المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ فهرس الكتاب: - تخريج أحاديث فضائل الشام ودمشق لأبي الحسن الربعي

[ناصر الدين الألباني]

الفصل: ‌ فهرس الكتاب:

‌الفهارس:

1-

‌ فهرس الكتاب:

الصفحة/ الموضوع

3 مقدمة الطعبة الجديدة، وفيها ذِكْرُ ما تتميز به عن سابقتها من فوائد وزوائد.

5 مقدمة الطعبة الأولى، وسياق أثر أبي الدرداء: أن الأرض المقدسة لا تقدِّسُ أحدًا.

7 بيان ما حواه الكتاب من أحاديث مقسَّمة إلى ثلاثة أقسام.

8 الإشارة إلى إسنادٍ غريبٍ وقع في الكتاب عن رجلٍ يوناني!

9 الحديث الأول: "يا طوبى للشام

"؛ بيان صحته، وتخريجه.

10 الحديث الثاني: "ستجنِّدون أجنادًا؛ جندًا بالشام

"؛ سياق طرقه، وعددها خمسة.

ص: 71

12 الحديث الثالث: "إني رأيت عَمُودَ الْكِتَابِ انتُزِعَ مِنْ تَحْتِ وسادتي

"؛ إثبات صحته، وتوهيم الحاكم والذهبي في قولهما: "على شرط الشيخين".

13 الإشارة إلى بعض شواهد هذا الحديث.

14 الحديث الرابع: "الشام أرض المحشر والمنشر

"؛ سنده عند المصنف ضعيف، لكن له طرقًا صحيحة.

14 إقرارُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لقول صحابيٍّ في حُكم الرفع.

15 تصحيح سند حديث، ثم الرجوع عنه.

15 الردُّ على الأستاذ صلاح الدين المنجِّد في قضية نقد المتن.

16 كلمة موجزة حول نقد المتن.

17 الحديث الخامس: "إِذَا هَلَكَ أَهْلُ الشَّامِ فَلا خير في أمتي

" بيان ضعفه بهذا اللفظ.

17 سياق اللفظ الصحيح: "إِذَا فَسَدَ أَهْلُ الشَّامِ فَلا خير فيكم".

19 الحديث السادس: "لن تبرح هذه الأمة منصورين أينما توجهوا

"؛ إثبات صحته، وتخريجه.

19 التنبيه على زيادة منكرة في هذا الحديث.

ص: 72

19-

الإشارة إلى توثيق ابن حبان، وأنه يوثِّق المجهولين.

20-

ذكر أسماء عدد من الصحابة رواة حديث: "لا تزال طائفة

".

21-

بيان أن "أهل الغرب" المقصودين في بعض ألفاظ الحديث هم أهل الشام.

22-

الحديث السابع: "أهل الشام وأزواجهم وذرياتهم

"؛ ضعيف، والكشف عن علته.

23-

الحديث الثامن: "اللهم بارك لنا في مدينتنا

"؛ سياق طرقه وألفاظه.

26-

إثبات أن لفظ: "نجد" الوارد في بعض الطرق إنما هو "العراق"؛ كما يستفاد من مجموع الروايات.

27-

تعقُّب صلاح الدين المنجِّد في حُكمِه على الحديث بالوضع!

27-

الحديث التاسع: "عليك بالشام

"ثلاثًا؛ إثبات صحته دون فقرتين منه.

29-

تعقُّب الهيثمي في حال راوٍ قال عنه: "ثقةٌ"، وهو مجهول.

30-

تعقُّب الشيخ أحمد الغماري في ذكره هذا الحديث من

ص: 73

موضوعات "الجامع الصغير"!.

31-

الحديث العاشر: "إني رأيت الملائكة في المنام أخذوا عمود الكتاب

"؛سقوط ثلاثة رواة من إسناد المصنف، وهو صحيح.

32-

الحديث الحادي عشر: "سَتَخْرُجُ نَارٌ فِي آخِرِ الزَّمَانِ من حَضْرمَوْت.."؛ إسناده عند أحمد على شرط الشيخين.

33-

الحديث الثاني عشر: "مكة آية الشرف

"؛ حيث منكر.

34-

ذكر ما صحّ من بعض جُمَلِهِ.

35-

الردُّ على من لا يشترط القُرَشية في الخلافة.

36-

الحديث الثالث عشر: "قلتُ: يار سول الله! أين تأمرني؟ فقال: ها هنا؟

"؛ صحيح، وتخريجه.

37-

الحديث الرابع عشر: "أنه تلا قوله عز وجل": {وَآَوَيْنَاهُمَا إِلَى رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ}

"؛ بيان أنه ضعيف جدًّا، وتعقب السيوطي في اقتصاره على تضعيفه.

