المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ما يروى عن أيمن وشيوخ من أهل مكة، عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها، عن النبي صلى الله عليه وسلم - مسند إسحاق بن راهويه - جـ ٣

[إسحاق بن راهويه]

فهرس الكتاب

- ‌مَا يُرَوَى عَنْ أَهْلِ الْحِجَازِ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنْهُمْ عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ

- ‌مَا يُرَوَى، عَنْ مُجَاهِدِ بْنِ جَبْرٍ أَبِي الْحَجَّاجِ الْمَكِّيِّ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى عَنْ صَفِيَّةَ بِنْتِ شَيْبَةَ وَمُسَيْكَةَ وَغَيْرِهِمَا، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى عَنْ أَيْمَنَ وَشُيوخٍ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ، عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى عَنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: مِنْهُمْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَقِيقٍ

- ‌مَا رَوَى سَعْدُ بْنُ هِشَامِ بْنِ عَامِرٍ الْأَنْصَارِيُّ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى عَنْ مُطَرِّفِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ وَأَخِيهِ يَزِيدَ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى، عَنِ الْأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ وَأَبِي الْجَوْزَاءِ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ وَيَزِيدَ بْنِ بَابَنُوسَ، عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى، عَنْ جَابِرِ بْنِ زَيْدٍ وَأَبِي عُثْمَانَ وَابْنِ سِيرِينَ وَالْحَسَنِ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمَرَ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ وَمَشْيَخَةٍ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ وَأَبِي بُرْدَةَ وَأَبِي حَسَّانَ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى، عَنْ مُعَاذَةَ الْعَدَوِيَّةِ وَغَيْرِهَا مِنْ نِسَاءِ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ

- ‌مَا يُرَوَى عَنْ رِجَالِ أَهْلِ الْكُوفَةِ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مَا يُرَوَى، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَائِشَةَ

- ‌مَا يُرَوَى، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ صُبَيْحٍ، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى، عَنْ أَبِي الشَّعْثَاءِ سُلَيْمِ بْنِ أَسْوَدَ وَغَيْرِهِ، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى، عَنِ الْأَسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى، عَنْ عَلْقَمَةَ وَعَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ وَقَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ وَشُرَيْحِ بْنِ هَانِئٍ وَغَيْرِهِمْ مِنْ مَشَايِخِ الْكُوفِيِّينَ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى عَنْ أَبِي مَيْسَرَةَ وَابْنِ عَابِسٍ وَسَالِمٍ وَبَقِيَّةِ الْمَشْيَخَةِ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى، عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ وَالْبَهِيِّ وَمَشْيَخَةٍ مِنَ الْكُوفِيِّينَ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى، عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ وَالشَّعْبِيِّ وَإِبْرَاهِيمَ وَغَيْرِهِمْ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرَوَى، عَنْ نِسَاءِ أَهْلِ الْكُوفَةِ وَغَيْرِهِمْ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا يُرْوَى عَنْ رِجَالِ أَهْلِ الشَّامِ وَالْجَزِيرَةِ وَغَيْرِهِمْ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَقِيَّةَ أَحَادِيثَ عَنْ مَشْيَخَةٍ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُلْحَقُ فِي أَبْوَابِهَا

الفصل: ‌ما يروى عن أيمن وشيوخ من أهل مكة، عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها، عن النبي صلى الله عليه وسلم

‌مَا يُرَوَى عَنْ أَيْمَنَ وَشُيوخٍ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ، عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رضي الله عنها، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

ص: 694

1294 -

أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ الْمُلَائِيُّ، أنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَيْمَنَ، حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:«مَا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَتَّى ثَقُلَ، فَكَانَ أَكْثَرُ صَلَاتِهِ وَهُوَ قَاعِدٌ وَهُوَ جَالِسٌ»

