الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تطبيقات -4
-:
عين المسند والمسند إليه، وبين الأساليب الخبرية والإنشائية. واذكر أغراض الخبر فيما يأتي:
1-
2-
قال عليه السلام: "من أعطي حظه من الرفق فقد أعطي حظه من الخير كله، ومن حرم حظه من الرفق فقد حرم لحظه من الخير كله".
3-
وقال: "لا يزال الرجل عالمًا ما طلب العلم، فإذا ظن أنه قد علم فقد جهل".
4-
ومن خطبة لخالد بن عبد الله القسري: "نافسوا في المكارم، وسارعوا إلى المغانم، واشتروا الحمد بالجود.. واعلموا أن حوائج الناس إليكم، نعمة من الله عليكم، فلا تمروا النعم فتحولوها نقمًا".
5-
ومن رسالة لابن زيدون: "قد يغص بالماء شاربه، ويقتل الدواء المستشفى به، ويؤتي الحذر من مأمنه، وتكون منية المتمني في أمنيته
…
وعلمك محيط بأن المعروف ثمرة النعمة، والشفاعة زكاة المروءة، وفضل الجاه تعود به صدقة:
وإذا امرؤ أسدى إليك صنيعة
…
من جاهه فكأنها من ماله
6-
قال أبو العتاهية:
إذا ما مضى القرن الذي أنت منهم
…
وخلفت في قرن فأنت غريب
وإن امرأ قد سار خمسين حجة
…
إلى منهل من ورده لقريب
7-
وقال أبو العلاء:
احذر سليلك فالنار التي خرجت
…
من زندها إن أصابت عود احترقا
8-
وقال الأخطل:
وان امرأ لا ينثني عن غواية
…
إذا ما اشتهتها نفسه لجهول
9-
وقال حسان بن ثابت:
وإن امرأ يمسي ويصبح سالمًا
…
من الناس إلا ما جنى لسعيد
10-
وقال المتنبي:
تلذ له المروءة وهي تؤذي
…
ومن يعشق يلذ له الغرام
11-
وقال الحسين بن مطير:
أحب مكارم الأخلاق جهدي
…
وأكره أن أعيب وأن أعابا
وأصفح عن سباب الناس حلمًا
…
وشر الناس من يهوى السبابا
ومن هاب الرجال تهيبوه
…
ومن حقر الرجال فلن يهابا
12-
قال رجل من طيئ:
ومن يفتقر في قومه يحمد الغنى
…
وإن كان فيهم واسط العم مخولا
وبزري بعقل المرء قلة ماله
…
وإن كان أسرى من رجال وأحولا
13-
الشاعر:
إن الطبيب يموت بالداء الذي
…
قد كان يشفي مثله فيما مضى
14-
قال عروة بن الورد:
ذريني للغنى أسعى فإني
…
رأيت الناس شرهم الفقير
يباعده القريب وتزدريه
…
حليلته وينهره الصغير
وتلقى ذا الغنى وله جلال
…
يكاد فؤاد صاحبه يطير
قليل ذنبه والذنب جم
…
ولكن للغنى رب غفور
15-
وقال قيس بن عاصم المنقري في قومه:
خطباء حين يقول قائلهم
…
بيض الوجوه مصقع لسن
لا يفطنون لعيب جارهم
…
وهم لحفظ جواره فطن
16-
وقال وعلة بن الحارث:
قومي هموا قتلوا -أميم- أخي
…
فإذا رميت يصيبني سهمي
17-
وقال المتنبي:
رب عيش أخف منه الحمام
…
ذل من يغبط الذليل بعيش