الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(حرف الْهمزَة)
(إنَّ الأكابر يحكمون على الورى
…
- _ وعَلى الأكابر تحكم العلماءُ)
(وَلَا ترجُ السَّماحة من بخيل
…
- _ فَمَا فِي النَّار للظَّمآن مَاء)
(إِذا مَا الْمَدْح صَار بِلَا نوال
…
- _ من الممدوح كَانَ هُوَ الهجاء)
(إِذا قِيل فِي الدّنيا خَلِيل فَقل نعمْ
…
- _ خَلِيل اسْم شخص لَا خَلِيل وَفَاء)
(وَإِن قيل فِي الدّنيا جواد فَقل نعم
…
- _ جواد ركُوب لَا جواد عَطاء)
(وَمَا بعض الْإِقَامَة فِي ديار
…
- _ يُهان بهَا الْفَتى إِلَّا عَناء)
(لَيْسَ من مَاتَ فاستراح بميِّت
…
- _ إِنَّمَا الميْت ميِّت الأحياءِ)
(إِنَّمَا الميْت من يعِيش كئيباً
…
- _ كاسفاً بالُه قليلَ الرَّجَاء)
(يُرِيد الْمَرْء أَن يُعطى مُناه
…
- _ ويأبى الله إلاّ مَا يَشَاء)
(إِذا جاريتَ فِي خُلق لئيما
…
- _ فأنتَ ومَن تجاريه سَوَاء)
(إِذا عقد الْقَضَاء عَلَيْك أمرا
…
- _ فَلَيْسَ يحلّه إِلَّا الْقَضَاء)
(إِذا لم تخشَ عَاقِبَة اللَّيَالِي
…
- _ وَلم تستَحي فافعل مَا تشَاء)
(وكلّ شَدِيدَة نزلتْ بِقوم
…
- _ سَيَأْتِي بعد شدّتها رخاء)
(كل المصائب قد تمرّ على الْفَتى
…
- _ فتهون غير شماتة الْأَعْدَاء)
(هَذِه علّتي وَأَنت طبيبي
…
- _ لَيْسَ يخفى عَلَيْك فِي الْقلب دَاء)
(ولربّما انْتفع الْفَتى بعدوّه
…
- _ كالسُّمّ أَحْيَانًا يكون دَاء)
(المَاء يغسل مَا بِالثَّوْبِ من دَرَن
…
- _ وَلَيْسَ يغسل قلب المذنب المَاء)
(فَقل لمن يدّعى بِالْعلمِ فلسفة
…
- _ حِفظت شَيْئا وَغَابَتْ عَنْك أَشْيَاء)
(نسبٌ أَضَاء عمودُهُ فِي رِفعة
…
- _ كالصّبح فِيهِ ترفّع وضياء)
(وشمائلٌ شهد العدوّ بفضلها
…
- _ وَالْفضل مَا شهِدت بِهِ الْأَعْدَاء)
(إِذا عهدوا فَلَيْسَ لَهُم وَفَاء
…
- _ وَإِن وعدوا فموعدهم هباء)
(وَإِن أرضيتَهم غضبوا ملاما
…
- _ وَإِن أحسنْتَ عِشرتهم أساءوا)
(إِلَى المَاء يسْعَى من يغصّ بريقه
…
- _ فَقل أَيْن يسْعَى من يغصّ بِمَاء)
(النَّاس فِي فِطرتهم سَوَاء
…
- _ وَإِن تناهت بهم الْأَهْوَاء)
(وأبق لَك الذّكر الْجَمِيل تدم بِهِ
…
- _ فَمَا لسوى الذّكر الْجَمِيل بَقَاء)
(حبّ الرّياسة داءٌ لَا دَوَاء لَهُ
…
- _ كم فِيهِ من مِحَنٍ وَطول عناء)
(حبّ الرياسة فَتَّ أعضاد الورى
…
- _ وأذاق طعمَ الذُلّ للكُبَراء)
(رَأَيْت الهمّ فِي الدُّنْيَا كثيرا
…
- _ وَأكْثر مَا يكون من النِّسَاء)
(سَقام الْحِرْص لَيْسَ لَهُ شِفَاء
…
- _ وداء الْجَهْل لَيْسَ لَهُ دَوَاء)
(صَاحب صديقك وَاحْذَرْ من مكائده
…
- _ فربَّما شَرق الْإِنْسَان بِالْمَاءِ)
(فَلَا تأمن زَمَانك قطّ أُنْثَى
…
- _ وَلَو نزلت إِلَيْك من السّماء)
(وربّ قبيحة مَا حَال بيني
…
- _ وَبَين ركُوبهَا إِلَّا الْحيَاء)
(فَكَانَ هُوَ الدَّوَاء لَهَا وَلَكِن
