المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

وَكَانَ شيخ دويرة حمد بِدِمَشْق   ‌ ‌رَجَب   409 - وَفِي يَوْم الْجُمُعَة التَّاسِع - الوفيات - لابن رافع - جـ ١

[ابن رافع السلامي]

فهرس الكتاب

- ‌سنة سبع وَثَلَاثِينَ وَسبع مئة الْمحرم

- ‌صفر

- ‌ربيع الآخر

- ‌جُمَادَى الأولى

- ‌رَجَب

- ‌شعْبَان

- ‌رَمَضَان

- ‌ذُو الْقعدَة

- ‌ذُو الْحجَّة

- ‌سنة ثَمَان وَثَلَاثِينَ وَسبع مئة الْمحرم

- ‌ مشيخته تَخْرِيج ابْن الظَّاهِرِيّ وَمِنْه وَمن زَيْنَب بنت مكي

- ‌ الشَّمَائِل لِلتِّرْمِذِي بحلب وَكَانَ يخْدم فِي جِهَات الْكِتَابَة وَيُحب الْفُقَرَاء الصلحاء

- ‌ حَدِيث سُفْيَان بن عُيَيْنَة وَمن مُوسَى بن عَليّ بن أبي طَالب

- ‌ جُزْء

- ‌صفر

- ‌ مشيخته تَخْرِيج ابْن الظَّاهِرِيّ

- ‌ مشيخته تَخْرِيج ابْن الظَّاهِرِيّو

- ‌ مُسْند أبي عوَانَة وَمن عَمه كَمَال الدّين أَحْمد

- ‌ربيع الأول

- ‌ مُسْند الإِمَام أَحْمد

- ‌ جُزْء ابْن الْفُرَات فِي سنة أَربع وَسِتِّينَ

- ‌جُمَادَى الأولى

- ‌ صَحِيح مُسلم

- ‌جُمَادَى الْآخِرَة

- ‌رَجَب وَفِي لَيْلَة الْأَرْبَعَاء التَّاسِع عشر من رَجَب مِنْهَا توفّي الإِمَام زين الدّين أَبُو عبد الله مُحَمَّد ابْن علم الدّين

- ‌شعْبَان

- ‌رَمَضَان

- ‌ جُزْءا بِسَمَاعِهِ من أَحْمد بن عبد الْقوي ابْن القيسراني وَمن الشَّيْخ بهاء الدّين مُحَمَّد ابْن إِبْرَاهِيم ابْن النّحاس

- ‌شَوَّال

- ‌ مشيخته الْكُبْرَى تَخْرِيج ابْن الظَّاهِرِيّ وَغَيرهَا

- ‌ذُو الْقعدَة

- ‌ جُزْء الْجعْفِيّ بإجازته من دَاوُد ابْن ملاعب وَمن أبي بكر مُحَمَّد بن احْمَد ابْن الْقُسْطَلَانِيّ ومعنا من بعض شُيُوخنَا

- ‌سنة تسع وَثَلَاثِينَ وَسبع مئة الْمحرم

- ‌ الْجُزْء الثَّامِن من

- ‌ربيع الأول

- ‌ربيع الآخر

- ‌جُمَادَى الأولى

- ‌جُمَادَى الْآخِرَة

- ‌رَجَب

- ‌شعْبَان

- ‌رَمَضَان

- ‌شَوَّال

- ‌ذُو الْقعدَة

- ‌ذوالحجة

- ‌سنة أَرْبَعِينَ وَسبع مئة الْمحرم

- ‌صفر

- ‌ربيع الأول

- ‌ربيع الآخر

- ‌جُمَادَى الأولى

- ‌جُمَادَى الْآخِرَة

- ‌رَجَب

- ‌شعْبَان

- ‌رَمَضَان

- ‌شَوَّال

- ‌ذُو الْقعدَة

- ‌ذُو الْحجَّة

- ‌سنة إِحْدَى واربعين وَسبع مئة

- ‌الْمحرم

- ‌صفر

- ‌ربيع الآخر

- ‌جُمَادَى الأولى

- ‌جُمَادَى الْآخِرَة

- ‌ رَجَب

- ‌شعْبَان

- ‌رَمَضَان

- ‌شَوَّال

- ‌وَحدث أخوهما صَالح

- ‌ذُو الْقعدَة

- ‌ذوالحجة

- ‌سنة اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعين وَسبع مئة الْمحرم

