الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
• وقال أبو طالب: سألت أحمد بن حنبل، عن سعيد بن مسلم بن بانك. فقال: ثقة، من أهل المدينة. «الجرح والتعديل» 4/ (271) .
• • •
982 - سعيد بن المسيب بن حزن بن أبي وهب القرشي، المخزومي، أبو محمد المدني
.
• قال عبد الله بن أحمد: حدثني أبي. قال: حدثنا سفيان بن عيينة، عن يحيى بن سعيد، إن شاء الله. قال: سمعت سعيد بن المسيب يقول: ولدت لسنتين مضتا من خلافة عمر. «العلل» (48) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي. قال: حدثنا مالك بن أنس، عن الزهري. قال: كنت أجالس ثعلبه بن أبي مالك. فقال لي يوماً: تريد هذا؟ قال: فقلت: نعم. فقال: علك بسعيد بن المسيب. قال: فجالسته عشر سنين كيوم واحد. «العلل» (147) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا عبد الرزاق. قال: أخبرنا معمر. قال: سمعت الزهري يقول: أدركت من قريش أربعة بحور: سعيد بن المسيب، وعروة بن الزبير، وأبا سلمه بن عبد الرحمن، وعبيد الله بن عبد الله. «العلل» (149) .
• وقال عبد الله: سمعتُ أَبي يقول: هؤلاء أصحاب ابن عباس: طاووس، ومجاهد، وسعيد بن جبير، وعطاء، وجابر بن زيد، وعكرمة، آخر هؤلاء. قال أبو عبد الرحمن: كأن هذا عنده الطبقة الثانية الذي يقول. وسعيد بن المسيب، وفلان، وفلان قبل. «العلل» (276) .
• وقال عبد الله: سمعتُ أَبي يقول: سعيد بن المسيب؛ كنيته أبو محمد. «العلل» (385 و1316) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: قال حماد الخياط: كان ابن أبي ذئب يشبه بسعيد بن المسيب. «العلل» (479 و1122) .
• وقال عبد الله: وسَمِعتُهُ يقول (يعني أباه) : محمد بن سيرين في أبي هريرة لا يقدم عليه أحد. قلت: فأبو صالح ذكوان؟ قال: محمد بن سيرين - يعني فوقه - وأبو
صالح أكبر منه، لا أقدم عليه أحداً. قلت: سعيد بن المسيب؟ قال: جميعاً حسبك بهما، سعيد أكبر من أبي سلمة. «العلل» (664 و1344) .
• وقال عبد الله: سمعتُ أَبي يقول في حديث وكيع، عن سفيان، عن أبي سهل، عن ابن المسيب: ما أذن المؤذن منذ ثلاثين سنة، إلا وأنا في المسجد. قال أبي: أبو سهل هذا هو، عثمان بن حكيم. «العلل» (1417) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: قال حماد (يعني الخياط) : ومات سعيد بن المسيب سنة خمس وتسعين. «العلل» (1908) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا سليمان بن حرب. قال: حدثنا سلام بن مسكين. قال: حدثنا عمران بن عبد الله بن طلحة الخزاعي، عن سعيد بن المسيب. قال: شهدت علياً، وعثمان، وكان بينهما نذغ من الشطان فما ترك واحد منهما لصاحبه شيئاً إلا قال له: فلو شئت أن أقص عليك ما قالا فعلت، ثم لم يبرحا حتى اصطلحا، واستغفر كل واحد منهما لصاحبه. «العلل» (2053) .
• وقال عبد الله: وجدت في كتاب أبي بخط يده: حدثنا أبو بكر يونس بن بكير. قال: أخبرنا محمد بن إسحاق بن يسار القرشي، عن مكحول. قال: طفت الأمصار كلها أطلب العلم، ما لقيت رجلاً أعلم من سعيد بن المسيب. «العلل» (2786 و5424) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا وكيع، عن الأعمش، عن ذكوان، أو ابن ذكوان. قال: كان فقهاء أهل المدينة أربعة: سعيد بن المسيب، وعروة، وقبيصة بن ذؤيب، وعبد الملك بن مروان. «العلل» (2836) .