…
- _ إِذا ذهب الْحيَاء فَلَا دَوَاء)
(إِذا رُزق الْفَتى وَجها وقاحا
…
- _ تقلّب فِي الْأُمُور كَمَا يَشَاء)
(إِذا كنت ذَا مَال وَلم تَكُ ذَا نَدى
…
- _ فَأَنت إِذا والمُقترون سَوَاء)
(بِالَّذِي تغتذي نموت ونحيا
…
أقتلُ الدَّاء للّنفوس الّدواء)
(ثراء الْفَتى من دُون إِنْفَاق مَاله
…
- _ فسادٌ وإنفاق الثّراء نماؤه)
(سأحجب عنّي أسرتي عِنْد عسرتي
…
- _ وأبرز فيهم إِن أصبت ثراء)
(صِيَانة وَجه الْمَرْء أَو صون نَفسه
…
- _ هما عِنْد أَرْبَاب الْعُقُول سَوَاء)
(صحّة الْمَرْء للسّقام طَرِيق
…
- _ وَطَرِيق الفناء هَذَا الْبَقَاء)
(عَادوا مروءتنا فضُللّ سَعْيهمْ
…
- _ وَلكُل بَيت مروءةٍ أَعدَاء)
(ظلمُ الخُطوب إِذا دجون فَمَا لَهما
…
- _ من غير أنوار الْعُقُول ضِيَاء)
(عتاب الْفَتى فِي كل يَوْم بليّةٌ
…
- _ وتقويم أضغان النّساء عناء)
(وخلّ عنان الحادثات لوجهها
…
- _ فَإِن عتاب الحادثات عناء)
(وَلَا خير فِي ودِّ امْرِئ لم يكن لَهُ
…
- _ على طول مرّ الحادثات بَقَاء)
(يحبّ الْفَتى طول الْبَقَاء وَإنَّهُ
…
- _ على ثِقَة أنّ الْبَقَاء فنَاء)
(ثَنَاء من أَمِير خير كسب
…
- _ لصَاحب نعْمَة وَأخي ثراء)
(لستر الشَّمْس أيسر من كَلَام
…
- _ تستّره وَقد مَلأ الفضاء)
(معن قَاس مَا لم يره بِمَا رأى
…
- _ أرَاهُ مَا يدنو إِلَيْهِ مَا نأى)
(خير مَا ورَّث الرجالُ بنيهم
…
- _ أدبٌ صَالح وَطيب ثناءِ)
(هُوَ خيرٌ من الدَّنَانِير والأوراق
…
- _ فِي يَوْم شِدّة ورخاءِ)
(تِلْكَ تفنى وَالْعلم والأَدب الصّالح
…
- _ لَا يفنيان حَتَّى اللّقاءِ)
(أَن تُناديه يَا بُنيَّ صَغِيرا
…
- _ صِرت يَوْمًا تُعدّ فِي النّبلاء)
(وَإِذا مَا أضعت نَفسك أْلفِيتَ
…
- _ صَغِيرا فِي زُمرة الغوغاءِ)
(لَيْسَ عطف الْقَضِيب إِن كَانَ رطبا
…
- _ وَإِذا كَانَ يَابسا بسواءِ)
(أأذكر حَاجَتي أم قد كفاني
…
- _ حياؤك إِن شِيمتك الحياءُ)
(وَمَا طلب الْمَعيشَة بالتَّمنِّي
…
- _ وَلَكِن ألْقِ دلوك فِي الدّلاءِ)
(تَجِيء بِمِثْلِهَا طوراً وطوراً
…
- _ تجيءُ بحمأةٍ وَقَلِيل مَاء)
(وَلَا تقعد على كسل التّمنّى
…
- _ تحيل على المقادر وَالْقَضَاء)
(فَإِن مقادر الرَّحْمَن تجْرِي
…
- _ بأرزاق الرِّجَال من السَّماء)
(مقدّرة بِقَبض أَو ببسط
…
- _ وَعجز الْمَرْء أَسبَاب الْبلَاء)
(أَخَاك أَخَاك لَا يذهلك عَنهُ
…
- _ مطامع لن تزَال وَلَا رَجَاء)
(فأخوان الْفَتى فِي الْأَمر زينٌ
…
- _ وأركانٌ إِذا نزل الْبلَاء)
(وَكنت إِذا صحبتُ رجال قومٍ
…
- _ صحبتهمُ وشيمتيَ الوفاءُ)
(فأُحسن حِين يُحسن محسنوهم
…
وأجتنب الإساءَة إِن أساؤا)
(وَأبْصر مَا بعيبهمِ بعينٍ
…
- _ عَلَيْهَا عَن عيونهمِ غِطاء)
(قَارب أَخَاك على صفائه
…
- _ واشرب على كدر بمائه)
(وتأنّهُ فلعلّهُ
…
- _ يَوْمًا يعود إِلَى صفائه)
