الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(صديقك من يلقاك فِي كلِّ حالةٍ
…
- _ ببشرٍ ويضحى للوداد ملازما)
(فَلَا يمسينْ عِنْد البلاءِ مُحَاربًا
…
- _ وَلَا يضحينْ عِنْد الرخَاء مسالما)
(وَمن البليِّة عذل من لَا يرعوى
…
- _ عَن جَهله
…
- _ وخطاب من لَا يفهمُ)
(وَمن الْعَدَاوَة مَا ينالك نَفعه
…
- _ وَمن الصَّداقة مَا يضرُّ ويُؤءلم)
(ذُو الْعقل يشقى فِي النَّعيم بعقله
…
- _ وأخو الجهالةِ فِي الشقاوةِ ينعم)
(حرف النُّون)
(الْمَرْء يسرح فِي الْآفَاق مضطربا
…
- _ وَنَفسه أبدا تهفو إِلَى الوطن)
(أعاتب نَفسِي إِن تبسّمت خَالِيا
…
- _ وَقد يضْحك الموتور وَهُوَ حَزِين)
(تُرِيدُ مهذّبا لَا عيب فِيهِ
…
- _ وَهل عود يفوح بِلَا دُخان)
(إِن الْكِرَام إِذا مَا أيسروا ذكرُوا
…
- _ من كَانَ يألفهم فِي الْمنزل الخشن)
(فإنَّ أولى البرايا أَن تؤاسيه
…
- _ عِنْد السرُور الَّذِي واساك فِي الْحزن)
(مَا كل مَا يتمنّى المرءُ يدركُه
…
- _ تجْرِي الرياحُ بِمَا لَا تشْتَهي السُّفن)
(إِذا ثارت خطوب الدَّهْر يَوْمًا
…
- _ عَلَيْك فَكُن لَهَا ثَبت الْجنان)
(إِذا هبَّت رياحك فاغتنمها
…
- _ فَإِن لكل خافقةٍ سكونا)
(إِذا نبا بكريم موطنٌ فلهُ
…
- _ وراءَه فِي بسيط الأَرْض أوطان)
(وَإِذا نزلتَ بدار قومٍ دارِهم
…
- فَلهم عَلَيْك تعزِّز الأوطان)
(كلُّ من يدَّعي بِمَا لَيْسَ فِيهِ
…
- _ كذَّبته شَوَاهِد الامتحان)
(يَقُولُونَ الزَّمَان بِهِ فسادٌ
…
- _ وهم فسدوا وَمَا فسد الزمانُ)
(وكل أخٍ مفارقه أَخُوهُ
…
- _ لعمر أَبِيك إِلَّا الفرقدان)
(فَلَا يدومُ سرورٌ مَا سررتَ بهِ
…
- _ وَلَا يردُّ عَلَيْك الْفَائِت الحزنُ)
(دَعْوَى الإخاء على الرَّخاءِ كَثِيرَة
…
- _ بل فِي الشدائد تُعرف الإخوان)
(صدقت وقلتَ حَقًا غير أَنِّي
…
- _ أرى أَن لَا أراكَ وَلَا تراني)
(وَهل ينفعُ الفتيانَ حسنُ وُجُوههم
…
- _ إِذا كَانَت الْأَخْلَاق غير حسان)
(جراحات السنّان لَهَا التئام
…
- _ وَلَا يلتام مَا جرح اللّسانُ)
(كل من تَلقاهُ يشكو دهرهُ
…
- _ لَيْت شعري هَذِه الدُّنْيَا لِمَنْ)
(وَلَو نعطَى الْخِيَار لما افترقنا
…
- _ وَلَكِن لَا خِيَار مَعَ الزَّمَان)
(يَقُولُونَ أَهلا وسهلا ومرحبا
…
- _ وَلَو ظفروا بِي سَاعَة قَتَلوني)
(حيّاك من لم تكن ترجو تحيّته
…
- _ لَوْلَا الدّراهم مَا حيَّاك إنسانًُ)
(مَا أَنْت أوَّل سارٍ غرَّه قمرٌ
…