- ‌صفر

- ‌ربيع الأول

- ‌ربيع الآخر

- ‌جُمَادَى الأول

- ‌جُمَادَى الْآخِرَة

- ‌رَجَب

- ‌شعْبَان

- ‌رَمَضَان

- ‌شَوَّال

- ‌ذُو الْقعدَة

- ‌ذُو الْحجَّة

- ‌سنة ثَلَاث واربعين وَسبع مئة الْمحرم

- ‌صفر

- ‌ربيع الأول

- ‌ربيع الآخر

- ‌جُمَادَى الأولى

- ‌جُمَادَى الْآخِرَة

- ‌رَجَب

- ‌شعْبَان

- ‌رَمَضَان

- ‌شَوَّال

- ‌ذُو الْقعدَة

- ‌ذُو الْحجَّة

- ‌سنة أَربع وَأَرْبَعين وَسبع مئة الْمحرم

- ‌صفر

- ‌ربيع الأول

- ‌ربيع الآخر

- ‌جُمَادَى الأولى

- ‌جُمَادَى الْآخِرَة

- ‌ رَجَب وَفِي لَيْلَة مستهل رَجَب توفّي الإِمَام شرف الدّين عِيسَى بن مَسْعُود بن مَسْعُود بن الْمَنْصُور بن يحيى الزواوي الْمَالِكِي

- ‌ شعْبَان

- ‌رَمَضَان

- ‌شَوَّال

- ‌ذُو الْقعدَة

- ‌ذُو الْحجَّة

- ‌سنة خمس واربعين وَسبع مئة الْمحرم

- ‌صفر

- ‌ربيع الأول

- ‌ربيع الآخر

- ‌جُمَادَى الأولى

- ‌جُمَادَى الْآخِرَة

- ‌رَجَب

- ‌شعْبَان

- ‌رَمَضَان

- ‌شَوَّال

- ‌ذُو الْقعدَة

الفصل: وَكَانَ شيخ دويرة حمد بِدِمَشْق   ‌ ‌رَجَب   409 - وَفِي يَوْم الْجُمُعَة التَّاسِع

وَكَانَ شيخ دويرة حمد بِدِمَشْق

‌رَجَب

409 -

وَفِي يَوْم الْجُمُعَة التَّاسِع عشر من رَجَب مِنْهَا توفّي قَاضِي الْقُضَاة جلال الدّين أَبُو الْعَبَّاس احْمَد ابْن قَاضِي الْقُضَاة حسام الدّين الْحسن بن أَحْمد الرَّازِيّ ثمَّ الدِّمَشْقِي الْحَنَفِيّ بِدِمَشْق وَصلي عَلَيْهِ من يَوْمه وَدفن دَاخل الْمَدِينَة بِالْمَدْرَسَةِ

ص: 492

الَّتِي أوقفها

سمع من ابْن البُخَارِيّ

وَحدث

ودرس بعدة مدارس بِدِمَشْق وَتَوَلَّى قَضَاء الْقُضَاة بهَا

وَكَانَ كريم النَّفس كثير الصَّدَقَة قد انحنى من الْكبر

ومولده فِي سنة احدى وَخمسين

410 -

وَفِي تَاسِع عشر رَجَب توفّي الْمسند شهَاب الدّين أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن الْأُخوة بِمصْر

وَهُوَ آخر من حدث بِالسَّمَاعِ عَن الرشيد (59 أ) الْعَطَّار

411 -

وَفِي الثُّلُث الأول من لَيْلَة الْأَرْبَعَاء رَابِع عشري رَجَب توفّي الشَّيْخ الإِمَام الْعَلامَة نجم الدّين أَبُو الْحسن عَليّ بن دَاوُد

ص: 493

ابْن يحيى بن كَامِل الْقرشِي القحفازي البصروي ثمَّ الدِّمَشْقِي الْحَنَفِيّ بِظَاهِر دمشق وَصلي عَلَيْهِ من يَوْم الْأَرْبَعَاء بعد الظّهْر بِجَامِع تنكز وَدفن بمقابر بَاب الصَّغِير

سمع من إِبْرَاهِيم بن الدرجي وَنصر بن ابي الْقَاسِم النابلسي

وَحدث بِشَيْء من نظمه سمع مِنْهُ البرزالي وَذكره فِي مُعْجَمه فَقَالَ

اشْتغل وَحصل وتميز فِي الْفِقْه والعربية وَغَيرهمَا وَله ذهن جيد ومناظرة صَحِيحَة وَهُوَ ملازم للإقراء بالجامع وَله شعر جيد وَسمع معي بطرِيق الْحجاز سنة ثَمَان وَثَمَانِينَ وست مئة وَولي خطابة جَامع تنكز وَهُوَ أول من خطب فِيهِ ودرس بالركنية بِالْجَبَلِ مُدَّة ثمَّ تَركهَا لِأَنَّهُ اطلع على أَن من شُرُوط واقفها

ص: 494