الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وعبد الرحمن، بقول من نأخذ؟ قال: عبد الرحمن يوافق أكثر وبخاصة في سفيان. كان معنياً بحديث سفيان. «تاريخ بغداد» 10/244.
• وقال حنبل بن إسحاق: قال أبو عبد الله: عبد الرحمن سنة ثمان وتسعين، يعني مات. «تاريخ بغداد» 10/247.
• وقال أبو الحسن الميموني: سمعت أبا عبد الله، وسئل عن أصحاب الرأي، يكتب عنهم الحديث؟ فقال أبو عبد الله: قال عبد الرحمن: إذا وضع الرجل كتابا من هذه الكتب، كتب الرأي، أرى أن لا يكتب عنه الحديث ولا غيره. قال أبو عبد الله: وما تصنع بالرأي وفي الحديث ما يغنيك عنه، أهل الحديث أفضل من تكلم في العلم، عليك بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما روى عن أصحابه أبي بكر وعمر فإنه سنة. «تهذيب الكمال» 17/ (3969) .
• وقال الفضل بن زياد: سمعت أبا عبد الله يقول: قال عبد الرحمن بن مهدي: وحججت سنة إحدى وخمسين، وسنة اثنتين وخمسين، وسنة ثلاث، وتزوجت سنة أربع، وحججت سنة خمس وست وسبع وثمان وتسع، كلها ألقى سفيان. «المعرفة والتاريخ» 1/721.
• وقال أبو طالب: وقد سئل أحمد بن حنبل: إذا اختلف وكيع، وعبد الرحمن بن مهدي بقول من تأخذ؟ فقال: عبد الرحمن يوافق أكثر وخاصة في سفيان كان معنياً بحديث سفيان، وعبد الرحمن يسلم عليه السلف، ويجتنب شرب المسكر، وكان لا يرى أن يزرع في أرض الفرات. «المعرفة والتاريخ» 1/728.
• وقال أحمد بن الحسن: سئل أحمد بن حنبل، عن وكيع، وعبد الرحمن بن مهدي. فقال أحمد: وكيع أكبر في القلب، وعبد الرحمن إمام. «جامع الترمذي» 5/751.
• • •
1577 - عبد الرحمن بن أبي الموال، أبو محمد، مولى لعلي بن أبي طالب
.
• قال الميموني: قلت (يعني لأحمد بن حنبل) : عبد الرحمن بن أبي الموال؟ قال: ما أرى بحديثه بأساً، هو ممن يحتمل. «سؤالاته» (436) .
• وقال أبو طالب: سألت أحمد بن حنبل، عن عبد الرحمن بن أبي الموال.