الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
"الوحي الآلهي".
("أيكب غلطي كا إزاله" نقلاً عن ضميمة "حقيقة النبوة" ص 264)
(19)
ثم إني - بفضل الله تعالى - لا يجدي وسعي - قد وجدت حظاً وافراً من النعمة عند الله تعالى.
("حقيقة الوحي" ص 62)
ادِّعاء المعجزات لنفسه والتفضيل على الأنبياء والاستخفاف بشأنهم
(1)
فإن قيل: أني تلك المعجزات ههنا؟ قلت: إني على كل ذلك قادر، بل قلما ظهر على يد أحد من الأنبياء مثل ما ظهر على من المعجزات لتصديق دعوتي بفضل الله تبارك وتعالى ("حقيقة الوحي" ص 136)
(2)
بل الحق الذي لا يعتريه شك أنه فجر بحراً ذخاراً من المعجزات بحيث لا يمكن ثبوتها من سائر الأنبياء عليهم السلام قطعاً ويقيناً، سوى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فقد أتم الله تعالى حجته فمن
شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.
(تتمة "حقيقة الوحي" ص 136)
(3)
والله تعالى قد أظهر لي آيات كثيرة لو ظهرت لقوم نوح ما كانوا ليغرقوا. (تتمة "حقيقة الوحي" ص 137)
(4)
والذي نفسي بيده هو الذي بعثني، وسماني نبياً ودعاني باسم المسيح الموعود، وأظهر لتصديق دعوتي آيات عظيمة تبلغ ثلاثمائة ألف، وقد ذكرت نبذة منها في هذا الكتاب.
(تتمة "حقيقة الوحي" ص 68)
(5)
الأخبار عن المغيبات التي ذكرت في هذه السطور تشتمل على آيات جلية فيصلة تنيف على عشر مائة ألف. ("براهين أحمدية" ص 56)
(6)
والذي نفسي بيده لو قامت شهود آياتي العظام التي ظهرت لتصديق دعوتي في صعيد واحد لما استطاع أحد من ملوك الأرض أن يكافئهم بأفواجه