38-

الحديث الخامس عشر: "فُسطاط المسلمين يوم الملحمة بالغوطة، إلى جانب مدينة يُقال لها: دمشق

".

ص: 74

38-

شرح وضبط:"فسطاط".

38-

بيان صحة الحديث.

39-

الحديث السادس عشر: "أربع مدائن من الجنة: مَكَّةُ، وَالْمَدِينَةُ، وَبَيْتُ الْمَقْدِسِ، وَدِمَشْقَ

"؛ حديث موضوع، والكشف عن علته.

41-

الحديث السابع عشر: "ليلة أسري بي صُلِّي في موضع مسجد دمشق

"؛ بيان ضعفه وإعضاله من الخُشْنِىّ، وهو عِلَّة الحديث.

42-

الحديث الثامن عشر: "ستكون دمشق في آخر الزمان أكثر المدن أهلًا"

"؛ حديث منكر، تفرَّد به مجهول يروي عن الثقات المناكيرَ.

43-

لكن في الحديث جملة صحيحة، وهي خروج المهدي.

45-

سياق حديث صحيح فيه، وتخريجه من عدة طرق.

45-

تعقُّب ابن خلدون في تضعيفه أحاديث المهديّ كلها.

46-

الحديث التاسع عشر: "بها جَبَل يقال له: قاسيون

"؛ حديث منكر ظاهر النكارة، فيه علل ثلاث.

48-

الحديث العشرون: مختصر مما قبله، وهو منكر أيضًا،

ص: 75

وفيه مخالفة في الإسناد.

49-

الحديث الواحد والعشرون: "يا ليتني بالغوطة، بمدينة يقال لها: دمشق

"؛ حديث منكر، مداره على رجل لم يسم.

50-

الإشارة إلى الثابت في هجرة النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم.

50-

لم يكن من هدي النبي عليه السلام تتبع آثار الأنبياء والدعاء عندها.

50-

إيراد ثلاث قصص عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في النهي عن تتبُّع آثار الأنبياء.

52-

إيراد قصة عن الحسين بن علي بن أبي طالب، فيها الإنكار على من اتخذ قبر النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم عيدًا.

53-

نقلٌ مطوَّلٌ عن شيخ الإسلام ابن تيمية في تقرير الحق في هذه المسألة.

54-

تعقُّب شيخ الإسلام في تصحيحه حديثًا، والكشف عن عِلَّته.

56-

كلمة أخرى عن ابن تيمية في فضائل البلدان، والإسرائليات، ونحوها.

58-

الحديث الثاني والعشرون "ينزل عيسى ابن مريم عند

ص: 76

المنارة البيضاء

"؛ إثبات صحته.

59-

الحديث الثالث والعشرون: "ينزل عيسى بن مريم عند المنارة البيضاء

"تصحيح سنده.

59-

الحديث الرابع والعشرون: "ينزل عيسى بن مريم عند باب الشرقي

"؛ منكر بهذا اللفظ، وسنده مسلسل بالمجاهيل.

60-

الحديث الخامس والعشرون: "ينزل عيسى بن مريم عند المنارة البيضاء

"؛ تصحيحه، وتعقُّب الحاكم والذهبي في زعمهما أنه على شرط البخاري!.

61 الحديث السادس والعشرون: "ينزل عيسى بن مريم عند المنارة البيضاء

"؛ تصحيحه، وشرح غريب ألفاظه.

62-

الحديث السابع والعشرون: "لا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي يقاتلون على أبواب بيت المقدس وما حولها

"؛ ضعيف بهذا السياق، فيه مجهولان ومدلس.

63-

الحديث الثامن والعشرون: "إذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثًا من الموالي

"؛ حديث حسن.

64-

تعقُّب الحاكم والذهبي في أن الحديث ليس على شرط

ص: 77

أحد الشيخين.

64-

الحديث التاسع والعشرون: "لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق

"؛ ضعيف بهذا السياق، فيه ثلاث علل.

66-

تناقض الهيثمي في سند حديثٍ ضعَّفَه في موضعٍ وصحَّحَه في موضعٍ آخر، وتوضيح ذلك.

67-

الحديث الثلاثون: "أتيت رسول الله وهو في بناء له، فسلَّمْتُ عليه

"؛ تصحيحه وتخريجه.

68-

كلمة عامة حول بعض أبواب الكتاب.

69-

تضعيف ما ورد عن الزهريّ في فضل الصلاة في مسجد إبراهيم عليه السلام.

70-

ختم الرسالة بكلمة موجزة حول الاتباع الصحيح، والاقتداء الصحيح بالنبي صلى الله عليه وسلم.

ص: 78