- _ ورائدٌ أَعْجَبته خضرَة الدَّمن)
(مثّل لنَفسك شخصي إِنَّنِي رجل
…
- _ مثل المُعيدي فاسمع بِي وَلَا ترني)
(وَمَا ليَ لَا أوفى البريَّة قسطها
…
- _ على قدر مَا يُعطى وعقلي ميزَان)
(يٌ قضَى على الْمَرْء فِي أَيَّام محنتهِ
…
- _ حَتَّى يرى حسنا مَا لَيْسَ بالْحسنِ)
(أَنا ابْن جلا وطلَاّع الثنايا
…
- _ مَتى أَضَع الْعِمَامَة تعرفونني)
(وَقد يُرجى لجرح السَّيْف برءٌ
…
- _ وَلَا برءٌ لما جرح اللّسانُ)
(عَسى فرجٌ يَأْتِي بِهِ الله حينما
…
- _ لهُ كل يومٍ فِي خليقتهِ شان)
(فقر الجهول بِلَا لبٍّ إِلَى أدبٍ
…
- _ فقر الْحمار بِلَا راسٍ إِلَى الرّسن)
(لَا يعجبنّ مضيماً حسن بزّتهِ
…
- _ وَهل يروق دَفِينا جودة الْكَفَن)
(لَوْلَا الْعُقُول لَكَانَ أدنى ضيغمٍ
…
- _ أدنى إِلَى شرفٍ من الْإِنْسَان)
(فيا لائمي دَعْنِي أغالي بقيمتي
…
- _ فقيمة كل النَّاس مَا يحسنونه)
(إِذا المرءُ لم يخزن عَلَيْهِ لِسَانه
…
- _ فَلَيْسَ على شيءٍ سواهُ بخزَّانِ)
(إِذا أَنْت لم تعرف لنَفسك حَقّهَا
…
- _ هواناً بهَا كَانَت على النَّاس أهونا)
(أعطيتُ كلَّ النَّاس من نَفسِي الرِّضَا
…
- _ إِلَّا الحسود فَإِنَّهُ أعيْاني)
(أفسدتَ بالمنّ مَا أوليتَ من مِننٍ
…
- _ لَيْسَ الْكَرِيم إِذا أعطي بمنَّانِ)
(الْعَزْم فِي غير وَقت الْعَزْم معْجزَة
…
- _ والازدياد بِغَيْر الْعقل نُقْصَان)
(وَكنت أعدّك للنَّائباتِ
…
- _ وَهَا أَنا أطلب مِنْك الأمانا)
(طفح السُّرور عليّ حَتَّى أَنه
…
- _ من كثر مَا قد سرَّني أبكاني)
(قد هَمت فِي عشقه من قبل رُؤْيَته
…
- _ وَالْأُذن تعشق قبل الْعين أَحْيَانًا)
(لَيْسَ الشَّفيع الَّذِي يَأْتِيك مؤتزراً
…
- _ مثل الشَّفيع الَّذِي يَأْتِيك عُريَانا)
(أَخُوك الَّذِي إِن سرَّك الْأَمر سرَّهُ
…
- _ وَإِن سَاءَ أمرٌ ظلَّ وَهُوَ حزينُ)
(أَلا لَا يجهلنْ أحد علينا
…
- _ فنجهل فَوق جهل الجاهلينا)
(من يفعل الْخَيْر فالرحمن يشكره
…
- _ والشرُّ بالشرِّ عِنْد الله مثلان)
(ومكائد السُّفهاء وَاقعَة بهم
…
- _ وعداوة الشُّعراء بئس المقتنى)
(من عَاشَ بعد عدوِّه
…
- _ يَوْمًا فقد بلغ المنى)
(صيّر فُؤَادك للمحبوب منزلَة
…
- _ سمُّ الْخياط مَعَ الأحباب ميدان)
(وَمن يذقْ لذغة الأفعى وَإِن سلمت
…
- _ مِنْهَا حشاشته يفزع من الرّسنِ)
(إِذا شِئْت أَن تحيا سعيداً فَلَا تكن
…
- _ على حالةٍ إِلَّا رضيتَ بِدُونِهَا)
(وَإِذا الْعِنَايَة لاحظتكَ عيونها
