الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مَا يُرَوَى، عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ وَالشَّعْبِيِّ وَإِبْرَاهِيمَ وَغَيْرِهِمْ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
1623 -
أَخْبَرَنَا وَكِيعٌ، نا مِسْعَرٌ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ أَبِي النَّجُودِ، عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:«مَا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم دِينَارًا وَلَا دِرْهَمًا وَلَا عَبْدًا وَلَا أَمَةً وَلَا شَاةً وَلَا بَعِيرًا» أَخْبَرَنَا
⦗ص: 929⦘
مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ الْعَبْدِيُّ، نا مِسْعَرٌ، حَدَّثَنِي عَاصِمُ بْنُ أَبِي النَّجُودِ، عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ، عَنْ عَائِشَةَ، مِثْلَهُ وَقَالَ: أَحْسَبُهُ قَالَ: وَلَا شَاةً وَلَا بَعِيرًا
1625 -
أَخْبَرَنَا وَكِيعٌ، نا شُعْبَةُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْتَشِرِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَا يَدَعُ أَرْبَعًا قَبْلَ الظُّهْرِ، وَرَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْغَدَاةِ عَلَى حَالٍ» ،
1626 -
أَخْبَرَنَا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ، نا شُعْبَةُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِثْلَهُ، قَالَ: قَالَ رَجُلٌ لِعَائِشَةَ: إِنَّ رَجُلًا وَجَدَ كُرًّا فَدَفَعَهُ إِلَى السُّلْطَانِ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ: بِفِيهِ الْكِثْكِثُ
1627 -
أَخْبَرَنَا وَكِيعٌ، نا مِسْعَرٌ، وَسُفْيَانُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْتَشِرِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ عُمَرَ، يَقُولُ: لَأَنْ أُصْبِحَ مُحْرِمًا مَطْلِيًّا بِقَطِرَانٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُصْبِحَ مُحْرِمًا أُنْضَحُ طِيبًا قَالَ: فَأَتَيْتُ عَائِشَةَ فَأَخْبَرْتُهَا بِقَوْلِهِ، فَقَالَتْ:«أَنَا طَيَّبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَطَافَ فِي نِسَائِهِ ثُمَّ أَصْبَحَ مُحْرِمًا» ،
⦗ص: 931⦘
1628 -
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ ، نا مِسْعَرٌ ، حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْتَشِرِ بِهَذَا الْإِسْنَادِ مِثْلَهُ
1629 -
أَخْبَرَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، نا الْأَعْمَشُ ، عَنْ شَمْرِ بْنِ عَطِيَّةَ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ وَثَّابٍ قَالَ: قُرِّبَ إِلَى عَائِشَةَ بَعِيرًا لِتَرْكَبَهُ فَالْتَوَى عَلَيْهَا فَلَعَنَتْهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:«لَا تَرْكَبِيهِ» ،
1630 -
أَخْبَرَنَا وَكِيعٌ بِهَذَا الْإِسْنَادِ مِثْلَهُ
1631 -
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى ، نا دَاوُدُ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ ابْنَ جُدْعَانَ - وَكَانَ ابْنَ عَمِّهَا - كَانَ يُقْرِي الضَّيْفَ، وَيَصِلُ الرَّحِمَ، وَيَفُكُّ الْعَانِي فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَهَلْ يَنْفَعُهُ ذَلِكَ؟ فَقَالَ:" لَا، إِنَّهُ لَمْ يَقُلْ يَوْمًا: رَبِّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ "،
⦗ص: 932⦘
1633 -
أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَكَمِ بْنِ أَبَانَ، حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ جُدْعَانَ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْأَعَلَى، نا دَاوُدُ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّهَا قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، {يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَوَاتُ} أَيْنَ النَّاسُ يَوْمَئِذٍ؟ فَقَالَ:«عَلَى الصِّرَاطِ»
1634 -
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْأَعَلَى، نا دَاوُدُ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، أَنَّ عَائِشَةَ، قَالَتْ لِابْنِ أَبِي السَّائِبِ وَكَانَ قَاصًّا:«اجْتَنِبِ السَّجْعَ مِنَ الدُّعَاءِ فَإِنِّي عَهِدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَصْحَابَهُ وَكَانُوا لَا يَفْعَلُونَ ذَلِكَ»
1635 -
أَخْبَرَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، نا دَاوُدُ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:«أَوَّلُ مَا فُرِضَتِ الصَّلَاةُ رَكْعَتَيْنِ، فَلَمَّا هَاجَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى الْمَدِينَةِ زِيدَتْ رَكْعَتَانِ أُخْرَيَانِ وَتُرِكَ الرَّكْعَتَانِ الْأُولَيَانِ فِي السَّفَرِ إِلَّا الْفَجْرَ فَإِنَّهُ يُطَالُ فِيهِمَا الْقِرَاءَةُ»
1636 -
أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: رَوَى رَجُلٌ، مِنَ النَّخَعِ، عَنْ عَائِشَةَ، " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يُبَاشِرُ وَهُوَ صَائِمٌ فَقَالَ شُرَيْحٌ: رَجُلٌ مِنَ النَّخَعِ قَدْ كَانَ صَامَ سَنَتَيْنِ وَقَامَهُمَا إِنِّي أَهُمُّ أَنْ أَضْرِبَ بِهَذَا الْقَوْسِ رَأْسَكَ فَقَالَ الرَّجُلُ: كُفُّوا عَنِّي قَوْسَ صَاحِبِكُمْ حَتَّى تَأْتُوا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ فَتَسْأَلُوهَا، فَانْتَهَوْا إِلَى أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ فَقَعَدُوا عِنْدَهَا فَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: سَلُوهَا حَتَّى قَالُوا لِعَلْقَمَةَ، فَقَالَ: إِنِّي أَكْرَهُ أَنْ أَرْفُثَ الْيَوْمَ عِنْدَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ: مَا هَذَا؟ فَقَالَ: رَوَى هَذَا عَنْكِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يُبَاشِرُ وَهُوَ صَائِمٌ؟ فَقَالَتْ: أَجَلْ، كَانَ يَفْعَلُ ذَلِكَ وَلَكِنْ كَانَ أَمْلَكَكُمْ لِإِرْبِهِ
1637 -
أَخْبَرَنَا النَّضْرُ، نا شُعْبَةُ، عَنِ الْمُغِيرَةِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّهَا سُئِلَتْ عَنْ صَلَاةِ، رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَتْ «كَانَ لَا يُفَضِّلُ لَيْلَةً عَلَى لَيْلَةٍ»
1638 -
أَخْبَرَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنِ ابْنِ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ أَبِي مَعْشَرٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا أَرَادَ أَنْ يَغْتَسِلَ مِنَ الْجَنَابَةَ بَدَأَ فَغَسَلَ يَمِينَهُ ثُمَّ غَسَلَ مَا هُنَاكَ بِشِمَالِهِ وَأَفْرَغَ بِيَمِينِهِ ثُمَّ أَهْوَى بِيَدِهِ إِلَى الْحَائِطِ فَدَلَكَهَا ثُمَّ أَفَاضَ عَلَيْهِ الْمَاءَ» قَالَ إِبْرَاهِيمُ: وَالِاسْتِنْشَاقُ ثَلَاثٌ
1639 -
أَخْبَرَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنِ ابْنِ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ أَبِي مَعْشَرٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:«كَانَ يَدُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْيُسْرَى لِخَلَائِهِ وَمَا كَانَ مِنْ أَذًى، وَيَدُهُ الْيُمْنَى لِوُضُوئِهِ وَطَعَامِهِ»