الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1703 -
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنَا شُعْبَةُ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ خُمَيْرٍ قَالَ: سَمِعْتُ حَبِيبَ بْنَ عُبَيْدٍ، يُحَدِّثُ عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ، عَنِ ابْنِ السِّمْطِ، أَنَّهُ خَرَجَ مَعَ عُمَرَ إِلَى ذِي الْحُلَيْفَةِ يُرِيدُ مَكَّةَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ، فَسُئِلَ عَنْ ذَلِكَ، فَقَالَ:«إِنَّمَا أَصْنَعُ كَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَنَعَ»
1704 -
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنَا شُعْبَةُ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ خُمَيْرٍ قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ، يُحَدِّثُ عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ رَأَى امْرَأَةً مُجِحًّا عَلَى بَابِ فُسْطَاطٍ فَقَالَ:«لَعَلَّهُ أَلَمَّ بِهَا؟» قَالُوا: نَعَمْ. قَالَ: «لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَلْعَنْهُ لَعْنَةً تَدْخُلُ مَعَهُ قَبْرَهُ، كَيْفَ يُوَرِّثُهُ وَهُوَ لَا يَحِلُّ لَهُ؟ كَيْفَ يَسْتَخْدِمُهُ وَهُوَ لَا يَحِلُّ لَهُ؟»
1705 -
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ مَعِينٍ قَالَ: لَمْ يَرْوِ عَنِ يَزِيدَ بْنِ خُمَيْرٍ إِلَّا شُعْبَةُ وَأَبُو عَوَانَةَ
أَبُو بَلْجٍ يَحْيَى بْنُ أَبِي سُلَيْمٍ الْوَاسِطِيُّ
1706 -
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنَا شُعْبَةُ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ قَالَ: سَمِعْتُ عَبَايَةَ بْنَ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ، يُحَدِّثُ أَنَّ جَدَّهُ، مَاتَ فَتَرَكَ جَارِيَةً وَعَبْدًا حَجَّامًا، وَأَرْضًا وَنَاضِحًا، " فَنَهَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنْ كَسْبِ الْجَارِيَةِ، وَقَالَ فِي الْحَجَّامِ: مَا أَصَابَ أَنْ يَعْلِفَ بِهِ النَّاضِحُ، وَقَالَ فِي الْأَرْضِ: ازْرَعْهَا أَوْ ذَرْهَا "
1707 -
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنَا شُعْبَةُ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ قَالَ: سَمِعْتُ عَمْرَو بْنَ مَيْمُونٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:" أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى كَلِمَةٍ مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ مِنْ كَنْزِ الْجَنَّةِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ يَقُولُ: أَسْلَمَ عَبْدِي وَاسْتَسْلَمَ "
1708 -
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنَا شُعْبَةُ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:«مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَجِدَ طَعْمَ الْإِيمَانِ فَلْيُحِبَّ الْمَرْءَ لَا يُحِبُّهُ إِلَّا لِلَّهِ عز وجل»