نحس مُسْتَمر. أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط عَن جَابر، قَالَ السخاوي: لَا أصل لَهُ، وَفِي فَضله والتنفير مِنْهُ أَحَادِيث كلهَا واهية.
741 -
وَكلما ترى فِي أَيَّام الْأُسْبُوع مَرْفُوعا كَقَوْلِهِم: يَوْم السبت يَوْم مكر وخديعة وَيَوْم الْأَحَد يَوْم غرس وَبِنَاء وَيَوْم الِاثْنَيْنِ يَوْم سفر وَطلب رزق وَيَوْم الثُّلَاثَاء يَوْم حَدِيد وبأس وَالْأَرْبِعَاء لَا أَخذ وَلَا عَطاء، وَالْخَمِيس يَوْم طلب الْحَوَائِج وَالْجُمُعَة يَوْم خطْبَة النِّكَاح. قَالَ: أخرجه أَبُو يعلى من حَدِيث ابْن عَبَّاس: ضَعِيف أَيْضا.
742 -
حَدِيث: يَوْم صومكم يَوْم نحركم. ويروى: نحركم يَوْم صومكم، لَا أصل لمبناه وَإِن صَحَّ مَعْنَاهُ يحمل على الْغَالِب، وَالله تَعَالَى أعلم.