• وقال عبد الله: حدثنا يحيى بن معين. قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعش، عن ابن ذكوان. قال: كان فقهاء أهل المدينة أربعة: سعيد بن المسيب، وعروة بن الزبير، وقبيصة بن ذؤيب، وعبد الملك بن مروان. «العلل» (3820) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا علي بن بحر. قال: حدثنا عيسى بن يونس. قال: حدثنا الأعمش. قال: قدم علينا عبد الله بن ذكوان أبو الزناد، فسألناه عن فقهاء أهل المدينة. فقال: كان بها أربعة: سعيد بن المسيب، وأبو سلمة بن عبد الرحمن، وعروة بن الزبير، وعبد الملك بن مروان. «العلل» (2837) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي، قال: حدثنا سفيان. قال: حدثنا يحيى ـ يعني ابن سعيد ـ في سنة أربع وعشرين، في ذاك الموضع، لموضع من المسجد الحرام، معنا رجل من أهل اليمامة يقال له: إبراهيم بن طريف. قال: أخبرني ابن سعيد بن المسيب، أن أباه كان إذا رأى البيت قال: اللهم أنت السلام، ومنك السلام، حينا ربنا بالسلام.
قال إبراهيم: أخبرني حميد بن يعقوب، وهو حي بالمدينة. قال: سمعت سعيداً يقول: سمعت من عمر كلمة ما بقي. قال سفيان: وقال مرة حي غيري، سَمِعتُهُ يقول حين رأى الكعبة: اللهم أنت السلام، ومنك السلام، حينا ربنا السلام. قال سفيان: فقدمت المدينة. فقالوا: هو مريض لا يخرج ـ يعني حميد بن يعقوب ـ. «العلل» (197) .
• وقال عبد الله: حدثني محمد بن الفرج. قال: أخبرنا الحجاج، عن أبي معشر. قال: سمعت أهل المدينة يقولون: إن سعيد بن السميب أخذ سبعة، أو تسعة، شك أبو عبد الرحمن، أعطية في الدربة على عهد عمر. «العلل» (3043) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا ابن عيينة. قال الزهري: لم نكن نقدر منه على الحديث، يعني سعيد بن المسيب، إلا أن نأتيه فنقول: قالوا كذا وكذا. قال سفيان: لم أسمعه منه، يعني من الزهري. «العلل» (4675) .
• وقال عبد الله: قلت لأبي: حديث جعفر بن برقان، عن الزهري، عن سعيد المخزومي، أن أبا هريرة أخبره. من سعيد المخزومي؟ قال: سعيد، يعني ابن الميسب. «العل» (5355) .
• وقال عبد الله: وجدت في كتاب أبي، بخط يده، عن بعض مشيخة لم يسمه. قال: قال لي ورقاء: عرضت على أبي الزناد، وعلى ابن أبي نجيح. قال: وسمعت شعبة يقول: كان سماك بن حرب رجلاً فصيحاً، فكان يزين الحديث بفصاحته ومنطقه وعن هذا الشيخ، عن حماد بن سلمة، عن علي بن زيد قال: كنت إذا خرجت إلى مكة قال لي الحسن: سل لي سعيداً عن كذا، وسل لي سعيداً عن كذا، يعني سعيد بن المسيب. «العلل» (5428 و5429) .
• وقال عبد الله: وجدت فى كتاب أبي بخط يده: مات أبو بكر بن عبد الرحمن، وعلي بن حسين، وسعيد بن المسيب، وعروة بن الزبير، سنة أربع وتسعين، وكانت تسمى سنة الفقهاء. «العلل» (6016) .
• وقال أبو داود: حدثنا أحمد، حدثنا سفيان، حدثنا يحيى، وهو ابن سعيد لأنصاري، سنه أربع وعشرين، ومعنا رجل من أهل اليمامه، يقال له: إبراهيم بن طريف. فقال إبراهيم: أخبرني حميد بن يعقوب، وهو حي بالمدينة. فقال: سمعت سعيداً، وهو ابن المسيب يقول: سمعت من عمر كلمة، ما بقي أحد سمعها غيري، سَمِعتُهُ حين رأى الكعبة. قال: اللهم أنت السلام، ومنك السلام، حينا ربنا بالسلام. قال سفيان: فقدمت المدينة. فقالوا: هو مريض لا يخرج. «سؤالاته» (6) .
• وقال أبو طالب: قلت لأحمد بن حنبل: سعيد بن المسيب؟ فقال: ومن كان