…
- _ نمْ فالمخاوف كلّهنّ أَمَان)
(ذلّ السُّؤَال وَثقل الشُّكْر مَا اجْتمعَا
…
- _ إِلَّا أضرَّا بِمَاء الْوَجْه والبدنِ)
(رأى الْحصن منجاة من الْمَوْت فارتقى
…
- _ إِلَيْهِ فزارته المنيَّة فِي الْحصن)
(إِنِّي أريدك للدُّنيا وعاجلها
…
- _ وَلَا أريدك يَوْم الدّين للدّين)
(بَادر بإحسانك اللّيالي
…
- _ فَلَيْسَ من غدرها أَمَان)
(تخوّفني ظروف الدَّهْر سلمى
…
- _ وَكم من خائفٍ مَا لَا يكونُ)
(تذكَّرَ نجداً والْحَدِيث شجونُ
…
- _ فجنَّ اشتياقا والجنونُ فنون)
(تلقى بِكُل بِلَاد أَن حللت بهَا
…
- _ أَهلا بأهلٍ وجيراناً بجيرانِ)
(حسب الْفَتى عقلهُ خِلاًّ بعاشره
…
- _ إِذا تحاماه أَخَوَاهُ وخلَاّن)
(خير إخوانك المشارك فِي المرْرِ
…
- _ وَأَيْنَ الشَّريك فِي المرّ أَيّنَا)
(ذلّ الْفَتى لعدوّه فِي حاجةٍ
…
- _ وَالْمَوْت عِنْد ذَوي النُّهى سيَّان)
(ذُو الودّ منى وَذُو القربي بمنزلةٍ
…
- _ واخوتي أُسوةٌ عِنْدِي وإخواني)
(رأيتُ العزَّ فِي أدب وعقلٍ
…
- _ وَفِي الْجَهْل المذلّة والهوانا)
(ساعد صديقك فِي أَمر يحاولهُ
…
- _ فالحرُّ للحرّ معوانٌ على الزَّمنِ)
(زوّجَ الْعَجز بنته للتَّواني
…
- _ فغدا من نتاجها الحرمانُ)
(ستور الضّمائر مهتوكةٌ
…
- _ إِذا مَا تلاحظت الْأَعْين)
(شجاعٌ إِذا مَا أمكنتنيَ فرْصَة
…
- _ وان لم تمكّن فرْصَة فجبان)
(يَا عينُ صَار الدَّمع عنْدك عَادَة
…
- _ تبكين فِي فرحٍ وَفِي أحزان)
(كل امريءٍ راجعٌ يَوْمًا لشيمتهِ
…
- _ وان تمتَّع أَخْلَاق إِلَى حِين)
(لعمري أَحَادِيث النُّفُوس ظنون
…
- _ وَمَا عزَّ من شيءٍ فَسَوف يهون)
(فَمن ترعاه عين الله أنًّى
…
- _ يخَاف عَلَيْهِ من غدر الزَّمَان)
(لسَانك لَا تذكرُ بهِ عَورَة امريءٍ
…
- _ فكلّك عوراتٌ وللنَّاس ألسن)
(وعينك إِن أبدت إليكَ معائباً
…
- _ بغيرك قل يَا عين للنَّاس أعين)
(وعاشر بِمَعْرُوف وسامح من اعْتدى
…
- _ وَفَارق وَلَكِن بِالَّتِي هِيَ أحسن)
(لَا تعادي النَّاس فِي أوطانهم
…
- _ قلَّما يُرعى غَرِيب الوطن)
(وَإِذا مَا شِئْت عَيْشًا بَينهم
…
- _ خَالق النَّاس بخلقٍ حسنِ)
(لَا يكن ظنّك إلاّ سَيِّئًا
…
- _ إنّ سوءَ الظنّ من أزكى الفطن)
(مَا رَمى الْإِنْسَان فِي مغلطةٍ
…
- _ غير حسن الظَّن والفكر الْحسن)
(مَا ضَاعَ من كَانَ لَهُ صَاحب
…
- _ يقدر أَن يصلح من شانه)
(فإنَّما الدُّنْيَا بسكَّانها
…
- _ وَإِنَّمَا الْمَرْء بإخوانه)