ص: 694

1295 -

أَخْبَرَنَا الْمُلَائِيُّ، نا عَبْدُ الْوَاحِدِ، أَخْبَرَنِي أَبِي أَنَّهُ، دَخَلَ عَلَى عَائِشَةَ وَعِنْدَهَا جَارِيَةٌ لَهَا عَلَيْهَا دِرْعُ قِطْنٍ ثَمْنُ خَمْسَةِ دَرَاهِمَ فَقَالَتْ لِي:«انْظُرْ جَارِيَتِي هَذِهِ، وَأَنْظُرْ مَا عَلَيْهَا فَإِنَّهَا تُزْهَى عَلَى أَنْ تَلْبَسَ هَذَا الدِّرْعَ وَقَدْ كَانَ لِي دِرْعٌ مِنْ ذَلِكَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَمَا كَانَتِ امْرَأَةٌ بِالْمَدِينَةِ تُقَيِّنُ عَرُوسًا إِلَّا أَرْسَلَتْ إِلَيَّ تَسْتَعِيرُهُ»

ص: 695

1296 -

أَخْبَرَنَا أَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّ، نا رَبَاحٌ وَهُوَ ابْنُ أَبِي مَعْرُوفٍ الْمَكِيُّ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، أَنَّ عَائِشَةَ، كَسَتْ جَارِيَةً لَهَا ثَوْبَ قُطْنٍ عِشَارِيٍّ بِالَيَمَنِ فَسَخِطَتْهُ فَقَالَتْ:«انْظُرُوا إِلَى هَذِهِ الْحَمْقَاءِ فَتَسْخَطُ هَذَا الثَّوْبَ قَدْ كَانَ لِي مِنْهُ دِرْعٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَمَا زُفَّتْ عَرُوسٌ إِلَّا أُسْتُعِيرَ لَهَا»

ص: 695

1297 -

أَخْبَرَنَا الْمُلَائِيُّ، نا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَيْمَنَ، أَخْبَرَنِي أَبِي قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ وَعِنْدَهَا غُلَامٌ لِعُتْبَةَ بْنِ أَبِي لَهَبٍ مَاتَ وَوَرِثَهُ بَنُوهُ فَاشْتَرَاهُ رَجُلٌ مِنْهُمْ فَأَعْتَقَهُ وَأَشْتَرَطَ بَنُو عُتْبَةَ وَلَاءَهُ فَدَخَلَ عَلَى عَائِشَةَ فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهَا، فَقَالَتْ عَائِشَةُ: جَاءَتْنِي بَرِيرَةُ وَهِيَ مُكَاتَبَةٌ فَقَالَتْ: اشْتَرِينِي وَأَعْتِقِينِي، وَأَهْلِي يَأْبُونَ إِلَّا أَنْ يَكُونَ الْوَلَاءُ لَهُمْ، قَالَتْ: فَلَا حَاجَةَ فِي ذَلِكَ، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَذَكَرَ ذَلِكَ لِعَائِشَةَ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ: مَا قَالَتْ لَهَا؟ فَقَالَ: اشْتَرِيهَا وَأَعْتِقِيهَا وَدَعِيهِمْ يَشْتَرِطُونَ مَا شَاءُوا فَاشْتَرَتْهَا وَأَعْتَقَتْهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:«الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ وَأَنِ اشْتَرَطُوا مِائَةَ شَرْطٍ»

ص: 696

1298 -

أَخْبَرَنَا الْمُلَائِيُّ، نا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَيْمَنَ، أَخْبَرَنِي أَبِي أَنَّهُ، دَخَلَ عَلَى عَائِشَةَ فَسَأَلَهَا، عَنِ الرَّكْعَتَيْنِ، بَعْدَ الْعَصْرِ فَقَالَتْ: " وَالَّذِي ذَهَبَ بِنَفْسِهِ، تَعْنِي نَبِيَّ اللَّهِ، مَا تَرَكَهُمَا حَتَّى لَقِيَ اللَّهَ عز وجل وَكَانَ ثَقُلَ فَكَانَ أَكْثَرُ صَلَاتِهِ وَهُوَ قَاعِدٌ وَهُوَ جَالِسٌ، فَقَالَ أَيْمَنُ لَهَا: فَإِنَّ عُمَرَ كَانَ يَنْهَى عَنْهُمَا وَيَضْرِبُ فِيهِمَا، فَقَالَتْ: صَدَقْتَ، وَلَكِنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّيهُمَا فِي الْمَسْجِدِ مَخَافَةَ أَنْ يُثْقِلَ عَلَيْهِمْ، وَكَانَ يُحِبُّ مَا خَفَّفَ عَلَيْهِمْ

ص: 697