الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
شفاعة إلى هشيم، فكان يسأله. «العلل» (1694) .
• وقال القواريري: كتب عني أبو عبد الله أحمد بن حنبل هذا الحديث في الحبس، وحديثاً آخر. قال: وكتب عني يحيى بن معين ايضاً حديثين. «تاريخ بغداد» 10/321.
• • •
1686 - عبيد الله بن عمرو بن أبي الوليد الرقي، أبو وهب الأسدي
.
• قال أبو داود: قلت لأحمد: أبو المليح أحب إليك، أو عبيد الله بن عمرو؟ قال: هو، يعني أبا المليح، بينهما كثير.
قال أبو داود: ذكروا أنه كان يرى الاعتزال، يعني عبيدا الله بن عمرو. «سؤالاته» (326) .
• • •
1687 - عبيد الله بن كعب مالك الأنصاري، السلمي، أبو فضالة المدني
.
• قال ابن هانىء: وسَمِعتُهُ يقول (يعني أبا عبد الله) : آل كعب بن مالك، كلهم ثقات، كل مروي عنه الحديث. «سؤالاته» (2152) .
• • •
1688 - عبيد الله بن محمد بن قفص القرشي، التيمي، المعروف بابن عائشة، أبو عبد الرحمن البصري
.
• قال أبو طالب: قال أحمد بن حنبل: عبيد الله العيشي، صدوق في الحديث. «الجرح والتعديل» 5/ (1581) .
• وقال إبراهيم الحربي: قد حدث أحمد بن حنبل، عن العيشي، يعني ابن عائشة، ثم قال إبراهيم: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عبيد الله بن محمد التيمي، عن مهدي بن ميمون، عن هشام بن حسان. قال: اشترت حفصة جارية، أظنها سندية، فقيل لها: كيف رأيت مولاتك؟ فذكر إبراهيم كلاماً بالفارسية تفسيره، إنها امرأة صالحة، إلا أنها قد أذنبت ذنباً عظيماً، فهي الليل كله تبكي وتصلي. «تاريخ بغداد» 10/314 و315.