الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مَا يُرَوَى عَنْ أَبِي مَيْسَرَةَ وَابْنِ عَابِسٍ وَسَالِمٍ وَبَقِيَّةِ الْمَشْيَخَةِ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم
1593 -
أَخْبَرَنَا وَكِيعٌ، نا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي مَيْسَرَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُبَاشِرُنِي وَأَنَا حَائِضٌ وَلَكِنْ كَانَ أَمْلَكَكُمْ لِإِرْبِهِ» ،
1594 -
أَخْبَرَنَا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ، نا إِسْرَائِيلُ، بِهَذَا الْإِسْنَادِ مِثْلَهُ
1595 -
أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ، نا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي مَيْسَرَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:«كَانَتْ لَنَا شَاةٌ فَخَشِينَا أَنْ تَمَوْتَ فَذَبَحْنَاهَا فَقَسَمْنَاهَا إِلَّا كَتِفَهَا فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ هِيَ لَكُمْ إِلَّا كَتِفَهَا»
1596 -
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، نا سُفْيَانُ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْأَقْمَرِ، عَنْ أَبِي حُذَيْفَةَ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: حَكَيْتُ رَجُلًا وَامْرَأَةً عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ:«مَا أُحِبُّ أَنِّي حَكَيْتُ إِنْسَانًا وَأَنَّ لِي كَذَا وَكَذَا أَعْظَمَ ذَلِكَ»
1597 -
أَخْبَرَنَا الْمُلَائِيُّ، نا سُفْيَانُ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْأَقْمَرِ، عَنْ أَبِي حُذَيْفَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: حَكَيْتُ مِشْيَةَ رَجُلٍ أَوِ امْرَأَةٍ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ «مَا أُحِبُّ أَنِّي حَكَيْتُ إِنْسَانًا وَلِي كَذَا وَكَذَا»
1598 -
أَخْبَرَنَا وَكِيعٌ، نا يَزِيدُ بْنُ زِيَادِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَابِسٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:«إِنْ كُنَّا لَنَدْفَعُ الْكُرَاعَ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَعْدَ شَهْرٍ فَيَأْكُلُهُ»
1599 -
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، نا سُفْيَانُ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَابِسٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَأَلْنَا عَائِشَةَ: أَنَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ تُؤْكَلَ لُحُومُ الْأَضَاحِي بَعْدَ ثَلَاثٍ، فَقَالَتْ: إِنَّمَا قَالَ: " ذَلِكَ فِي عَامٍ جَاعَ النَّاسُ فِيهِ فَأَرَادَ أَنْ يُطْعِمَ الْغَنِيُّ الْفَقِيرَ وَإِنْ كُنَّا لَنَدْفَعُ الْكُرَاعَ فَيَأْكُلُهُ بَعْدَ خَمْسَ عَشْرَةَ، قُلْتُ: فَمَا اضْطَرَّكُمْ إِلَى ذَلِكَ؟ فَضَحِكَتْ، قَالَتْ: مَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ مِنْ خُبْزِ بُرٍّ مَأْدُومٍ ثَلَاثَ لَيَالٍ حَتَّى لَحِقَ بِاللَّهِ "
1600 -
أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ هِلَالِ بْنِ يَسَافٍ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ الْأَشْجَعِيِّ، قَالَ: قُلْتُ: لِعَائِشَةَ: يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ، حَدِّثِينِي بِشَيْءٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَدْعُو بِهِ، فَقُلْتُ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَدْعُو يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَمِلْتُ وَمِنْ شَرِّ مَا لَمْ أَعْمَلْ»
1601 -
أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ هِلَالِ بْنِ يَسَافٍ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: فَقَدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَيْلَةً مِنْ مَضْجَعِهِ فَطَلَبْتُهُ فِي ظُلْمَةِ الْبَيْتِ وَأَنَا أَظُنُّ أَنَّهُ أَرَادَ بَعْضَ جَوَارِيهِ فَوَضَعْتُ يَدِي عَلَيْهِ وَهُوَ سَاجِدٌ وَهُوَ يَقُولُ: «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ»
1602 -
أَخْبَرَنَا وَكِيعٌ، نا سُفْيَانُ، وَإِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ غَالِبٍ، قَالَ: اسْتَأْذَنَ عَمَّارٌ عَلَى عَائِشَةَ فَقَالَ: يَا أَمُّهْ، فَقَالَتْ: لَسْتُ لَكَ بِأُمٍّ، فَقَالَ: بَلَى وَإِنْ كَرِهْتِ، وَمَعَهُ الْأَشْتَرُ، فَقَالَتْ: مَنْ هَذَا؟ فَقَالَ: الْأَشْتَرُ، فَقَالَتْ: أَنْتَ الَّذِي أَرَدْتَ قَتْلَ ابْنِ أُخْتِي؟ فَقَالَ: لَقَدْ أَرَدْتُ قَتْلَهُ وَأَرَادَ قَتْلِي، فَقَالَتْ: لَوْ قَتَلْتَهُ مَا أَفْلَحْتَ أَبَدًا، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:«لَا يَحِلُّ دَمُ رَجُلٍ إِلَّا ثَلَاثَةً، رَجُلٌ قَتَلَ فَقُتِلَ، أَوْ رَجُلٌ زَنَى بَعْدَ الْإِحْصَانِ، أَوِ ارْتَدَّ بَعْدَ إِسْلَامِهِ»
1603 -
أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ، نا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ غَالِبٍ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:«لَا يَحِلُّ دَمُ رَجُلٍ إِلَّا ثَلَاثَةً، مَنْ قَتَلَ نَفْسًا، أَوِ الثَّيِّبُ الزَّانِي، أَوِ التَّارِكُ لِلْإِسلَامِ»
1604 -
أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ، نا شَرِيكٌ، عَنْ جَابِرٍ، عَنْ زَيْدٍ الْعَمِّيِّ، عَنْ أَبِي الصِّدِّيقِ النَّاجِيِّ، عَنْ عَائِشَةَ، «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم غَسَلَ مَقْعَدَتَهُ ثَلَاثًا، وَقَالَ ابْنُ عُمَرَ قَدْ فَعَلْنَاهُ فَوَجَدْنَاهُ دَوَاءً وَطُهُورًا»
1605 -
أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ، قَالَ: دَخَلَ نِسْوَةٌ مِنْ أَهْلِ حِمْصٍ عَلَى عَائِشَةَ، فَقَالَتْ: مِمَّنْ أَنْتُنَّ؟ فَقُلْنَ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ، فَقَالَتْ: لَعلَّكُنَّ مِنَ الْكُورَةِ الَّتِي يَدْخُلُ نِسَاؤُهَا الْحَمَّامَاتِ؟ فَقُلْنَ: نَعَمْ، فَقَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «مَا مِنِ امْرَأَةٍ تَخْلَعُ ثِيَابَهَا فِي غَيْرِ مَنْزِلِهَا إِلَّا هَتَكَتْ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ اللَّهِ عز وجل»