(جزى الله عنّا صاحبا بوفائه
…
- _ وأضعف أضعافا لَهُ فِي حيائه)
(بلوت رجَالًا بعده فِي إخائهم
…
- _ فَمَا ازددت إِلَّا رَغْبَة فِي إخائه)
(خليلٌ إِذا مَا جِئْت أبغيه عُرفه
…
- _ رجعت بِمَا أبغي ووجهي بمائه)
(وَمَسْأَلَة اللّئيم عَلَيْك عارٌ
…
- _ وَذَلِكَ حِين تسأله عناءُ)
(وَذُو الْكَرم الْكَرِيم ترَاهُ سهلا
…
- _ طليق الْوَجْه لَيْسَ بِهِ التواءُ)
(النَّاس من جِهَة التّمثال أكفاء
…
- _ أبوهمو آدم وَالأُم حوَّاء)
(كم صَاحب عاديتُه فِي صَاحب
…
- _ فتصالحا وبقيتُ فِي الْأَعْدَاء)
(تقع الطير حَيْثُ ينتثر الحبُّ
…
- _ وتُغْشَى منَازِل الكرماء)
(وَإِذا خفيت على الغبيّ فعاذر
…
- _ أَن لَا تراني مقلة عمياء)
(ترقب جزا الْحسنى إِذا كنت محسنا
…
- _ وَلَا تخش من سوء إِذا أَنْت لم تسيء)
(إِذا مَا كنت ذَا قلب قنوع
…
- _ فَأَنت وَمَالك الدُّنْيَا سَوَاء)
(إِن الْأُصُول وَإِن تباعَدَ
…
- _ عهدها لَا تخطأ)
(لَيْسَ يذرى بِصَاحِب الْعقل فقر
…
- _ لَا وَلَا ينفع الجهول الثّراء)
(إِذا كَانَ مدح الْمَرْء فَوق مَحَله
…
- _ فَمَا هُوَ إِلَّا فَوق كل هجاء)
(بِالْعلمِ يحيا المرءُ طول حَيَاته
…
- _ فَإِذا انْقَضى أحيْاه حسن ثنائه)
(جَزتْهُ عَن صبابته وَفَاء
…
- _ فَوَاحِدَة بِوَاحِدَة جزاءُ)
(شَكَوْت وَمَا الشكوى لمثلي عَادَة
…
- _ وَلَكِن تفيض العينُ عِنْد امتلائها)
(إِذا مَا الخِلُّ لَا يَكْفِيك خطباً
…
- _ فوحشته وأُلفتُهُ سواءُ)
(إِذا رضيت تجافت عَن دلال
…
- _ وَإِن غضبتْ تُهَدِّدُ بالجفاء)
(زمن يخْفض العليَّ إِلَى القاع
…
- _ ويُعلى الدنيَّ للجوزاء)
(وهَبْني قلتُ إِن الصُّبْح ليل
…
- _ أيعمى الْعَالمُونَ عَن الضّياء)
(وَالْقَوْم أشباهٌ وَبَين حلومهم
…
- _ بونٌ كَذَاك تفاضل الْأَشْيَاء)
(كالبرق مِنْهُ وابل متتابعٌ
…
- _ جودٌ وَآخر مَا يجود بِمَاء)
(والمرء يُورث مجده أبناءه
…
- _ وَيَمُوت آخر وَهُوَ فِي الْأَحْيَاء)
(كَانَت قَناتي لَا تلين لغامز
…
- _ فأزلّها الأصباح والأمساءُ)
(ودعوت رَبِّي بالسلامة جاهداً
…
- _ ليصحّنَي فَإِذا السَّلامة دَاء)
(إِذا ضّيعت أوّل كل أَمر
…
- _ أبتْ إعجازه إلاّ التواء)
(وَإِن سوّمت أَمرك كل وغد
…
- _ ضَعِيف كَانَ أمركما سَوَاء)
(يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ مسبَّة
…
- _ من الله مسبوبٌ بهَا الشُّعَرَاء)
(وَمَا ذَاك فيهم وَحده بل زِيَادَة
…
- _ يَقُولُونَ مَا لَا تفعل الْأُمَرَاء)
(وَمَا يعلم الغيبَ امْرُؤ قبل مَا يرى
(وَلَا الْأَمر حَتَّى تستبين دوائره)
(أخجلتَني بندى يَديك فسوّدت
…
- _ مَا بَيْننَا تِلْكَ الْيَد الْبَيْضَاء)
(وقطعتني بالجود حَتَّى أنني
…
- _ متخوِّف أَن لَا يكون لِقَاء)
(صلةٌ غَدَتْ فِي النَّاس وَهِي قطيعة
…
- _ عجْب وبِرٌ رَاح وَهُوَ جفَاء)