الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فَصْلٌ
وَمِنْهَا أَحَادِيثُ ذَمِّ الْحَبَشَةِ والسودان كلهَا كذب
كَحَدِيث دَعُونِي مِنَ السُّودَانِ إِنَّمَا الْأَسْوَدُ لبطنه وفرجه
وَحَدِيث الزِّنْجِيُّ إِذَا شَبِعَ زَنَا وَإِذَا جَاعَ سَرَقَ
قُلْتُ رَوَاهُ ابْنُ عَدِيٍّ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ عَنْ عَائِشَةَ وَزَادَ فِيهِ
وَإِنَّ فِيهِمْ لَسَمَاحَةً وَنَجْدَةً كَمَا فِي الْجَامِعِ الصَّغِيرِ
وَحَدِيث إِيَّاكُمْ وَالزِّنْجِيَّ فَإِنَّهُ خَلْقٌ مُشَوَّهٌ
وَحَدِيثِ رَأَى طَعَامًا فَقَالَ لِمَنْ هَذَا قَالَ الْعَبَّاسُ لِلْحَبَشَةِ أُطْعِمُهُمْ قَالَ لَا تَفْعَلْ إِنْ جَاعُوا سَرَقُوا وَإِنْ شَبِعُوا زَنَوْا
فَصْلٌ
وَمِنْهَا أَحَادِيثُ ذَمِّ التُّرْكِ وَأَحَادِيثُ ذَمِّ الْخِصْيَانِ وَأَحَادِيثُ ذَمِّ الْمَمَالِيكِ
كَحَدِيث لَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِي الْخِصْيَانِ خَيْرًا لأَخْرَجَ مِنْ أَصْلَابِهِمْ ذُرِّيَّةً يَعْبُدُونَ اللَّهَ
قُلْتُ وَقَدْ تَقَدَّمَ