المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌و ـ ما جاء عن الأئمة وأهل العلم وغيرهم في مسألة العلو: - اجتماع الجيوش الإسلامية - ط عطاءات العلم - المقدمة

[ابن القيم]

فهرس الكتاب

- ‌مقدمة التحقيق

- ‌القسم الأول: كتب مفردة في مسألة العلو

- ‌أولًا: كتب التوحيد:

- ‌ثانيًا: كتب الحديث الجامعة:

- ‌التعريف بكتاب«اجتماع الجيوش الإسلامية على حرب المعطلة والجهمية»لابن قيم الجوزية

- ‌1 ـ اسم الكتاب:

- ‌1 - «اجتماع الجيوش الإسلامية على حرب المعطلة والجهمية»

- ‌2 - «اجتماع الجيوش الإسلامية على غزو المعطلة والجهمية»

- ‌3 - «اجتماع الجيوش الإسلامية على غزو الفرقة الجهمية»

- ‌4 - «اجتماع الجيوش الإسلامية على غزو الجهمية»

- ‌5 - «اجتماع الجيوش الإسلاميَّة»

- ‌6 - «الجيوش الإسلامية»

- ‌78).7 -«غزو الجيوش الإسلامية في الرد على المعطلة والجهمية»

- ‌2 ـ إثبات نسبة الكتاب إلى مؤلفه:

- ‌3 ـ تاريخ تأليف الكتاب:

- ‌4 ـ نقول العلماء من الكتاب:

- ‌5 ـ موضوع الكتاب ومحتواه:

- ‌6 ـ موارد الكتاب:

- ‌القسم الأول: مصادر صرَّح بأسمائها:

- ‌القسم الثاني: مصادر صرَّح بأسماء مؤلفيها:

- ‌7 ـ مقارنة بين كتاب «العلو للعلي الغفَّار» للحافظ الذهبي، وكتاب «اجتماع الجيوش الإسلامية» للمؤلف:

- ‌أولاً: المقدمة:

- ‌ثانيًا: المادة العلمية للكتابين:

- ‌أ ـ الآيات:

- ‌ب ـ ما جاء عن رسل الله صلوات الله عليهم في مسألة العلو:

- ‌ج ـ الأحاديث المرفوعة عن النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌د ـ الآثار الموقوفة على الصحابة رضي الله عنهم:

- ‌هـ ـ ما جاء عن التابعين:

- ‌و ـ ما جاء عن الأئمة وأهل العلم وغيرهم في مسألة العلو:

- ‌8 ـ طبعات الكتاب:

- ‌9 ـ وصف النسخ الخطية المعتمدة في التحقيق:

- ‌1 ـ النسخة الظاهرية «ظ»:

- ‌2 ـ النسخة الألمانية «ب»:

- ‌وجاء في صفحة العنوان ما نصُّه:

- ‌وورد في أعلى صفحة العنوان ما نصه:

- ‌وجاء أيضًا في أعلى الصفحة من جهة اليمين ما نصُّه:

- ‌وجاء أيضًا على صفحة العنوان:

- ‌3 ـ النسخة الإيرلندية «أ»:

- ‌وجاء على ورقة العنوان ما نصه:

- ‌وجاء عن يمين الصفحة ما نصه:

- ‌وجاء عن يسار الصفحة ما نصه:

- ‌4 ـ النسخة التركية «ت»:

- ‌وقد جاء على صفحة العنوان ما نصه:

- ‌وجاء في آخر النسخة ما نصه:

- ‌5 ـ النسخة العراقية «ع»:

- ‌وجاء على ورقة العنوان ما نصه:

- ‌وجاء عن يسار الصفحة ما نصه:

- ‌ثم جاء تحت ذلك ما نصه:

- ‌وجاء في أعلى الصفحة من اليسار:

- ‌وجاء في آخر هذه النسخة ما يلي:

- ‌6 ـ الطبعة الحجرية «مط»:

- ‌10 ـ المنهج في تحقيق الكتاب:

الفصل: ‌و ـ ما جاء عن الأئمة وأهل العلم وغيرهم في مسألة العلو:

ابن القيم

(1)

.

4 -

ينفرد ابن القيم عن الذهبي بذكر قولي أبي العالية

(2)

، وعبد الله ابن الكوَّاء

(3)

.

‌و ـ ما جاء عن الأئمة وأهل العلم وغيرهم في مسألة العلو:

رتَّب الذهبي ما جاء عن أهل العلم والأئمة في ذلك على الطبقات، فقسمه على ثمان طبقات؛ حيث ابتدأه من الفترة الزمنية التي واكبت ظهور الجهم بن صفوان ومقالته إلى قريب من زمنه سنة (671 هـ).

أما ابن القيم فقد تفنَّن في تقسيمه وتنظيمه، فرتبه ترتيبًا بديعًا، ونسَّقه تنسيقًا عجيبًا. فبعد أن ذكر طبقة التابعين، أعقبه بطبقة أتباع التابعين، ثم ذكر أقوال الأئمة الأربعة وأتباعهم، ثم أعقبه بتقسيم ما جاء عن أهل العلم في ذلك على العلوم والفنون، فأورد كلام أهل التفسير وأهل الحديث وأهل اللغة والعربية، ثم أعقبه بأقوال الزهاد والصوفية أهل الاتِّباع، ثم

(1)

كقول: شريح بن عبيد رقم (293)، وأقوال لمجاهد لم يذكرها ابن القيم (294، 299، 300، 313، 320)، وعطاء بن يسار برقم (295)، وأبي قلابة برقم (297)، وعمرو بن ميمون (298)، وحكيم بن جابر برقم (303)، وسالم بن أبي الجعد (309)، وهزيل بن شرحبيل برقم (314)، وأبي عطاف برقم (315)، وحسان بن عطية برقم (223)، وأيوب السختياني برقم (324)، وخالد القسري برقم (330).

(2)

لكن ذكره في أقوال أئمة التفسير في (ص/393).

(3)

انظر (ص/190).

ص: 44

أقوال الشارحين لأسماء الله الحسنى، ثم أفرد عنوانًا لأئمة أهل الكلام، ثم لشعراء الإسلام وغيرهم، ثم أقوال الفلاسفة، ثم أقوال الجن، ثم أفرد عنوانًا لغير العقلاء، فذكر النمل وحُمُر الوحش والبقر

(1)

.

وقد اتفق الكتابان في كثير من مادة هذا القسم، وقد انفرد كتاب الذهبي عن كتاب ابن القيم بتراجم ونقولات عديدة عن أهل العلم بلغت نحوًا من (67) ترجمة

(2)

.

وانفرد كتاب ابن القيم عن كتاب الذهبي بما يلي:

1 -

إكثاره النقول عن أصحاب الإمام مالك والشافعي.

2 -

بما أورده عن شعراء الإسلام عدا قول حسان بن ثابت رضي الله عنه.

3 -

بما أورده عن أقوال الفلاسفة المتقدمين والحكماء الأولين.

4 -

بما أورده عن مؤمني الجن.

5 -

بما أورده عن غير العقلاء: كالنمل وحُمُر الوحش والبقر.

وعليه فلا يغني أحدهما عن الآخر، من حيث المادة، لكن كتاب ابن القيم أحسن ترتيبًا وتنظيمًا وعرضًا وتقسيمًا.

ص: 45